مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

هل يمكن لشبكية العين أن تحتفظ بآخر مشهد تراه الضحية قبل الموت؟

اعتقد العلماء في مجال الطب الشرعي أن الصور الأخيرة المخزنة في عيون ضحايا القتل قد تكشف عن هوية القاتل، وقد حاولوا إثبات هذه النظرية.

هل يمكن لشبكية العين أن تحتفظ بآخر مشهد تراه الضحية قبل الموت؟
Ben Welsh / Gettyimages.ru

وكانت النظرية السائدة تقول إن شبكية العين يمكن أن تحتفظ بآخر ما رآه الشخص عن طريق حبسها في أصباغ حساسة للضوء، ما قد يساعد في الكشف عن القاتل، لكن محاولات العلماء في تطبيق هذه الفكرة لم تنجح، إلا أن هذا لم يمنع التحقيقات الجنائية من تجربتها على ضحايا بعض أشهر القتلة المتسلسلين في التاريخ.

وبدأت القصة في القرن السابع عشر، عندما ادعى القس كريستوف شينر أنه رأى صورة باهتة على شبكية عين ضفدع مشرح. وأثارت هذه الفكرة، المعروفة باسم "التصوير الضوئي" (optography)، اهتمام عالم وظائف الأعضاء الألماني ويليام فريدريش كوهن، عندما بدأ أبحاثه الخاصة في سبعينيات القرن التاسع عشر.

وبدأ كوهن إجراء تجارب على الأرانب والضفادع، حيث كان يعرضها لصور ساطعة قبل قتلها واستخراج عيونها. ثم قام بشق العيون واستخدام محلول كيميائي لتثبيت صبغة رودوبسين (Rhodopsin) الصباغ الموجود في شبكية العين، بهدف إنشاء صورة تظهر ما رآه الحيوان قبل موته.

وقالت المؤرخة الطبية الدكتورة ليندسي فيتز هاريس في مقطع من مسلسلها الوثائقي The Curious Life and Death Of، على قناة Smithsonian Channel إن إحدى الصور بدت كأنها تُظهر نافذة ذات قضبان نظر إليها الأرنب.

وأشارت إلى أن المجتمع الفيكتوري تأثر بسرعة بفكرة أنه يمكن استخدام "التصوير الضوئي" كأداة في التحقيقات الجنائية "ويمكن العثور على صورة لوجه القاتل محروقة في عيون الضحية التعيسة"، ما دفع بعض القتلة إلى تدمير عيون ضحاياهم كإجراء احترازي.

وحاول كوهن تطبيق تقنيته على العيون البشرية وإعادة خلق النجاح الذي رآه بعين الأرنب في عين بشرية، باستخدام تقنيته لإنشاء رسم بياني من عيون قاتل مدان ومعدم. ومع ذلك، فإن الصورة الناتجة تفتقر إلى الوضوح الكافي لتكون مفيدة، وهو ما قد يؤدي إلى اختلاف كبير بين عيون الأرنب والبشر.

وفي عام 1881، حاول أحد زملائه إجراء تجارب على البشر، لكنها لم تسفر عن نتائج مفيدة أيضا. ورغم عدم النجاح، بقيت فكرة "التصوير الضوئي" (optography)، حيث تم إجراء محاولات لاحقة باستخدام صور لعيون الأموات.

وفي عام 1888، حاولت الشرطة أيضا أخذ "الصورة الشبكية" (optogram) من ضحية جريمة قتل تدعى ماري جين كيلي على أمل أن تكشف عن وجه القاتل المتسلسل "جاك السفاح"، لكن ذلك كان بلا جدوى.

كما تم تقديم "صورة شبكية" كدليل في قضية قتل عام 1914، وفقا لتقارير الأكاديمية الأمريكية لطب العيون.

واليوم، لم تعد "الصور الشبكية" (optograms) تُستخدم كأدلة جنائية، ولكنها ما تزال تحظى بشعبية في الخيال العلمي.

المصدر: iflscience

التعليقات

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام