مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة: مواد بلاستيكية دقيقة تهدد بمحو تاريخ البشرية

وجدت دراسة جديدة أن المواد البلاستيكية الدقيقة، التي تغزو كل ركن من أركان العالم تقريبا، تهدد بمحو جزء من تاريخ البشرية.

دراسة: مواد بلاستيكية دقيقة تهدد بمحو تاريخ البشرية
صورة تعبيرية / SolStock / Gettyimages.ru

واكتشف باحثو جامعة يورك بالمملكة المتحدة، أول دليل على وجود المواد البلاستيكية الدقيقة في موقعين أثريين في يورك، حيث تحققت اكتشافات مهمة من العصر الروماني وعصر الفايكنغ.

ويمكن للأجسام الغريبة أن تعرّض البقايا المحفوظة للخطر، ما يجعلها عديمة القيمة للعلم.

وحلل الفريق عينات التربة المأخوذة من "ويلينغتون رو" في عام 1989، وفندق كوينز في يورك في العام نفسه وعام 1990 كذلك، بإجمالي 3 عينات من كل منهما.

وتعود أقدم الرواسب من "ويلينغتون رو" إلى أواخر القرن الأول أو أوائل القرن الثاني، وامتدت إلى القرنين التاسع عشر والعشرين. ويعود تاريخ تلك الموجودة في فندق كوينز إلى أواخر القرن الأول وحتى القرن العشرين.

وتبين أن عينات "ويلينغتون رو" تحوي نحو 20588 قطعة بلاستيكية دقيقة لكل كغ، كما تحتوي العينات المأخوذة من موقع فندق كوينز على 5910 قطع بلاستيكية لكل كغ.

وفي الموقع المرتبط بفترة الفايكنغ، اكتشف علماء الآثار أطنانا من عظام الحيوانات، وربع مليون قطعة فخارية، و20 ألف قطعة أخرى مثيرة للاهتمام.

وكشفت أعمال التنقيب في الموقع الروماني في فندق كوينز عن بقايا جدار قديم، ما يشير إلى أن المنطقة كان من الممكن أن تكون ذات أهمية كبيرة للإمبراطورية القديمة.

وتم تصنيف 57% من المواد البلاستيكية الدقيقة المكتشفة على أنها بولي تترافلوروإيثيلين (PTFE)، المستخدمة في أواني الطبخ المطلية غير اللاصقة.

وقال البروفيسور جون سكوفيلد، من قسم الآثار بجامعة يورك: "ما كان يعتقد سابقا أنها رواسب أثرية نقية، وجاهزة للتحقيق، هي في الواقع ملوثة بالبلاستيك. نحن على دراية بالبلاستيك الموجود في المحيطات والأنهار. ولكن هنا نرى تراثنا التاريخي ملوثا بعناصر سامة".

وتكهن الفريق بأن الجزيئات الصغيرة وصلت إلى المواقع الأثرية عندما تم التنقيب عنها في الثمانينيات.

وجاء في الدراسة: "قد تتعرض إمكانية التأريخ بالكربون المشع أو تحليل البقايا للخطر بسبب وجود اللدائن الدقيقة، وتتطلب مرة أخرى مزيدا من التحقيق لتحديد ما إذا كانت هذه مخاطر حقيقية".

يذكر أن المواد البلاستيكية الدقيقة اكتسبت اهتماما كبيرا في الآونة الأخيرة بسبب انتشارها ووفرتها في حياتنا اليومية.

كما تشق المواد البلاستيكية الدقيقة، التي يقل طولها عن 5 ملم، طريقها إلى أجسامنا من خلال العبوات البلاستيكية وبعض الأطعمة ومياه الصنبور وحتى الهواء الذي نتنفسه، وربطها الباحثون بمشاكل صحية، مثل السرطان وضعف الخصوبة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

فيصل المقداد يصدر بيانا بشأن التطورات الأخيرة في سوريا وسقوط نظام الأسد

وسائل إعلام: وفد سعودي يلتقي بقائد الإدارة العامة السورية أحمد الشرع ووزير قطري يزور دمشق غدا

فيتسو: بوتين أكد استعداد روسيا لمواصلة إمداد الغرب بالغاز وزيارتي لموسكو رد على تصريحات زيلينسكي

الحوثيون: أفشلنا هجوما أمريكيا بريطانيا على اليمن باستهداف حاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها

"انفجار عبوة وإجلاء قتلى وجرحى".."سرايا القدس" تعرض مشاهد استهدافها لجنود وآليات إسرائيلية (فيديو)

"بينها إعادة مسروقات من كنيسة والقبض على شبكة تزوير أموال".. عمليات أمنية للداخلية السورية (صور)

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الأمن العام بقطاع ركن الدين والمهاجرين في دمشق: ممنوع دهم أو دخول منزل من دون وجود قائد القطاع