مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

    الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

لماذا لا يمكن رؤية بعض الأفراد في الجيش الروسي باستخدام أجهزة التصوير الحراري؟

تعلم أفراد الجيش الروسي أن يصبحوا غير مرئيين لأجهزة التصوير الحراري.

لماذا لا يمكن رؤية بعض الأفراد في الجيش الروسي باستخدام  أجهزة التصوير الحراري؟

وقالت مجلة Popular Mechanics الأمريكية إن أفراد القوات المسلحة الروسية يستخدمون وسائل إخفاء وتمويه فعالة ضد أجهزة التصوير الحراري. وقد نجح في ذلك مَن يهمهم ألا يلاحظهم أحد: وبينهم القناصة والمخرّبون ورجال الاستطلاع الميداني.

إن طريقة الاختباء من جهاز التصوير الحراري ليست جديدة وليست سرية. وهناك بطانيات عازلة مصنوعة من البلاستيك المعدني استخدمها الطالبان في أفغانستان للاختباء من أجهزة التصوير الحرارية الأمريكية، كما يستخدمها رجال الإنقاذ لتدفئة الضحايا، ويشتريها السواح والصيادون. وتسمى هذه البطانيات أيضا بـ"بطانيات الفضاء"، لأن غشاء PET المعدني يستخدم أيضا للعزل الحراري في المركبات الفضائية.

إلا أن نتيجة عملها ليست مثالية لأن السترات الحرارية لا تزال تترك مخططا ضبابيا على شاشات  أجهزة التصوير الحرارية، وإن كانت أقل وضوحا بكثير من الصورة الحرارية لشخص يرتدي أزياء عادية.

وبالطبع، فإن ارتداء سترة العزل الحراري عبارة عن وسيلة  تمويه جيدة ضد أجهزة التصوير الحراري المنخفضة القوة التي تحملها المسيّرات الجوية والتي يستخدمها الجنود للتفقد السريع في مناطق واسعة من الأرض.

ويستخدم أفراد الجيش الأوكراني، هم أيضا، سترات العزل الحراري، حتى أن مخترعاً أوكرانياً حصل على براءة اختراع لمعطف واق من المطر ومُخيّط من "بطانية فضائية".

المصدر: روسيسكايا غازيتا

التعليقات

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا