Stories
-
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
RT STORIES
الذكاء الاصطناعي يحرك عناصر لوحتين لفنانتين كويتيتين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحالف على متن الشبح.. نتنياهو وترامب في مهمة افتراضية! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيمونيان تهنئ زاخاروفا بـ"أغنية" من ماكرون، ترامب، فون دير لاين وغيرهم! (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالذكاء الاصطناعي.. طيران الإمارات تدهش الجمهور بزلاجة سانتا "A380"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راقصة وعازف ورابر: وجوه السياسة اللبنانية كما لم ترها من قبل.. وما علاقة الأسد؟ (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات الذكاء الاصطناعي
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
ضمت 4 لاعبين عرب.. التشكيلة المثالية للجولة الأولى من كأس أمم إفريقيا 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل كان القرار عاطفيا أم استراتيجيا؟.. لوكا زيدان يكشف سر انضمامه للجزائر وموقف والده
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المصري مصطفى محمد يظهر ضمن تشكيلة منتخب السودان في مواجهة الجزائر.. ما القصة؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كوت ديفوار تستهل حملة الدفاع عن لقبها في أمم إفريقيا بفوز صعب على موزمبيق (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يقود الجزائر لتحقيق فوز كبير على السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحت أنظار زين الدين زيدان.. لوكا زيدان ينقذ الجزائر من هدف محقق أمام السودان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محرز يسجل أحد أسرع الأهداف في تاريخ كأس الأمم الإفريقية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة الجزائر ضد السودان
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات
RT STORIES
الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مقاتلات "سو-30 إس"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قاذفات روسية استراتيجية تنفذ طلعة جوية فوق مياه بحر بارنتس وبحر النرويج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. قوات الجيش الإسرائيلي تقتحم مدن الفلسطينية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصين.. إنقاذ 3 غزلان من نهر متجمد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. جهاز الأمن الفيدرالي يحبط خطة إرهابية في مقاطعة كالوغا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"روستيخ": "سو-35 إس"سجلت أعلى عدد من الأهداف المدمَّرة خلال العملية العسكرية الخاصة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الغارديان تزيح اللثام عن صعوبات واجهتها القوات الأوكرانية بعد هجومها على مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
الكرملين: المفاوضات حول أوكرانيا يجب أن تجري وراء أبواب مغلقة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتكر يحدد قضايا الخلاف في التسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتاكر: التوصل إلى تسوية في أوكرانيا أمر ممكن خلال التسعين يوما القادمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
دراسة تكشف عن نتائج "صادمة" بشأن وجود البلاستيك في بيوتنا
يمثل التلوث البلاستيكي العالمي أحد أكبر التحديات البيئية في عصرنا، وقد أظهر تقرير جديد أن استهلاك البلاستيك تضاعف أربع مرات خلال الثلاثين عاما الماضية.
وعلى الصعيد العالمي، يتم إعادة تدوير 9% فقط من النفايات البلاستيكية، بينما ينتهي المطاف بـ50% في مكبات النفايات، ويتهرب 22% من أنظمة إدارة النفايات، ويتم حرق 19%.

مقالب القمامة تتلقى كل عام 5 مليارات من الهواتف المحمولة
واستجابة لأزمة التلوث هذه، وضعت العديد من البلدان أهدافا للقضاء على جميع المواد البلاستيكية التي تستخدم مرة واحدة ولجعل العبوات البلاستيكية قابلة لإعادة التدوير بنسبة 100% أو قابلة لإعادة الاستخدام أو قابلة للتسميد بحلول عام 2025.
وأصبحت المواد البلاستيكية القابلة للتحويل إلى سماد أكثر شيوعا مع تزايد الطلب على المنتجات المستدامة. وتشمل التطبيقات الرئيسية للبلاستيك القابل للتحويل إلى سماد تغليف المواد الغذائية والأكياس، وأكواب وأطباق وأدوات المائدة وأكياس النفايات الحيوية.
ولكن هناك بعض المشاكل الأساسية مع هذه الأنواع من البلاستيك، وغالبا ما تكون الادعاءات المتعلقة بفوائدها البيئية مبالغا فيها.
ويصف "البلاستيك القابل للتحويل إلى سماد" مادة يمكن أن تخضع للتحلل البيولوجي في موقع تسميد الأرض بمعدل يتوافق مع المواد الأخرى القابلة للتسميد، دون ترك أي بقايا مرئية (سامة).
والآن، في دراسة جديدة نُشرت في Frontiers in Sustainability، وجد الباحثون في كلية لندن الجامعية، أن المستهلكين غالبا ما يكونون في حيرة من أمرهم بشأن معنى ملصقات البلاستيك القابل للتسميد، وأن جزءا كبيرا من البلاستيك القابل للتسميد لا يتفكك تماما في ظل ظروف التسميد المنزلي. .
وإذا رأيت بلاستيكا يُزعم أنه قابل للتسميد، فإن الدراسة تقترح أنه يجب عليك التفكير مرتين قبل استخدامه لتفريغ الطعام ومخلفات الحدائق.
ووجد الباحثون أن 40% فقط من البلاستيك الذي تم وصفه بأنه "قابل للتسميد" يتحلل بيولوجيا بالكامل إلى مواد طبيعية كما يفترض.

"دوائر الجن" السريالية في ناميبيا تبدد الغموض حول أصولها
بينما نسبة 60% المتبقية من المواد البلاستيكية القابلة للتحلل في المنزل لا تتفكك بالكامل في صناديق السماد المنزلي، وبالتالي يمكن أن ينتهي بها الأمر في التربة.
وبسبب نتائجهم هذه، ينصح الخبراء بإرسال المواد البلاستيكية القابلة للتسميد إلى مرافق التسميد الصناعي، حيث يتم تنظيم ظروف التسميد.
ويقول الباحثون: "تزداد شعبية المواد البلاستيكية القابلة للتحلل والتحلل الحيوي، لكن أوراق اعتمادها البيئية تحتاج إلى تقييم أكثر شمولا لتحديد كيف يمكن أن تكون جزءا من حل أزمة النفايات البلاستيكية. ومن بين المواد البلاستيكية القابلة للتحلل والقابلة للتسميد التي تم اختبارها في ظروف سماد منزلية مختلفة، لم تتفكك الغالبية تماما، بما في ذلك 60% من تلك التي تم اعتمادها كسماد منزلي".
وتابع الفريق: "نستنتج أنه لكل من هذين السببين، فإن التسميد المنزلي ليس طريقة معالجة نفايات فعالة أو مفيدة بيئيا للتغليف القابل للتحلل أو السماد في المملكة المتحدة".
وقالت مؤلفة الدراسة دانييل بيركيس من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: "لا يتم عادة إبلاغ المصير النموذجي لطمر النفايات أو الحرق إلى العملاء، لذا فإن الادعاءات البيئية المقدمة للتغليف القابل للتسميد يمكن أن تكون مضللة".
ومن أجل هذه الدراسة، صمم الفريق دراسة علمية للمواطن لاستقصاء رأي الجمهور بشأن المواد البلاستيكية القابلة للتحلل في المنزل، وكيف نتعامل معها وما إذا كانت تتفكك تماما في السماد لدينا.
وأكمل المشاركون من جميع أنحاء المملكة المتحدة استطلاعا عبر الإنترنت حول الآراء والسلوك المحيط بالبلاستيك القابل للتسميد ونفايات الطعام.
دراسة: موجات الحر كلّفت الاقتصاد العالمي 16 تريليون دولار منذ التسعينيات
وبعد ذلك، تمت دعوة المشاركين للمشاركة في تجربة التسميد المنزلي، حيث اختبروا المدة التي تستغرقها أنواع البلاستيك المختلفة في التحلل وشاركوا نتائجهم عبر الإنترنت.
وإجمالا، شارك 9701 مشاركا من جميع أنحاء المملكة المتحدة في الدراسة، بما في ذلك 902 مشاركا أكملوا تجربة التسميد المنزلي.
وجمع الباحثون البيانات على مدار 24 شهرا. ووجدوا أن 46% من مواد التعبئة والتغليف البلاستيكية، التي أخذت عينات منها، لم تحتوي على أي شهادة تسميد منزلية محددة أو علامات معيارية، بينما أظهر 14% فقط شهادة تسميد صناعي.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن 60% من البلاستيك المعتمد باعتباره قابلا للتسميد، لم يتفكك بالكامل في صناديق السماد المنزلي.
ووجدت الدراسة أيضا أن أفراد الجمهور مرتبكون بشأن ملصقات البلاستيك القابل للتحلل والقابل للتحلل، ما يؤدي إلى التخلص غير الصحيح من النفايات البلاستيكية.
المصدر: ديلي ميل
التعليقات