Stories
-
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
البنتاغون ينفي إنشاء قاعدة أمريكية جديدة قرب عين العرب شمالي سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الشرع يدعو ميقاتي لزيارة سوريا ويبحثان اشتباكات اليوم على الحدود السورية اللبنانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سانا: وفد أوروبي يزور سجن صيدنايا في دمشق (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الخارجية السوري يبحث مع نظيره الأردني "تحديات المرحلة الانتقالية"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شولتس: نجري اتصالات مكثفة مع الإدارة السورية الجديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيربوك تؤكد دعم ألمانيا لعملية انتقال سلمي في سوريا وإعادة الإعمار
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
خارج الملعب
RT STORIES
"أعلنها صراحة".. صلاح: هذا آخر عام لي في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحياة في السعودية.. رونالدو يكشف عن لحظات سعيدة وأخرى صعبة وأحلامه في 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"رقصة مثيرة مع امرأة" تضع لاعب مانشستر يونايتد في ورطة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس التنفيذي الجديد لنادي النصر ماجد الجمعان يقدم وعدا لجماهيره
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لا كريستيانو رونالدو ولا ميسي.. صلاح يكشف عن قدوته وصديقه المقرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كريستيانو رونالدو هدافا لعام 2024 في الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
خليجي 26
RT STORIES
مدرب منتخب البحرين: نسعى لكتابة التاريخ مرة أخرى.. وحزين لغياب هذا اللاعب!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب عمان يكشف وصفة الفوز بلقب "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهائي "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرة في الخليج الفنلندي بمقاطعة لينينغراد
RT STORIES
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرة في الخليج الفنلندي بمقاطعة لينينغراد
#اسأل_أكثر #Question_More
"السماء الزرقاء" تكبد جليد غرينلاند خسارة قياسية في 2019!
كشفت دراسة أن السماء الصافية ودرجات الحرارة الدافئة في عام 2019 هي المسؤولة عن أسوأ عام على الإطلاق بالنسبة للغطاء الجليدي الشاسع في غرينلاند.
ووجدت الدراسة أن العوامل الجوية، مثل السماء الصافية والضغط العالي، لا يتم تضمينها حاليا في التنبؤات المناخية للمستقبل.
Climate models may be 'vastly underestimating' Greenland's ice melt https://t.co/xSHr1OOgmX
— Daily Mail Online (@MailOnline) April 15, 2020
ووجد الباحثون في جامعة كولومبيا أن عددا قياسيا من الأيام الخالية من الغيوم، في العام الماضي، شهد المزيد من أشعة الشمس التي تضرب السطح بينما قلّ أيضا تساقط الثلوج. ونتيجة لذلك، فقد الغطاء الجليدي في غرينلاند ما يقدر بـ 600 مليار طن.
3 طرق ساعد بها فيروس كورونا البيئة
ووفقا للباحثين، فإن هذا يعادل ارتفاع مستوى سطح البحر العالمي بنحو 1.5 ملم.
وحالت نوبات الضغط المرتفع بشكل غير عادي، دون تكوين الجليد، ما أدى إلى انخفاض في تساقط الثلوج وزيادة في ذوبان الجليد.
وتحتوي الصفيحة الجليدية في غرينلاند على ما يكفي من المياه المجمدة لرفع مستويات سطح البحر بما يصل إلى 7 أمتار إذا اختفت تماما.
واستخدمت الدراسة بيانات الأقمار الصناعية والقياسات الأرضية والنماذج المناخية لتحليل التغيرات في الغطاء الجليدي خلال صيف 2019.
وقارن العلماء البيانات بمتوسط الفرق السنوي للكتلة السطحية بين عامي 1981 و2010، والذي بلغ 375 مليار طن.
سابقا، كان أسوأ عام على الإطلاق هو 2012، والذي شهد انخفاضا قدره 310 مليار طن مقارنة بمتوسط ما قبل 2010.
وكانت القضية الرئيسية في العام الماضي هي حقيقة أن سماء غرينلاند كانت واضحة في كثير من الأحيان، وليست غائمة، بسبب استمرار منطقة الضغط العالي.
ما خطر التغيرات المناخية على الكائنات الحية؟
ويقول الباحثون إنه نتيجة لما يسمى بظروف الإعصار العكسي (ظاهرة مناخية تشير إلى مناطق الضغط الجوي المرتفع) ، لم يسقط ما يقرب من 50 مليار طن من الثلج.
وكشف غياب الثلج عن وجود جليد داكن في بعض الأماكن، يمتص المزيد من الحرارة، ما فاقم الذوبان السطحي للجليد.
وفي ديسمبر الماضي، أفاد باحثون أن الغطاء الجليدي في غرينلاند كان يذوب سبع مرات أسرع مما كان عليه خلال التسعينيات.
وقال المؤلف الرئيسي، الدكتور ماركو تيديسكو، من جامعة كولومبيا في نيويورك، إن السماء الصافية تسببت في أسوأ عام في التاريخ بالنسبة لذوبان جليد غرينلاند، وأشار إلى أن هذه الظروف ستصبح أكثر شيوعا في غرينلاند، وأوضح: "أصبحت هذه الظروف الجوية أكثر تواترا على مدى العقود القليلة الماضية .. ومن المحتمل جدا أن يكون ذلك بسبب التموج في التيار النفاث (تدفق للهواء بصورة أفقية تقريبا وبسرعة عالية جدا)، الذي نعتقد أنه مرتبط، من بين أمور أخرى، باختفاء الغطاء الثلجي في سيبيريا، واختفاء الجليد البحري، والاختلاف في المعدل الذي تزداد به درجة الحرارة في القطب الشمالي مقابل خطوط العرض الوسطى".
المصدر: ديلي ميل
التعليقات