مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

حل اللغز الغامض لتماثيل "جزيرة القيامة"

تقف تماثيل جزيرة الفصح أو جزيرة القيامة، المتراصة، صامدة منذ أكثر من 1000 عام، وحيرت علماء الآثار منذ زمن بعيد، محاولين فهم أصلها والغرض من إنشائها.

حل اللغز الغامض لتماثيل "جزيرة القيامة"
حل اللغز الغامض لتماثيل "جزيرة القيامة" / Slavado / Gettyimages.ru

ويوجد أكثر من 1000 تمثال رأسي صخري في جميع أنحاء جزيرة Rapa Nui الواقعة في تشيلي، والتي يعتقد أنها نحتت بواسطة الحضارة البولينيزية.

لكن العلماء ما زالوا غير متأكدين من هدفهم الدقيق أو المعنى الكامن وراء إنشائها، ومع ذلك، ربما تمكن فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA)، أخيرا، من كشف لغز جزيرة القيامة.

وكشفت دراسة جديدة نشرتها عالمة الآثار الأمريكية جو آن فان تيلبورغ، التي اشتهرت ببحثها حول تماثيل جزيرة الفصح (Rapa Nui)، أنها فككت المعنى وراء الرؤوس الحجرية المنحوتة المعروفة باسم مواي.

وفي دراسة نشرت في مجلة Journal of Archaeological Science، ادعى العلماء أن مواي لعبت دورا حاسما بالنسبة لسكان الجزيرة.

ووفقا للدراسة، وقع نحت مواي ووضعها في جميع أنحاء الجزيرة بين القرن الرابع عشر والتاسع عشر لتعزيز خصوبة الأرض.

ودرست العالمة فان تيلبورغ وفريقها تمثالين معينين في محجر Rano Raraku، على الجانب الشرقي من الجزيرة، واللذين قد يعود تاريخهما إلى عامي 1510 -1645.

وربما يعود أصل 95% من التماثيل الحجرية القديمة في جزيرة القيامة إلى محجر Rano Raraku.

وقامت عالمة الآثار الأمريكية بتحليل عينات التربة في جميع أنحاء المحجر للعثور على أدلة على الأطعمة مثل الموز والبطاطا الحلوة ونبات استوائي يعرف باسم قلقاس مأكول أو آذان الفيل.

وتشير وفرة الأطعمة الموجودة في التربة المحيطة بالمحجر إلى أن الأرض كانت نقطة "ساخنة" للزراعة في جزيرة القيامة.

وقضت فان تيلبورغ الثلاثين عاما الماضية في جزيرة القيامة (جزيرة الفصح)، وساعدتها في اكتشافها الأخير سارة شيروود المتخصصة في التربة وعالم الآثار في جامعة كاليفورنيا.

وقالت فان تيلبورغ: "أعتقد أن تحليلنا الجديد يضفي الطابع الإنساني على عملية إنتاج تماثيل مواي"، فيما أشارت شيروود إلى أن "كيمياء التربة (مثل الكالسيوم والفوسفور)، أظهرت مستويات عالية من العناصر الأساسية لنمو النبات وضرورية للإنتاجية العالية".

وبينما كانت التربة في المحجر مثالية بحيث بدت غنية بالماء والأسمدة الطبيعية والمواد الغذائية، كانت التربة في بقية الجزيرة، تتآكل بسرعة.

ويعتقد العلماء أن هذا الاكتشاف يشير إلى أن حضارة جزيرة القيامة ذات تفكير زراعي، حيث عرفت زراعة محاصيل مختلفة في المكان نفسه مرارا وتكرارا.

وربما تم نقل التماثيل من المحجر لضمان الطبيعة المقدسة للمكان في جميع أنحاء الجزيرة، وبذلك، فإن الفكرة الأساسية من المواي هي الخصوبة ووجودها يعني تحفيز إنتاج الأغذية الزراعية، وفقا لفان تيلبورغ.

المصدر: إكسبرس

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان