مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

    انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان

  • "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

    "بلومبيرغ": انتصار روسيا في أوكرانيا سيكلف الولايات المتحدة 808 مليار دولار

دراسة تكشف شدة فظاعة وفيات كارثة فيزوف

أظهرت دراسة أجريت على بقايا الهياكل العظمية لضحايا كارثة بومبي، أن الوفيات كانت أسوأ بكثير مما كان يعتقد سابقا.

دراسة تكشف شدة فظاعة وفيات كارثة فيزوف
دراسة تكشف شدة فظاعة وفيات كارثة فيزوف / Gettyimages.ru

ووجدت الدراسة أن الضحايا الذين لم يحالفهم الحظ بما فيه الكفاية ليكونوا بعيدين عن محيط جبل فيزوف عند ثورانه، لم يخنقهم الرماد حتى الموت ولكن الانفجار جعلهم يغلون حتى انفجرت رؤوسهم.

وركزت الدراسة التي نشرت في مجلة PLoS One، على البقايا التي عثر عليها في منازل تخزين القوارب في مدينة هركولانيوم، التي كانت منتجعا ثريا بالقرب من بومبي في عام 79 ميلادي.

وتقع أطلال مدينة هركولانيوم في مدينة إركولانو الحديثة في إيطاليا، وفي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، اكتشف علماء الآثار مئات البقايا العظمية لأشخاص تجمعوا عند حافة المياه في هيركولانيوم على أمل الهروب من غضب البركان.

واتفق معظم الخبراء على أن الضحايا ماتوا بسبب التعرض للاختناق جراء سحب الرماد، لكن الدراسة الحديثة كشفت أن الغاز فائق التسخين الذي هبط أسفل الجبل كان يغلي الناس على الفور.

وتوصل فريق من علماء الآثار في إيطاليا إلى هذا الاستنتاج بعد فحص 100 عينة من العظام والجماجم.

وكانت العظام مغطاة ببقايا سوداء وحمراء وتحتوي على كمية عالية من الحديد بشكل غير عادي، ما يدل على أن الدم غلى في العظام.

وأظهر العديد من الجماجم التي عثر عليها، علامات على الانفجار إلى الخارج، ويُعتقد أنه عندما انفجرت رؤوس الضحايا، تحولت أدمغتهم على الفور إلى كتل من الرماد.

وعلى الرغم من أن هذا يبدو موتا أكثر بشاعة من الاختناق بسحب الرماد، إلا أنه كان موتا سريعا بشكل كبير لأن درجة الحرارة التي تتراوح بين 400 إلى 900 درجة مئوية، قادرة على أن تبخر أي شخص.

ومع ذلك، ما يزال بعض العلماء يعتقدون بأن الكميات الكبيرة من الحديد والجماجم المنفجرة ليست دليلا قاطعا على غليان الضحايا أحياء.

المصدر: ذي صن

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

تقرير عبري يفضح ما تخبئه إسرائيل للسوريين وحقيقة موقفها من تولي الشرع قيادة سوريا بعد سقوط الأسد

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)

مجلس النواب الأمريكي يوافق على معاقبة المحكمة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل