مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • فيديوهات
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • أمير قطر في روسيا

    أمير قطر في روسيا

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • القوات الأوكرانية تهاجم منطقة بالقرب من محطة زابوروجيه الكهروذرية

    القوات الأوكرانية تهاجم منطقة بالقرب من محطة زابوروجيه الكهروذرية

كيف ولدت الأرض؟

يمكن لنظائر النيون من الصخور الزجاجية في قاع المحيط أن تحمل مفتاح فهم كيفية تشكل الأرض قبل 4.5 مليار سنة.

كيف ولدت الأرض؟
كيف ولدت الأرض؟ / UIG / Gettyimages.ru

وتبعا لمدى بطء أو سرعة تجميع الشكل البدائي من كوكبنا من السديم الشمسي، يقول العلماء إن تركيز الغازات المختلفة على سطح الأرض سيكون مختلفا.

وتشير دراسة جديدة تحلل النيون في أعماق المحيط، إلى أن الأرض ولدت بسرعة من سحب الغبار والغاز حول الشمس، حيث حاصرت المياه والغازات في وسطها.

وتقترح الدراسة أفكارا ثلاث رائدة حول تشكيل الأرض من مسارات زمنية وعمليات مختلفة.

وفي حين أن الفكرة الأولى تشير إلى أن العملية حدثت بسرعة، على مدى ما يقرب من سنتين إلى 5 ملايين عام، تقول فكرة أخرى إن الأرض تتكون من جزيئات الغبار التي تشعها الشمس، والتي تتكاثف في "الكويكبات" المصغرة قبل أن تتجمع معا.

وتشير الفكرة الثالثة إلى أن تكوين الأرض كان عملية بطيئة تعتمد على النيازك الكونية الغنية بالماء، لتسليم الغازات.

وقال الباحث، كورتيس وليامز، من جامعة كاليفورنيا في دافيس: "نحاول أن نفهم أين وكيف تم اكتساب النيون في عباءة الأرض، والذي يخبرنا عن مدى سرعة تشكل الكوكب وفي أي ظروف".

ويوضح وليامز كيف يمكن للنيون أن يستقر في الماء وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين، عند البحث عن أصله.

ويعد النيون، بخلاف المواد الكيميائية الحيوية الأخرى، خاملا، بمعنى أنه لا يتغير كنتيجة للعمليات الكيميائية والبيولوجية.

ويقول سوجاي موكوباديالي، الأستاذ بجامعة كاليفورنيا في دافيس: "يحافظ النيون على ذاكرة تحدد من أين أتى حتى بعد 4 مليارات ونصف السنة".

وفي هذه الدراسة، قام الفريق بقياس نظائر النيوترون، التي أصبحت عالقة في الوشاح عندما تشكلت الأرض.

ومن نظائره الثلاثة، فإن النيون-21 هو الوحيد الذي تتغير كميته مع مرور الوقت، لأنه يتشكل من الاضمحلال الإشعاعي لليورانيوم.

وحلل الباحثون غاز النيون الموجود في فقاعات داخل وسادة بازلت متموضعة على قاع المحيط، باستخدام مطياف الكتلة، لتحديد نسب نموذج السديم الشمسي.

ووفقا للباحثين، فإن النسب الموجودة في البازلت لا تتماشى مع تفسير "الجزيئات المشعة". ويبدو أن هذا مؤشر واضح على وجود النيون في الوشاح العميق.

ويقول فريق البحث إن النتائج قد تكون بمثابة دليل في البحث عن كواكب، يمكن أن تكون صالحة للحياة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

خلاف بين 3 دول عربية يعرقل التوصل إلى بيان بشأن السودان في مؤتمر لندن

زاخاروفا: على من اتهموا روسيا بمهاجمة المدنيين في سومي أن "يركعوا أمام العالم"

الجنائية الدولية تتخذ إجراءات: عدم امتثال هنغاريا لطلب اعتقال نتنياهو يستدعي تحويلها إلى مجلس الأمن

مدفيديف: عصابة كييف ستناقش في باريس عدد التوابيت التي تستعد أوروبا لاستقبالها

الاستخبارات الخارجية الروسية: الفاشية الأوروبية هي العدو المشترك لموسكو وواشنطن منذ 80 عاما