مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

عواصف رعدية على العملاق الغازي مشابهة لنظيراتها على الأرض

تم كشف أسرار العواصف الرعدية في الفضاء الخارجي باستخدام بيانات مسبار بعيد يدور حول كوكب المشتري.

عواصف رعدية على العملاق الغازي مشابهة لنظيراتها على الأرض

وتوقع العلماء ما يسمى "برق جوفيان" منذ قرون عديدة، وتأكدت هذه التوقعات عندما سجلها مسبار "فوياجر 1"، عام 1979.

ومن خلال الورقة البحثية الجديد التي نشرت في مجلة "Nature"، وجد العلماء من بعثة جونو التابعة لوكالة ناسا، أن عواصف المشتري تشبه إلى حد كبير تلك التي تحدث على كوكبنا.

وكان هذا الاكتشاف مدعوما بورقة بحثية ثانية نشرها فريق من أكاديمية العلوم التشيكية في المجلة نفسها، حيث قدمت أكبر مجموعة معروفة من تسجيلات البرق على الكوكب العملاق.

وفي الرحلة الأولى، سجل جونو 377 انبعاثا ضوئيا بقراءات ميغاهرتز مماثلة لتلك الموجودة على الأرض، وتم تأكيد تشابه المشتري مع كوكبنا من خلال البحث الثاني الذي قادته الدكتورة إيفانا كولماسوفا، والتي وجدت معدلا مماثلا من ضربات البرق لتلك التي توجد في العواصف الرعدية على الأرض.

وأنتجت الدكتورة كولماسوفا وفريقها أكبر قاعدة بيانات للانبعاثات الراديوية منخفضة التردد حول كوكب المشتري، والمعروفة باسم الصافرات "whistlers" بسبب الضوضاء التي تصنعها.

وتتضمن هذه القاعدة أكثر من 1600 إشارة تم جمعها أيضا باستخدام أدوات من جونو، وقد أظهرت أن معدلات ضربات البرق 6 مرات أعلى من تلك التي اكتشفت بواسطة فوياجر 1.

وفي الوقت نفسه، في حين أكد العلماء أن "برق جوفيان" يشبه إلى حد كبير ما لوحظ على الأرض في كثير من النواحي، إلا أن العلماء لاحظوا أيضا اختلافات في توزيعه.

وقال الدكتور شانون براون، من مختبر الدفع النفاث التابع لناسا: "هناك الكثير من النشاط بالقرب من أقطاب المشتري ولكن هذا النشاط غير متواجد بالقرب من خط الاستواء، وهذا لا ينطبق على كوكبنا".

ويعتقد أن هذ الاختلاف ناتج عن التباين في توزيع الحرارة على الكوكب، إذ يؤدي الهواء الدافئ الرطب المتصاعد من خط الاستواء على الأرض إلى حدوث عواصف رعدية حول وسط الكوكب، في حين أن التأثير نفسه على كوكب المشتري يتم إنشاؤه بواسطة الغازات الدافئة من باطن المشتري، والتي ترتفع عند القطبين نظرا لعدم ثباتها في الغلاف الجوي.

المصدر: إنديبندنت

فادية سنداسني

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة