مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

    توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

ترامب يُركّع الصين

تحت العنوان أعلاه، كتب ميخائيل سيرغييف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول انتصار الولايات المتحدة في حربها مع الصين على زعامة العالم.

ترامب يُركّع الصين
Reuters

وجاء في المقال: قبل المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي بدأت أمس الأربعاء، زادت واشنطن من الضغط على بكين، ووجهت اتهامات جنائية لموظفي شركة هواوي الصينية. مزاعم واشنطن بشأن شركات التكنولوجيا الصينية جزء من المنافسة العالمية الأمريكية على الزعامة التكنولوجية.

وفي الصدد، قال كبير المحللين في Amarkets، أرتيوم دييف: "الهدنة التجارية الحالية بين الصين والولايات المتحدة، ستستمر حتى مارس. وإذا لم يستطع البلدان في هذا الوقت التوصل إلى اتفاق، فستستأنف الحرب التجارية. وليس لدى الصين أي فرصة لإدارتها بندية. صادرات الصين العملاقة إلى الولايات المتحدة الأمريكية نقطة ضعف لبكين. أي قيود تجارية من الولايات المتحدة سوف تسبب مشاكل اقتصادية واضحة للصين.. فمنذ بداية النزاع التجاري، بدت النتائج واضحة. فقد تباطأ النمو في الولايات المتحدة، لكنه لا يزال عند أعلى مستوياته في عدة سنوات. أما بالنسبة للصين، فكان العام الماضي هو الأسوأ خلال 28 عاما من حيث نمو الناتج المحلي الإجمالي".

لا تملك الصين أي فرصة للانتقال إلى التنمية الذاتية من دون الحصول على التكنولوجيا من الخارج. تاريخياً، استند نمو الصين إلى نسخ السلع والتكنولوجيات، فضلاً عن استخدام الإمكانيات الديمغرافية التي زودت البلاد بالعمالة الرخيصة لعقود من الزمن. "نهاية العامل الأول، تجلت بأزمة هواوي. كما تم استنفاد العامل الديموغرافي تقريبا. فلقد استقر تعداد سكان الصين تقريباً، وبحلول العام 2050، سيكون عدد الصينيين مقاربا لعددهم في العام 1990"، كما يقول دييف.

فيما قال مدير مدرسة الاستشراق بمدرسة الاقتصاد العليا، أليكسي ماسلوف: "لدى الصين ورقة أقوى، هي إنتاج وتوريد المنتجات الأساسية إلى الولايات المتحدة الأمريكية. لكن الكفة لا تزال تميل إلى جانب الولايات المتحدة، التي يمكنها التحكم في التدفقات المالية، وحركة السلع، ودرجة انفتاح الأسواق. لذلك، لأسباب تكتيكية، ستقدّم الصين تنازلات للأمريكيين. انطلاقا من ذلك، هناك داخل الصين، انتقادات لشى جين بينغ، الذي أعلن عن الطموحات في وقت مبكر جدا". ووفقا لماسلوف، سيتأخر تحقيق أهداف برنامج "صنع في الصين".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعد صورة الشرع متوجها إلى الرياض.. إغلاق حساب للرئاسة السورية على منصة "إكس" (صورة)

وصول الرئيس السوري ووزير خارجيته إلى الرياض في أول زيارة رسمية (فيديو)

في دولة عربية.. أول عملية عسكرية للجيش الأمريكي ضد "داعش" في عهد ترامب

عصر القطب الواحد انتهى – ماذا ستفعل الولايات المتحدة؟

بعد زيارة أمير قطر لدمشق والشرع للرياض.. الليرة السورية تعزز قيمتها أمام الدولار

زيلينسكي يعترف بهول الخسائر التي تكبدتها قوات كييف

"وول ستريت جورنال": "حماس" حولت إطلاق الرهائن لمشهد مهين لإسرائيل

"كالعثة الصغيرة".. زاخاروفا ترد بسخرية على تصريحات زيلينسكي بشأن بوتين

فيدان: ندعم بيان القاهرة حول مواجهة مشروع تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة

الجيش الإسرائيلي يوضح سبب الفشل الاستخباراتي في اغتيال قائد "كتيبة الشاطئ" بغزة (صورة)