مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

نكاية بترامب: المكسيك لا تتخلى عن مادورو

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر تروفيمينكو، في "غازيتا رو"، حول مساندة المكسيك لعدو الولايات المتحدة، الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.

نكاية بترامب: المكسيك لا تتخلى عن مادورو
الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو / Marco Bello / Reuters

وجاء في المقال: عدد متزايد من البلدان يرفض دعم رئيس فنزويلا، نيكولاس مادورو. تقريبا، جميع الدول الأمريكية ذات النفوذ في مجموعة ليما، باستثناء المكسيك التي صوتها في المنطقة مهم للغاية، تقف ضده.

في ظروف اليوم، هذا دعم جدي للغاية، نظرا لحقيقة أن فرص مادورو للبقاء في السلطة تتراجع بتواتر.

وكما أشار المحلل البارز في معهد كاتون بواشنطن، خوان كارلوس هيدالغو، لـ"غازيتا رو"، فإن موقف المكسيك من مادورو يرمز إلى التأكيد على سياسة "عدم التدخل" في شؤون الدول الأخرى. وقد اتبعت البلاد هذا المسار لسنوات عديدة. جوهرها هو أن الحكومات لا تحتاج إلى اعتراف أو عدم اعتراف من قبل الدول الأجنبية، لأن مثل هذه الأفعال ترقى إلى التدخل في شؤون هذه الدول.

"من الناحية العملية، هذا يعني أن المكسيك سوف تمتنع عن إدانة مادورو"، كما يقول هيدالغو، مشيرا إلى "التقارب البيئي الواضح" بين الرئيسين. كما يلفت هيدالغو إلى أن مادورو حضر حفل تنصيب أوبرادور، في ديسمبر 2018.

دعوة أوبرادور ساعدت مادورو على اختراق العزلة الدبلوماسية ومنحته الشعور بنفسه كزعيم عالمي، ضيفا على قوة إقليمية مؤثرة. كان أبرادور واحداً من القادة القلائل الذين حضروا حفل تنصيب مادورو مؤخرا.

ربما، في قرار رئيس المكسيك دعم مادورو، مع أفول حياة الأخير السياسية، رسالة لواشنطن.

العلاقات بين المكسيك والولايات المتحدة اليوم.. ليست في أحسن أحوالها. تحدث ترامب مرارا بشكل سلبي عن المكسيكيين، وهو لا يحيد عن فكرة بناء جدار وقائي على حدود البلدين. وقد صرح ترامب، في البداية، بأن المكسيكيين هم من سيمولون بناء الجدار.

بالإضافة إلى ذلك، فإن المكسيك تعمل بنشاط على طرح نفسها كوسيط بين طرفي النزاع الفنزويلي، الرئيس مادورو وخصمه خوان غوايدو، الذي اعترف به الغرب رئيسا للبلاد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة