مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

كيف تحولت إدلب إلى مركز للإرهاب

تحت العنوان أعلاه، كتب نيقولاي بلوتنيكوف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول تشكيل متطرفي القاعدة ما يسمى بـ"حكومة الإنقاذ" في إدلب السورية، وسيطرتهم على المحافظة.

كيف تحولت إدلب إلى مركز للإرهاب
خسوف القمر فوق إدلب، سوريا، 27 يوليو 2018 / Khalil Awshawi / Reuters

وجاء في مقال بلوتنيكوف، مدير مركز المعلومات العلمية التحليلية التابع لأكاديمية العلوم الروسية: في محافظة إدلب السورية، دخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في نهاية الأسبوع الماضي، بين جبهة النصرة والقوات التابعة لتركيا من المعارضة المسلحة السورية، المنضوية في (الجبهة الوطنية للتحرير).

تكرر تغيير اسم جبهة النصرة، لكنها في الجوهر لم تتغير. فقد كانت ولا تزال فرعًا للقاعدة في سوريا.

في اللحظة الراهنة، تمكنت النصرة، بعد القضاء على حلفائها السابقين، من السيطرة على جزء كبير من محافظة إدلب. قام المتطرفون في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم في محافظة إدلب بإنشاء "حكومة الإنقاذ"، التي تتكون من تسع وزارات ستتولى مهام إدارية ومدنية وقضائية.

في الواقع، أصبح عدة ملايين من البشر رهائن لمتطرفي القاعدة، الذين حولوا إدلب إلى مركز إرهابي جديد، شبيه بالمركز الذي تم إنشاؤه في حينه في الرقة، عاصمة الخلافة الإسلامية.

نشاط تنظيم القاعدة في إدلب لا يتوافق مع تصريحات الرئيس الأمريكي حول حسم المعركة مع الإسلاميين في سوريا. السلطات الأمريكية على استعداد لدفع 10 مليون دولار لقاء معلومات عن قائد النصرة، أبو محمد الجولاني. في 9 يناير، ظهرت صورة على شبكات التواصل الاجتماعي يقف فيها بحرية في إدلب في وضح النهار. إذا تبين أن الصورة حقيقية، وليست مزيفة، فيمكننا القول إن قيادة "النصرة" تشعر بالفعل بالثقة في هذه المنطقة السورية.

ولا تجلي الغموض تصريحات العسكريين الأتراك، وكيف سيفون بالتزاماتهم حيال منطقة خفض التصعيد في إدلب. من الواضح أن تركيا، التي توفر بالفعل اللجوء إلى 3.6 مليون لاجئ سوري، تسعى لتجنب جولة جديدة من العنف يمكن أن تؤدي إلى موجة جديدة من النزوح.

من عدة أيام، جرت محادثة هاتفية بين وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو ونظيره التركي خلوصي أكار، نوقش خلالها الوضع في إدلب. ووفقاً لكثير من الخبراء الأجانب، يمكن لواقع تعزيز القاعدة في إدلب إجبار موسكو وأنقرة على البحث عن حلول غير قياسية للمشكلة. معظمهم مقتنع بأن القرار النهائي سيكون لروسيا، التي تلعب الدور الحاسم في حل الأزمة السورية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"