مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

63 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • فيديوهات

    فيديوهات

هدوء مريب: ترامب وكيم لا يجتمعان ولا يتحادثان!

"نتائج المصافحة"، عنوان مقال أليكسي ماسلوف، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول فوز كيم جونغ أون على دونالد ترامب في اللعبة الدبلوماسية.

هدوء مريب: ترامب وكيم لا يجتمعان ولا يتحادثان!
كيم جونغ أون ودونالد ترامب / Jonathan Ernst / Reuters

وجاء في المقال: عقد أول اجتماع بين رئيس الولايات المتحدة والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في فندق كابيلا من فئة الخمس نجوم في جزيرة سنتوسا. فما هي نتائج المصافحات الحارة بين رئيسي الدولتين؟

إذا تحدثنا عن الأفق القريب، فيمكننا القول بجرأة إن خطر الحرب المباشرة قد انحسر. على المدى المتوسط، أعلنت كوريا الديمقراطية عن نفسها كلاعب سياسي على المسرح العالمي.

لكن هناك عواقب مزدوجة الدلالات. لقد أظهرت تجربة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية أن استخدام القوة والتهديد النووي يمكن أن يكونا فعالين للغاية. فمن دون اقتصاد، أمكن للبلد، بالترهيب النووي، إجبار الدول الأخرى على التفاوض. ومع ذلك، يجب أن نضع في اعتبارنا أن كوريا الشمالية فازت في المدى المتوسط​​، بينما حصلت الولايات المتحدة على رصيد للعبة مديدة. عززت واشنطن موقفها، لسنوات خمس إلى سبع قادمة، كلاعب جاد في شرق آسيا. ومن ناحية أخرى، أدت خطوات ترامب، عبر كوريا الشمالية، إلى إحياء مسألة الحاجة إلى وجود قوات عسكرية أمريكية في المنطقة غير الهادئة.

إلا أن هدوءا تدريجيا ساد، بعد اجتماع سنغافورة، فترامب وكيم لا يجتمعان ولا يتحادثان. أعتقد أنهما حققا النتائج المخطط لها في هذه المرحلة التاريخية. أظهر كيم أنهم يحسبون حساب كوريا الشمالية، والأهم من ذلك، حصل على سبب معقول لعدم الحاجة إلى القتال. بالنسبة لترامب، لا منفعة في مزيد من المفاوضات، فهي تخدم كيم، ولا تخدمه.

وهكذا، دعونا نسأل أنفسنا: من الذي انتصر على من؟ أعتقد أن كيم جونغ أون فاز على الجميع. لأن كوريا الشمالية كانت ستنهار اقتصاديا، ثم سياسيا، لو لم يبدأ هذه اللعبة...

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

أول تعليق من حماس على الاحتجاجات ضدها في غزة

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

زيلينسكي: راهنوا عليّ!.. آفاقي في السلطة "أكثر من بوتين"

برعاية سعودية.. اتفاق سوري لبناني على أهمية ترسيم الحدود

الكرملين: بوتين وأردوغان بحثا نتائج المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض