مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

مدرسة جديدة للاستخبارات في أوروبا ستفتح أبوابها

"مدرسة الاتحاد الأوروبي الموحدة للاستخبارات تساهم في انقسامه"، عنوان مقال يفغيني كروتيكوف، في "فزغلياد"، حول المشروع الاستخباراتي الأوروبي المشترك الجديد.

مدرسة جديدة للاستخبارات في أوروبا ستفتح أبوابها

وجاء في المقال: أطلق الاتحاد الأوروبي مشروع توحيد آخر، هذه المرة في مجال الاستخبارات. تقرر، في الاتحاد الأوروبي، إنشاء مدرسة استخباراتية مشتركة (مدرسة الاتحاد الأوروبي المشتركة للمخابرات)، حيث سيقومون بتدريب المتخصصين في الاستخبارات لجميع دول الاتحاد، وستكون الدول الرائدة في المشروع هي اليونان وقبرص. إلا أن هذه المدرسة، بدلاً من توحيد الخدمات الخاصة، من المرجح أن تلعب دورًا معاكسا.

وافقت على المشاركة في مشروع مدرسة الاستخبارات المشتركة 25 من 28 دولة، من دول الاتحاد الأوروبي. وبشكل استعراضي، لا تشارك المملكة المتحدة وتابعتاها المخلصتان، الدانمرك ومالطا، فيه.
بالإضافة إلى ذلك، كما عبّر الخبراء البريطانيون بلباقة، فتركيا "رفعت حاجبيها" بدهشة. لا تفترض طموحات أنقرة للهيمنة في شرق البحر المتوسط ​​أي دور قيادي لليونان في أي شيء. حتى في مشروع مدرسة المخابرات المشتركة. ووفقًا لبعض المعلومات، الألمان هم من سيسيطر على المشروع، فمن المخطط له أن يشكلوا العمود الفقري لهيئة التدريس.

يوجد الآن في الاتحاد الأوروبي ما يسمى مركز (EU INTCEN)  للاستخبارات، وظيفته تزويد مفوض الشؤون الخارجية (الآن فيديريكا موغيريني) بالمعلومات، وكذلك خدمة نظام الإنذار المبكر بالتهديدات العسكرية والإرهابية. من السهل تخيل كيف يعمل هذا المركز على مثال أي نظام بيروقراطي أوروبي. من الواضح أن وكالات الاستخبارات الوطنية، التي تقدر مصادرها، تتجنب التعاون الكامل مع المركز الأوروبي المذكور أعلاه. بريطانيا، هنا، في المقدمة، وكذلك الدنمارك، وهولندا والنرويج ومالطا. المخابرات الفرنسية تمارس أيضا التخريب الهادئ.

وبعبارة أخرى، فإن فكرة وجود شيء أوروبي مشترك في مجال الاستخبارات تُظهر بأوضح صورة الاحتكاك المتزايد بين الأنظمة المنفصلة ضمن أوروبا "المتحدة".
بعض أجهزة الاستخبارات الوطنية في الدول الأوروبية لا تطيق بعضها البعض.

في منظومة المخابرات البريطانية، هناك عبارة شائعة تقول "هناك دول صديقة، ولكن لا يوجد استخبارات ودودة"، تحظى بشعبية. ينطبق هذا القول بشكل كامل على الوضع الذي تطور في أوروبا حول جميع المحاولات البيروقراطية لإنشاء منظومة استخبارات فوق وطنية.
التناقضات داخل أوروبا لن تسمح بذلك أبداً. وقد تتحول "مدرسة الاستجمام" في قبرص إلى مشروع بيروقراطي آخر، بصرف النظر عن الرغبة الكبيرة في خلق شيء جديد وناجح.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

تقرير عبري عن الحرب القادمة ضد "حزب الله" و5 أسباب تمنع إسرائيل من اتخاذ خطوات عسكرية متسرعة

بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

العقوبة الأشد.. النيابة العامة الفرنسية تطالب بسجن نجل وزير دفاع سابق في سوريا 8 سنوات (صورة)