مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

ما حاجة أمريكا إلى محطة قرب القمر؟

تحت العنوان أعلاه كتب ميخائيل كوتوف، في "إزفستيا"، حول عودة السباق إلى القمر، وبدء الولايات المتحدة في بناء محطة مدارية قمرية باهظة الكلفة من دون فهم فوائدها. أم أن في الأمر سرا؟

ما حاجة أمريكا إلى محطة قرب القمر؟
NASA / Bill Ingalls

وجاء في المقال: ظهر لدى الفضاء اسم جديد. الجميع الآن يتحدثون عن محطة الأمريكية المجاورة للقمر (Lunar Orbital Platform-Gateway) ، التي ينبغي أن تعزز سيادة الأمة الأمريكية في استكشاف الفضاء (هذا هو الهدف الوارد في الوثائق) وتصبح نقطة انطلاق لاستكشاف كوكب المريخ. وسيبدأ إنشاؤها، وفقا للمشروع، في العام 2019.

ثمة مشكلة في أن المحطة الجديدة لا يُتوقع أن تحقق أي قفزة جوهرية في حل المهام المطروحة. بالإضافة إلى ذلك، فإن مدة البقاء في هذه المنصة المدارية القمرية ستكون محدودة للغاية، حتى بالمقارنة مع محطة الفضاء الدولية. فالمشكلة الرئيسية هي الإشعاع.

وستكون منصة المدار القمري أكثر تكلفة بأضعاف من المحطة الفضائية الدولية. في المرحلة الأولى، سوف يطير رواد الفضاء إلى منصة القمر على متن الصاروخ الأمريكي (SLS) ، وتقدر تكلفة إطلاقه بـ 500 مليون دولار (20 مرة أكثر تكلفة)، وعلى الأرجح  إجمالي التكلفة أكثر من ذلك. ومثله سفن الشحن.

أي أن الأميركيين سوف يبنون محطة مكلفة للغاية وأكثر خطورة وصعوبة في الاستخدام. فكيف ذلك؟ من المحتمل أن الأمريكيين يُقدمون على هذا البرنامج... من اليأس.

المشكلة هي أن برنامج الفضاء الأمريكي غير مستقر.. وها هو الرئيس الجديد يغيّر منحى هذا البرنامج، حسب تفضيلاته وقدراته المالية وفهمه لما ينبغي عمله في الفضاء وكيف.

وهكذا، فالآن: هناك SLS ، وهناك مركبة الفضاء المأهولة أوريون، ولكن هذا كله مجرد ظل باهت لبرنامج الفضاء الذي خُطط له في ظل الرؤساء السابقين. فقد خططوا للهبوط بمركبة فضائية مأهولة على سطح القمر، وإنشاء قاعدة قمرية، ثم الطيران إلى المريخ. ومع ذلك، ظلت مركبات "آريس-آي"، و"آريس-في"، بالإضافة إلى وحدة "ألتير" القمرية مجرد مشاريع وأحلام...

وهكذا، يتبين أن منصة المدار القمري تكاد تكون الخيار الوحيد الممكن. خلاف ذلك، سيكون لا بد من الاعتراف بأن إنشاء صاروخ SLS  الفائق الثقل والمركبة الفضائية المأهولة أوريون تم من دون فهم واضح لطبيعة استخدامها..

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"