مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

أيهما يسبق: انهيار إيران أم رحيل ترامب

"كيف يحاول المشاركون في الصفقة الإيرانية تجنب الولايات المتحدة"، عنوان مقال أندريه باكليتسكي، في صحيفة "آر بي كا"، حول محاولات أوروبية لجعل طهران تتمسك بالاتفاق النووي.

أيهما يسبق: انهيار إيران أم رحيل ترامب
RT

وجاء في المقال: على الرغم من الموقف الأمريكي الصارم، لا يزال لدى إيران أسباب لعدم الانسحاب من الاتفاق النووي، إنها المساعدة من الاتحاد الأوروبي، الذي أنشأ آلية خاصة للتجارة مع طهران، ويأمل في تغير السلطة في واشنطن في العام 2020.

أظهرت الكلمات الملقاة في الجمعية العامة للأمم المتحدة أن الولايات المتحدة بالفعل ضمن أقلية في القضية الإيرانية. وحتى قبل مناقشة الأمم المتحدة، أظهر الاتحاد الأوروبي ذلك بإعلانه إنشاء آلية مالية خاصة للحسابات مع إيران، متجاوزًا العقوبات الأمريكية. ستكون الآلية مفتوحة لمشاركة روسيا والصين والدول المهتمة الأخرى.

يعاني هذا الحل أيضًا من ثغرات. فواشنطن سوف تحتفظ بالقدرة على فرض عقوبات فردية ضد إدارات وموظفي الهيكل الجديد. والشركات الأوروبية الخاصة، غير مستعدة للمخاطرة ولن تشتري النفط الإيراني. لكن حقيقة أن المبادرة الأوروبية لن تكون قادرة على القضاء على تأثير العقوبات الأمريكية لا تعني أنها غير مجدية. فإضعاف العقوبات، وإظهار الاستعداد لمواجهة الولايات المتحدة في الواقع، هو بمثابة شريان الحياة لإيران، وقد يكون ذلك كافيا لانتظار تغيير سيد البيت الأبيض.

إلى ذلك، فليس لدى إيران بدائل جيدة. ففي حال خروجها من الصفقة النووية، فإن العديد من الأوروبيين غير الراضين عن الصراع مع الولايات المتحدة سوف يتنفسون الصعداء. ستطلق فرنسا أو المملكة المتحدة آلية لإعادة قرارات العقوبات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي، والتي لم تعد تنص على حق النقض. لذا قد تشعر روسيا والصين بضرورة الالتزام بقرارات المجلس.

وحتى لو اتخذت طهران قرارًا واضحًا بالبقاء في الصفقة النووية، فمن الصعب تقدير مآل الأمور. يمكن أن يحدث الكثير في غضون عامين، من تدهور حاد في الوضع الاقتصادي، وسخط بين السكان أو صراع عسكري، أشياء يمكن أن تؤرجح الوضع في أي اتجاه. لكن مبادرة الاتحاد الأوروبي الآن هي أفضل فرصة للحفاظ على الاتفاق النووي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"