مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

دروس "ثورة الحب".. الممارسة في الشارع

"أول دروس "ثورة الحب" الأرمينية باتت مفهومة"، عنوان مقال أنطون كريلوف، في "فزغلياد"، حول انتخاب رئيس وزراء للبلاد وما يعد به.

دروس "ثورة الحب".. الممارسة في الشارع
Globallookpress

وجاء في المقال: الثورة الملونة الأرمينية تمت. الحزب الجمهوري الحاكم أضاف لزعيم المعارضة نيكول باشينيان الأصوات الضرورية لتعيينه رئيسا للحكومة.

وطالما لم يتم اختيار تسمية للثورة في خضم الاحتجاجات الجماهيرية، فقد اقترح باشينيان تسميتها بـ"ثورة الحب"، ذلك أن "المشاركة الأنشط في الاحتجاجات قامت بها النساء".

وهكذا، فقد أُنجزت الثورة، ولكن..."هناك بداية للثورة ولا نهاية لها". بات باشينيان على رأس السلطة التنفيذية، ولكن الحزب الجمهوري لا يزال يحتفظ بالأغلبية في البرلمان. وبتعبير آخر، على باشينيان الاتفاق معه على كل قرار هام.

كما ينبغي أخذ التالي بعين الاعتبار: بصرف النظر عن أن باشينيان لا يفتأ يتحدث عن الحفاظ على علاقات الصداقة مع موسكو، فإن لجوئه إلى تقنية "الثورات الملونة" واضح للعيان. وهذا يدعو للشك في أن وراء شخصية رئيس الحكومة الجديد، أولئك الاختصاصيون الأمريكيون الذين صمموا "الاحتجاجات الشعبية" التي بنتيجتها استولى ممثلو الأقلية الانتخابية على السلطة وراحوا يقودون شعوبهم نحو الناتو. إلا أن البرلمان في أرمينيا سيقف في وجه باشينيان. ربما.

فمن جهة، من غير المرجح أن يعمل الحزب الجمهوري الذي حظي بالأغلبية الانتخابية ولكنه خسر في مجرى "ثورة الحب" حتى انتهاء صلاحياته (في البرلمان).

فكرة أن باشينيان يمثل الشعب لا تصمد أمام النقد. فوفق أكثر التقديرات تفاؤلا، لم يتجاوز عدد المحتجين 160 ألفا. بينما عدد الناخبين في أرمينيا، وفق انتخابات 2016، بلغ 2564244 ناخب.

كتلة "إيلك" التي يمثلها باشينيان، حصلت في تلك الانتخابات على 122024 صوتا. ولذلك، فإن استقالة سركسيان وتعيين باشينيان كان بفعل أقلية لا تمثل حتى 7 بالمئة من سكان أرمينيا البالغين.

وهذا، فالدرس الأهم من الثورة الأرمينية هو أن الأغلبية في البرلمان، والسيطرة على الحكومة، وغياب التناقضات الواضحة بين النخبة، والعلاقات الممتازة مع قادة الدول الأخرى.. كل هذا يفقد معناه بسرعة في حالة عدم السيطرة على "الشارع".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود