مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

55 خبر
  • خارج الملعب
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

    حوار عنيف بين ترامب وزيلينسكي أمام الصحفيين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

"أردوغان صار قاطرة"

تحت العنوان أعلاه، كتب يوري مافاشيف، في "إزفستيا"، حول الأسباب التي دفعت الرئيس التركي للإعلان عن انتخابات مبكرة، ودور عملية "غصن الزيتون" في ذلك.

"أردوغان صار قاطرة"
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان / ZUMAPRESS.com / Depo Photos / Globallookpress

وجاء في مقال مافاشيف، مدير البرنامج السياسي في مركز دراسة تركيا المعاصرة: 

لقد هزت المجتمع الدولي الأنباء عن إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة في تركيا في يونيو القادم.  إلا أن ثمة حسابا سياسيا رصينا واضحا أيضًا في هذا القرار الذي أصدره الرئيس بتقديم موعد الانتخابات عاما ونصف العام.

في الآونة الأخيرة، لا يفصل العديد من الخبراء والصحفيين الأتراك عملية "غصن الزيتون" في سوريا عن العمليات السياسية الداخلية في الجمهورية، مدركين تمامًا أن الحزب الحاكم والرئيس والحكومة الحالية يمكن أن يرسملوا الانتصارات الخارجية ويحولوها إلى أصوات انتخابية. وتعود الحاجة إلى مثل هذه التكتيكات إلى عدة أسباب:

عندما جرى الاستفتاء التاريخي في أبريل 2017 في تركيا حول مسألة الإصلاح الدستوري الذي ينص على الانتقال إلى الشكل الرئاسي للحكم، فإن الزعيم الحالي والموحي بهذا الاستفتاء لم يحصل إلا على جزء من السلطات الرئاسية الجديدة. وتم تأجيل التعديلات المتبقية حتى الانتخابات المقبلة، التي لم تكن لتعقد قبل نوفمبر 2019؛

في الوقت نفسه، "في البقية الجافة"، فإن رئيس الدولة الحالي، الذي تولى منصبه في العام 2014، حصل في العام 2017 على مشاكل وتحديات وتناقضات دولية ومحلية جديدة لفترة رئاسية وبرلمانية انتقالية كانت ستستمر حتى العام 2019؛

في هذه الأثناء، مع تزايد التوتر الدولي، أصبح الكثيرون في المؤسسة التركية أكثر اقتناعا بأن رص الصفوف لحل المشاكل العاجلة ممكن فقط من خلال شكل رئاسي كامل للحكم...

لذلك، فالآن وبعد أن تم الانتهاء بنجاح من عملية "غصن الزيتون" في شمال سوريا، فقد أعلنت أنقرة مع موسكو وطهران عن مصالحها المشروعة أمام الغرب، ممثلا بالولايات المتحدة وفرنسا، بوصفها واحدة من الضامنين للتسوية السلمية السورية.. وهكذا، فالآن وفقط الآن، حان موعد حصاد النتائج المتحققة. فقد أدرك أردوغان أن تركيا ليس لديها وقت للانتظار حتى العام 2019. فاليوم، لتحقيق النجاح، لا يكفي أن تركض أمام القاطرة، إنما ينبغي أن تصبح أنت القاطرة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مدون أمريكي يكشف معنى الكلمة البذيئة التي تلفظ بها زيلينسكي خلال مشادته مع ترامب (فيديو+صورة)

مكتب نتنياهو يرد على فيديو "القسام" ومسار المفاوضات بالقاهرة يصل إلى طريق مسدود

استباقا لأي اتفاق أمريكي روسي.. 10 حلفاء تقليديين لواشنطن يجتمعون في لندن اليوم

إعلام: زيلينسكي يتصل بماكرون وروته وكوستا بعد مشادته مع ترامب

بعد شجار البيت الأبيض.. ماكرون يعلن عن مساعدات بمليارات اليوروهات لأوكرانيا