مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

"أردوغان صار قاطرة"

تحت العنوان أعلاه، كتب يوري مافاشيف، في "إزفستيا"، حول الأسباب التي دفعت الرئيس التركي للإعلان عن انتخابات مبكرة، ودور عملية "غصن الزيتون" في ذلك.

"أردوغان صار قاطرة"
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان / ZUMAPRESS.com / Depo Photos / Globallookpress

وجاء في مقال مافاشيف، مدير البرنامج السياسي في مركز دراسة تركيا المعاصرة: 

لقد هزت المجتمع الدولي الأنباء عن إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة في تركيا في يونيو القادم.  إلا أن ثمة حسابا سياسيا رصينا واضحا أيضًا في هذا القرار الذي أصدره الرئيس بتقديم موعد الانتخابات عاما ونصف العام.

في الآونة الأخيرة، لا يفصل العديد من الخبراء والصحفيين الأتراك عملية "غصن الزيتون" في سوريا عن العمليات السياسية الداخلية في الجمهورية، مدركين تمامًا أن الحزب الحاكم والرئيس والحكومة الحالية يمكن أن يرسملوا الانتصارات الخارجية ويحولوها إلى أصوات انتخابية. وتعود الحاجة إلى مثل هذه التكتيكات إلى عدة أسباب:

عندما جرى الاستفتاء التاريخي في أبريل 2017 في تركيا حول مسألة الإصلاح الدستوري الذي ينص على الانتقال إلى الشكل الرئاسي للحكم، فإن الزعيم الحالي والموحي بهذا الاستفتاء لم يحصل إلا على جزء من السلطات الرئاسية الجديدة. وتم تأجيل التعديلات المتبقية حتى الانتخابات المقبلة، التي لم تكن لتعقد قبل نوفمبر 2019؛

في الوقت نفسه، "في البقية الجافة"، فإن رئيس الدولة الحالي، الذي تولى منصبه في العام 2014، حصل في العام 2017 على مشاكل وتحديات وتناقضات دولية ومحلية جديدة لفترة رئاسية وبرلمانية انتقالية كانت ستستمر حتى العام 2019؛

في هذه الأثناء، مع تزايد التوتر الدولي، أصبح الكثيرون في المؤسسة التركية أكثر اقتناعا بأن رص الصفوف لحل المشاكل العاجلة ممكن فقط من خلال شكل رئاسي كامل للحكم...

لذلك، فالآن وبعد أن تم الانتهاء بنجاح من عملية "غصن الزيتون" في شمال سوريا، فقد أعلنت أنقرة مع موسكو وطهران عن مصالحها المشروعة أمام الغرب، ممثلا بالولايات المتحدة وفرنسا، بوصفها واحدة من الضامنين للتسوية السلمية السورية.. وهكذا، فالآن وفقط الآن، حان موعد حصاد النتائج المتحققة. فقد أدرك أردوغان أن تركيا ليس لديها وقت للانتظار حتى العام 2019. فاليوم، لتحقيق النجاح، لا يكفي أن تركض أمام القاطرة، إنما ينبغي أن تصبح أنت القاطرة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

حجاج إسبان يصلون إلى سوريا في طريقهم إلى السعودية على ظهور الخيل في تقليد متوارث (فيديو)

"إنه صهيوني حقيقي".. نتنياهو يدعم نجله بعد تطاوله على الرئيس الفرنسي

رئيس الإمارات يستقبل نظيره السوري والوفد المرافق له في قصر الشاطئ بأبو ظبي (صور)

مظاهرة نسائية تقطع طريقا في دمشق للمطالبة بإطلاق سراح موقوفين بعد عملية أمنية (صور+فيديو)

زيلينسكي يتعهد باستعادة "الأراضي المحتلة" لكنه يجهل الطريقة