مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

يبحثون عن طريقة لكبح الصين

"طريق بديل"، عنوان مقال ميخائيل كوروستيكوف، في "كوميرسانت"، حول بحث الولايات المتحدة وأستراليا والهند واليابان عن بديل للمشروع الصيني "طريق وحزام".

يبحثون عن طريقة لكبح الصين
الأعلام الصينية في بكين / Xinhua / Li Xiang / Globallookpress

وجاء في المقال: تناقش أستراليا والولايات المتحدة والهند واليابان إقامة مشروع بنى تحتية دولية يمكن أن يصبح بديلا عن "الحزام والطريق" الصيني. تحدثت عن ذلك صحيفة "فاينانشيال ريفيو" الأسترالية، نقلا عن مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية. وذكر مصدر الصحيفة الأسترالية أن الأطراف اتفقت حتى الآن على وصف المشروع بأنه "بديل" وليس "منافسا" لمشروع البنية التحتية الصينية "الحزام والطريق". ومن المفترض أن يكون الأساس الاقتصادي للمبادرة عبارة عن "برنامج مساعدة إنمائية رسمية" ياباني ضخم، نشرت الوثيقة حوله في العام 2017 وأيدته الولايات المتحدة. صيغة الرباعية هذه، تم إحياؤها في صيف العام 2017 بعد توقف لمدة عشر سنوات من أجل تنسيق كبح جمهورية الصين الشعبية.

وفي الصدد، نقلت "كوميرسانت" عن رئيس البرنامج الآسيوي لمركز كارنيغي بموسكو، الكسندر غابويف، قوله للصحيفة: "بطبيعة الحال، فإن هذه المبادرة تهدف إلى مواجهة الاستراتيجية الصينية. ومع ذلك، فمن الصعب أن نعتقد أن ينجز شيء منها خلال عهد دونالد ترامب، فهو نفسه أعلن عن تقليص العديد من مشاريع السياسة الخارجية".

ووفقا لغابويف، فإن أكثر الوسائل فعالية لمواجهة استراتيجية "الحزام والطريق" في الصين هي "الانتهاء من إقامة الشراكة العابرة للمحيط الهادىء"، وهو اتفاق جديد حول تحرير التجارة، كان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما قد روج له بنشاط، بيد أن الرئيس الحالي للبيت الأبيض انسحب من المحادثات، معلنا أن هذه الخطة ليست في مصلحة الولايات المتحدة.

ويشارك خبير مركز البحوث الاستراتيجية أنطون تسفيتوف الرأي السابق، فيقول لـ"كوميرسانت": " من غير المرجح أن ينطلق "حزام ومسار الهند- المحيط الهادئ الديمقراطي" بسهولة. أولا وقبل كل شيء، لأن العلاقات بين الأعمال والدولة في البلدان الأربعة ليست كما في الصين. وهكذا، فإجبار آلة مماثلة على السير على بنزين "الهند والمحيط الهادئ" سيكون أكثر صعوبة بكثير. ومن الواضح أن الرباعية تأمل في أن لا تريد البلدان المستفيدة من الاستثمارات في البنية التحتية الاعتماد الكامل على الأموال الصينية وأن تسعى إلى تنويع مصادر الاستثمار على الأقل".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف