مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

واشنطن تزود كييف بسلاح فتاك ضد أنصار روسيا

"عتبة نفسية"، عنوان مقال الخبير العسكري أنطون لافروف، في "إزفستيا"، عن انعكاس قرار واشنطن تزويد كييف بأسلحة فتاكة على الصراع في دونباس.

واشنطن تزود كييف بسلاح فتاك ضد أنصار روسيا
imago stock&people / Globallookpress

ينطلق المقال من قرار إدارة ترامب توريد بنادق قنص من طراز " Barret M107A1 " إلى أوكرانيا، واصفا الخطوة بأنها ستغدو مفصلا تاريخيا.

ويتوقف عند ملاحظة أن "الحظر غير المعلن" على توريد الأسلحة الفتاكة إلى أوكرانيا، حتى في ظل الإدارة السابقة، استند إلى قرار الرئيس أوباما الشخصي. ففكرة توريد الأسلحة إلى كييف كانت تلقى معارضة كثيرين، وخاصة في الكونغرس والبنتاغون. ولا تزال مساعدات الولايات المتحدة العسكرية حتى الآن غير فتاكة ومحدودة النطاق، رغم أنها تقدر بمئات الملايين من الدولارات سنويا.

ويضيف المقال أن موافقة ترامب على مجرد توريد بنادق قنص، بدلا من أنظمة الصواريخ المضادة للدبابات، والأسلحة الثقيلة، قد تبدو نوعا من الامتياز لموسكو. ويقول: "فمن الناحية الفنية، وبطبيعة الحال، فإن استلام الجيش الأوكراني حتى دفعة كبيرة من بنادق باريت لا يمكن أن يغير جذريا الوضع جذريا على خطوط التماس".

لكن كاتب المقال يعود إلى القول إن كييف الرسمية وكتلة الصقور في واشنطن لا يخفيان أن هذا العقد أصبح عتبة نفسية هامة. فبعد ذلك سيغدو من الأسهل توريد أسلحة أخرى وتحقيق النصر... ومما لا شك فيه أن "النفخ" المفتوح للبلاد بأسلحة فتاكة أجنبية سيشجع الحكومة والقوات المسلحة الأوكرانية وقد يدفعها إلى اتخاذ قرارات غير عقلانية. فلا يزال سيناريو الحسم العسكري السريع أفضل بكثير بالنسبة لهم من الوفاء باتفاقات مينسك.

ويختم المقال بأن الولايات المتحدة تتحدث علنا عن أن روسيا طرف في الصراع في أوكرانيا. ولذلك، فإن القيادة الأمريكية تنطلق من فرضية أن أي توريد للأسلحة إلى أوكرانيا يشكل تحديا لموسكو. وفي الوقت نفسه، لا تفهم واشنطن (أو ببساطة لا تريد أن تفهم) أن تزويد كييف بالأسلحة الفتاكة يعني أن الولايات المتحدة نفسها تتحول من مراقب خارجي وصانع سلام محتمل إلى طرف في هذا الصراع المسلح.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"