Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
هالاند يواجه عقوبة السجن في سويسرا ليوم واحد.. لهذا البسبب!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محمد صلاح يرشح نجما لخلافته في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ردود أفعال غاضبة على تصريحات لاعب إنجليزي سابق حول محمد صلاح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الصحة العقلية لمبابي؟.. أنشيلوتي يرد بشدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. إطلاق وابل من الرصاص على مدرب تركي
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1545 عسكريا أوكرانيا وتدمير عشرات الأسلحة الغربية خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قائد عسكري أوكراني: القوات الروسية ستسيطر على كامل مقاطعة دونيتسك قبل ديسمبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في كييف ومقاطعة سومي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يتوقع الحصول على مقترحات ترامب بشأن السلام في يناير
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زالوجني: الناتو ليس مستعدا لخوض "حرب استنزاف" مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف: الغالبية العظمى من أسلحة العملية العسكرية الخاصة يتم إنتاجها في روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1535 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
صاروخ أوريشنيك
RT STORIES
مدفيديف يحذر أوروبا من صواريخ "أوريشنيك" وينصحها بوقف دعم الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق "أوريشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا ترد على تصريحات بودولياك حول صاروخ "أوريشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_Moreصاروخ أوريشنيك -
الحرب الإسرائيلية على لبنان
RT STORIES
إسرائيل تتعرض لهجوم صاروخي كبير من لبنان يخلف دمارا في تل أبيب وحيفا (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها "حزب الله" لنقل الأسلحة من سوريا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: قتيل وجرحى في صفوف الجيش اللبناني جراء استهداف إسرائيلي لحاجز عسكري على طريق الناقورة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي ينذر سكان 5 بلدات في جنوب لبنان بإخلائها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي على أطراف بلدة البياضة جنوبي لبنان
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب الإسرائيلية على لبنان -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
نتنياهو يتهم الكابينيت بالتسريبات الأمنية ويؤكد أنها "خطر شديد" على أمن إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القسام" تعرض مشاهد من تفجيرها عبوة ناسفة في "جيب" عسكري إسرائيلي شمالي الضفة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مظاهرة حاشدة مناهضة للحكومة في تل أبيب تطالب بحل قضية الأسرى (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: إصابة مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية وعدد من العاملين جراء قصف إسرائيلي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
في اليوم الـ414.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
فيديوهات
RT STORIES
شاهد.. متهم يحاول الفرار بطريقة صادمة بعد أن تركته الشرطة الأمريكية دون مراقبة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس الإماراتي يستقبل نظيره الإندونيسي في أبوظبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من جديد.. مزارعون بولنديون يحاصرون معبرا حدوديا مع أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الإمارات ترسل 4 قوافل جديدة من المساعدات إلى غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور بحيرة حمم بركانية إثر ثوران بركان جريندافيك في إيسلندا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. صاروخ "إسكندر" الروسي يدمر مقاتلة أوكرانية في مطارها
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
الأمريكيون شركاء في جرائم حرب اليمن
لفتت صحيفة "فزغلياد" إلى أن إطلاق صاروخين عند سواحل اليمن على مدمرة "ميسون" الأمريكية، لم يصبها بأذى، لكنه جاء في توقيت مريب.
جاء في مقال الصحيفة:
أعلن الأمريكيون مسبقا أن المذنبين في الهجوم على المدمرة هم المتمردون الحوثيون، الذين يخوض السعوديون حربا ضدهم بمساندة الولايات المتحدة. ومنذ زمن معين، أصبحت واشنطن شريكا في جرائم الحرب.
وبينما يبقى انتباه العالم مشدودا إلى ما يحدث في سوريا، تنجز السعودية مهماتها العسكرية في اليمن، وتشارك بفعالية بالغة في الحرب الأهلية، المستمرة في هذا البلد منذ ثلاثة أعوام، من دون ظهور أي بريق أمل يشير إلى نهايتها القريبة. وفي الواقع، فقد منحت الولايات المتحدة لحليفها السعودي تفويضا كاملا لخوض حروب ضد دول الجوار، في الوقت الذي أصبح فيه تقليدا غض الطرف عن الأمثلة الصارخة لخرق حقوق الانسان في هذه الدولة التي تحكمها الملكية المطلقة.
من الجدير بالذكر أنه وجهت ضربة جوية لمجلس عزاء في يوم (08/10/2016) في صنعاء. وبلغ عدد الضحايا أكثر من 200 قتيل، وهذا العدد قابل للازدياد، فيما أصيب بشكل عام أكثر من 700 شخص.
ولا ريب في أن الذي نفذ هذه الغارة الجوية، هو التحالف الذي تقوده السعودية، ولا سيما أن الحوثيين لا يمتلكون طائرات حربية؛ لكن الرياض رسميا ليست في عجلة من أمرها للإعلان عن تحملها المسؤولية.
وينبغي التأكيد على أنه وعلى النقيض من الأحداث في سوريا، حيث ليس صعبا الخلط ما بين القافلة السلمية وقافلة للمسلحين، وحيث عدد أطراف الصراع على الأقل أربعة (الحكومة الرسمية التي تساندها روسيا وحلفاؤها، المتطوعون وإيران، و"داعش" و"جبهة النصرة" وغيرهما مما يسمى بالمعارضة المعتدلة والتحالف الغربي المبهم المعالم، الذي (يضم الأكراد والأتراك)؛ فإنه يوجد في اليمن فقط طرفان متصارعان، هم الحوثيون والقوات الحكومية التي تدعمها السعودية. وبما أن السعودية هي الحليف الأهم وصديق الولايات المتحدة في الخليج العربي، فإن تصريح الأمريكيين، بشأن هذا الحدث، يذكرنا بسلوك ثعبان سقط في مقلاة تستعر حرارة الزيت فيها:
"نحن قلقون بسبب المعلومات التي وردت عن القصف الجوي لمجلس العزاء في اليمن، والذي في حال تأكده، سوف يضاف إلى سلسلة الهجمات الخطيرة ضد المتمردين اليمنيين. إن تعاون الولايات المتحدة والسعودية في المجال الأمني ليس كلاما فارغا. حتى عندما ندعم التحالف الذي تقوده السعودية في الدفاع عن وحدة (اليمن)، سوف نعرب عن قلقنا بشأن سبل تحقيق ذلك". كما جاء في تصريح المتحدث الرسمي باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي نيد برايس.
أما وزير الخارجية الامريكي جون كيري، فدعا السعودية إلى إجراء تحقيق في "الحادث" من جهة، ومن جهة أخرى أعرب عن تأييده الكامل لولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود في موقفه من الحوثيين. وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا الامير تحديدا يعدُّ مهندس هذه الحرب، وإذا نظرنا بشكل أوسع، فهو مهندس السياسة السعودية المجددة بشكل عام.
وقد ذكرت وكالة رويتر أن إدارة أوباما باعت السعودية خلال العام المنصرم أسلحة بقيمة 1.3 مليار دولار، هذا على الرغم من أن بعض الموظفين الحكوميين حذروا بوضوح من أن الولايات المتحدة في هذه الحالة ستصبح شريكا في جرائم الحرب.
الطيران الحربي السعودي يوجه ضرباته بشكل منتظم إلى الأسواق الشعبية، المستشفيات والمدارس، وقد أسفر ذلك عن مقتل ما يزيد عن 3800 شخص من المدنيين. في حين أن الولايات المتحدة تحث السعودية باستمرار على محاولة الابتعاد عن قتل المدنيين الأبرياء، ولكن حمولة الموت المصنعة في الولايات المتحدة تستمر في خطف حياة الأبرياء.
وكما جاء على لسان المدعي العسكري السابق وعضو الكونغرس تيد ليو: "بموجب القوانين العسكرية، يمكن توجيه الاتهام في الدعم والتحريض على تنفيذ جرائم حرب، (...) وأنا أعتقد أنها (إدارة اوباما) توجد في وضع ليس سهلا".
وهكذا، يمكننا مرة أخرى تأكيد أنه لا يوجد ولا يمكن أن يكون لدى الولايات المتحدة موقف موحد تجاه الخلافات السياسية ـ الداخلية التي تحدث في مناطق مختلفة من العالم.
فعندما يحاول الثوار إسقاط حاكم لا يتوافق مع أهواء واشنطن، يسمونهم منتفضين، ويقدمون لهم أنواع الدعم المالي والعسكري كافة كما هو حال سوريا، ولتشديد الضغط عليها، يتهمونها بارتكاب جرائم ضد الإنسانية. والعكس تماما عندما يكون الثوار ضد نظام حليف لواشنطن، آنذاك يعلنون أنهم الشيطان بعينه، كما هو حال اليمن.
ومثال عضو الكونغرس تيد ليو آنف الذكر يكشف أن في الولايات المتحدة يوجد أناس يفهمون أن جرائم الحرب هي مفهوم لا تحيز فيه، ولا يعتمد على وضع مرتكب الجريمة في حيز علاقاته الرسمية مع واشنطن، ولكن للأسف الشديد أن صوتهم (تيد ليو) واقعيا غير مسموع على خلفية الثقة الأمريكية التي تقول: إذا كان "ابن العاهرة حليفنا" فيحق له فعل كل شيء، في حين أن مجرد ظهور شكوك ضئيلة في خرق حقوق الإنسان من قبل زعيم لبلد غير مرضي عنه أمريكيا، يكفي هذا ليكون مبررا لإعلان الحرب عليه أو اصطناع ثورة لإطاحته.
ترجمة وإعداد :ناصر قويدر
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات