مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

  • نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

    نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

  • تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

    تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

قطر تعيد النظر في دورها كوسيط

يتطلع قادة حماس لمغادرة قطر وسط ضغوط متزايدة في محادثات الرهائن. فإلى أين سيذهب قادة حماس؟.

قطر تعيد النظر في دورها كوسيط
Legion-Media

تقول وول ستريت جورنال في تقرير لها إن حماس اتصلت بعمان ودولة إقليمية أخرى بشأن انتقال القادة إلى هناك، بعد أن قال رئيس الوزراء القطري إن الدوحة تعيد النظر في دورها كوسيط في محادثات الرهائن.

ويحاول القادة السياسيون لحركة حماس استكشاف نقل قاعدة عملياتهم خارج قطر، حيث تواجه الدولة الخليجية ضغوطا متزايدة بشأن نفوذها مع الحركة في مفاوضات غير مباشرة لرهائن مقابل هدنة مع إسرائيل. ونقل التقرير عن مسؤولين عرب أن حماس أجرت اتصالات مؤخرا مع دولتين في المنطقة بشأن إقامة قادتها هناك، إحداهما عمان.

وفي هذا الشأن حذّر وسيط عربي من أن "احتمال قلب المحادثات رأسا على عقب تماما أمر حقيقي للغاية"، حيث ذكر التقرير أن قادة حماس واجهوا تهديدات بالطرد إذا لم يوافقوا على صفقة الرهائن.

لقد انخرطت قطر، مع الولايات المتحدة ومصر، في أشهر من المحادثات خلف الكواليس بهدف تأمين هدنة في غزة، حيث تتقاتل إسرائيل وحركة حماس منذ أكثر من ستة أشهر بعد هجوم 7  أكتوبر، بالإضافة إلى إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الـ 133 الذين ما زالوا محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة.

ورفضت الدوحة، التي استضافت قادة المكتب السياسي لحماس، بما في ذلك إسماعيل هنية، منذ عام 2012، الانتقادات المتكررة لوساطتها من إسرائيل، بما في ذلك من قبل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ومع ذلك، قال رئيس الوزراء القطري يوم الأربعاء إن بلاده تعيد تقييم دورها كوسيط بين إسرائيل وحماس وهي بصدد إعادة تقييم لدورها. وقال: "هناك استغلال وإساءة للدور القطري"، مضيفا أن قطر كانت ضحية "تسجيل النقاط" من قبل "السياسيين الذين يحاولون إدارة الحملات الانتخابية من خلال الاستخفاف بدولة قطر"، ولم يذكر أي سياسي بالاسم.

وقال رئيس الوزراء القطري: نمر بمرحلة حساسة فيها بعض المماطلة، ونحاول قدر الإمكان معالجة هذا المماطلة. وفي وقت سابق الأربعاء، قال الثاني إن المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس توقفت.

وفي تعليق علني نادر يوم الجمعة، ألقى مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز اللوم على حماس في وصول المفاوضات إلى طريق مسدود، قائلا: "لقد كانت خيبة أمل كبيرة أن نحصل على رد فعل سلبي من حماس".

وفق مسؤول عربي كبير لتايمز أوف إسرائيل: إن آثار الغارة الإسرائيلية في الأسبوع الماضي والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة من أبناء هنية وأربعة من أحفاده ساهمت في الجمود المستمر في المفاوضات.

وكان رئيس الوزراء القطري قد أخبر رئيس الموساد ديفيد برنيع أن الدوحة تريد أن ترى تحولا كبيرا في سلوك إسرائيل تجاه قطر، مشيرا إلى عدة حالات خلال الحرب ادعى فيها أن البنية التحتية التي تمولها الدوحة في غزة قد تم استهدافها بشكل خاطئ.

كما أثار رئيس الوزراء القطري مخاوف بشأن تأكيد نتنياهو عدة مرات بأن قطر فشلت في الضغط بشكل كافٍ على حماس في محادثات الرهائن، وهو ادعاء ترفضه الدوحة، والذي كرره أيضًا بعض المشرعين الأمريكيين.

ولإسرائيل علاقة معقدة منذ فترة طويلة مع قطر، التي أصبحت من أوائل الدول العربية التي أقامت علاقات تجارية مع تل أبيب في عام 1996.

وعلى الرغم من قطع هذه العلاقات بعد أكثر من عقدين من الزمن وسط حرب غزة عام 2009، إلا أن إسرائيل حثت قطر على مر السنين على التبرع بمئات الملايين من الدولارات لتمويل المشاريع الإنسانية في غزة إلى جانب رواتب موظفي الخدمة المدنية في القطاع.

ويقول منتقدون إن الأموال القطرية ساعدت في تقوية حماس على حساب السلطة الفلسطينية الأكثر اعتدالا وسمحت للدوحة بالحصول على موطئ قدم في القطاع من خلال دعم جماعة إسلامية يعارضها حلفاء إسرائيل العرب.

ويشير التقرير في النهاية إلى أنه إذا غادر قادة حماس الدوحة، فقد يكون من الصعب إجراء المفاوضات مع حركة حماس.

المصدر: تايمز أوف إسرائيل

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية