مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

الولايات المتحدة هي التي تهدد السلام العالمي وليس روسيا!

الولايات المتحدة تنتهك ميثاق الأمم المتحدة وتستخدم الأمم المتحدة كجيش احتياطي لخدمة أغراضها الخاصة وفق مليح أنتينوك، كاتب عمود في موقع ديلي صباح

الولايات المتحدة هي التي تهدد السلام العالمي وليس روسيا!
RT

تتناقل وسائل الإعلام الغربية مسألة نقل رئاسة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى موسكو بضجيج مبالغ به، في ظل استمرار الأزمة بين روسيا وأوكرانيا. ويعبر زيلينسكي عن سخطه بقوله: إن المؤسسات الدولية مثل مجلس الأمن تفشل ويجب إصلاحها.

ومن الطبيعي أن يستاء زيلينسكي من أي نشاط قد يزيد من شرعية دولة في حالة حرب في المجتمع الدولي، لاسيما أن روسيا قد تطلب إجراء تحقيق في تخريب نورد ستريم. كما قد تطلب مناقشة مبادئ النظام العالمي متعدد الأقطاب من خلال الجلسة المفتوحة في 24 أبريل، والتي سيترأسها وزير الخارجية سيرجي لافروف بعنوان "الدفاع عن مبادئ الأمم المتحدة في اتجاه تعددية الأطراف".

لكن في الحقيقة عند مناقشة المخاوف بشأن الأمم المتحدة فمن الضروري النظر إلى ماوراء روسيا والرئيس بوتين، والتركيز على الولايات المتحدة وإدارة جو بايدن. فرغم احتفاظ روسيا بسجل حق النقض في الأمم المتحدة إلا أن واشنطن انتهكت قرارات الأمم المتحدة، وتدخلت عسكريا عدة مرات لأغراض خاصة كما حصل في ليبيا. وينظر البينتاغون للأمم المتحدة على أنها "جيش احتياطي" يستخدمه لأغراض خاصة وفق الكاتب.

والدليل على أن الولايات المتحدة تتدخل في مهام الأمم المتحدة هو التقارير الأخيرة التي كشفت عنها BBC. وتبين التقارير أن واشنطن تراقب وتعترض المكالمات الهاتفية بين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيوغوتيريش، ونائبه أمينة محمد. أما مضمون المحادثة الهاتفية كما ورد في التقرير: سلط غوتيريش الضوء على الجهود المبذولة لتحسين القدرة التصديرية لروسيا حتى لو تضمنت مؤسسات وأفراد روس خاضعين للعقوبات. واعتبر المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوجاريك، أن اعتراض المكالمات انتهاك لالتزامات الولايات المتحدة بميثاق الأمم المتحدة.

ويختم الكاتب بالدعوة لتأمل موقف الولايات المتحدة غير المفهوم حيال موضوع الحبوب. فبينما أوقفت روسيا عملياتها العسكرية لدعم مشروع ممر الحبوب الذي سهله الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اعتبر بايدن أن هذا التعاون الإنساني لتسهيل مرور الحبوب للشعوب المحتاجة يمثل تهديدا!

 

المصدر: ديلي صباح

 

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إعلامي مصري: إذا سقطت دمشق فعلى القاهرة أن تستعد لمعركة المصير (فيديو)

الجيش الإسرائيلي يكشف هدفه من تدمير الدفاعات الجوية السورية.. ما علاقة النووي الإيراني؟

تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"

"أبو عبيدة" يوجه دعوة لـ"الشبان والمقاومة" في الضفة الغربية لإفشال مخططات إسرائيل