مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

    مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس

  • مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

    مدفع هاوتزر "أكاتسيا" يقضي على طاقم هاون أوكراني في مقاطعة زابوروجيا

هدية من بوتين لآسيا وإفريقيا

تحت عنوان "العقوبات ضد الأسمدة ساعدت موسكو في آسيا وإفريقيا" كتب أوليغ ايساتشينكو، في "فزغلياد"، حول لفتة الرئيس بوتين لتقديم الحبوب الروسية مجانا للدول الفقيرة.

هدية من بوتين لآسيا وإفريقيا
RT

 

 

وجاء في المقال: أصبح معروفا أن الرئيس فلاديمير بوتين عرض على الأمم المتحدة قبول مئات الآلاف أطنان أسمدة البوتاس من روسيا كهدية لنقلها إلى أفقر دول العالم. أعلن بوتين ذلك أثناء حديثه في اجتماع مجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون.

وفي الصدد، قال النائب السابق بمجلس الدوما والمدير العام لمعهد الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، فلاديمير ليبيخين، لـ"فزغلياد": "اقتراح بوتين نقل مئات آلاف الأطنان من أسمدتنا إلى البلدان النامية مجانا، ليس عاديا. فحجم 300 ألف طن كبير جدا. لكن في ظل الظروف الحالية، ربما يكون توزيعها هو الخيار الصحيح الوحيد. فقد نشأ وضع لا يتيح لنا بيع هذه الأسمدة إلى دول أخرى، ولا توجد طريقة لتخزينها على أراضينا. لذلك، فإن القرار الأصح هو القيام بلفتة كريمة وتقديمها هدية".

ولكن، في الوقت نفسه، بحسب ليبيخين، سيتعين على روسيا حتما التضحية بمصالحها التجارية. وأضاف: "لكن حتى لو أصبحت مثل هذه البادرة حقيقة، فسيبقى علينا سماع المزاودات حول المجاعة في دول العالم الثالث واتهام روسيا بأنها المسؤولة عن هذا الأمر لفترة طويلة قادمة. هذه هي الأجندة الغربية. يبتكر الغرب باستمرار مثل حيلا لاستخراج فوائد تجارية إضافية لنفسه. على سبيل المثال، عندما دفعوا روسيا إلى فخ الاتهامات بأن الحبوب المخزنة في أوكرانيا، كما يقولون، كانت لآسيا وإفريقيا، حيث يتضور السكان جوعاً. وآنذاك أيضا، كان من الواضح أنها حملة إعلامية تجارية بغطاء ديمقراطي. في يوليو، فتحنا "ممر الحبوب" وجعلنا من الممكن سحب هذه الحبوب. ولكن الآن يتم إعادة بيعها مقابل مبالغ جنونية، تماما تحت ضجيج خطر المجاعة".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود