Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
روسيا.. استمرار تطهير سواحل البحر الأسود من آثار تسرب نفطي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الفلبين.. المغامرون يتوافدون على السواحل للسباحة مع أسماك القرش
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المكسيك.. ناشط يحطم تمثالا شمعيا لنتنياهو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مناورات الحرس الثوري.. صد قنبلة خارقة للتحصينات استهدفت موقعا نوويا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حرائق كاليفورنيا تلتهم كل ما يأتي على طريقها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من يوميات فرق صيانة وتعمير المعدات العسكرية في مجموعة قوات "الغرب" الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة.. تفجير منازل سكنية في منطقة جباليا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المظاهر الاحتفالية تزين بطرسبرغ الروسية بعيد الميلاد
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
سوريا.. تعميم بإعادة الوثائق المسروقة من الأفرع والمؤسسات الأمنية
RT STORIES
سوريا.. تعميم بإعادة الوثائق المسروقة من الأفرع والمؤسسات الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_More -
"القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة
RT STORIES
"القسام" تنشر فيديو لالتحام مقاتليها مع القوات الإسرائيلية شمال غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
لم يقلبوا السودان حتى النهاية
كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول نجاح السلطات السودانية في السيطرة على المتآمرين ولكن ليس على المشاكل.
وجاء في المقال: أحبطت السلطات السودانية محاولة انقلاب. وأعلن رسميا أن أنصار الرئيس عمر البشير، الذي أطيح به منذ أكثر من عامين، وراء الانقلاب.
وقالت صحيفة سودان تريبيون، نقلاً عن مصادر في الجيش، إن ضباطا إسلاميين مرتبطين بالرئيس السابق شاركوا في الانقلاب. وبحسب الصحيفة، فإن عبد الباقي بكراوي موجود في القاهرة منذ عدة أشهر، حيث خطط لعملية الاستيلاء على السلطة مع الإسلاميين السودانيين المقيمين هناك.
على الرغم من أن لـ "المؤتمر الوطني السوداني" و"الإخوان المسلمين" جذورا مشتركة، فإن ذلك لم يمنع الرئيس السابق من بناء سياسته الخاصة، بما في ذلك الاعتماد في أوقات مختلفة على المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، خصمي هذه الجماعة العنيدين. من جانبها، سعت السلطات الجديدة في الخرطوم مؤخرا إلى تطبيع العلاقات مع تركيا وقطر، القريبتين أيديولوجيا من جماعة الإخوان المسلمين.
ومع ذلك، فإن دوافع الانقلاب يمكن أن تكون أبسط من ذلك بكثير. على ما يبدو، هناك انقسام عميق في النخبة الحاكمة في السودان. وبحسب رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، كانت محاولة الانقلاب آخر مظاهر الأزمة الوطنية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الخلافات تتجلى ليس فقط داخل الدولة، إنما وفي علاقاتها الخارجية. فليس من قبيل المصادفة يتكرر الحديث عن مراجعة بنود الاتفاقية مع روسيا بشأن إنشاء مركز دعم لوجستي للبحرية الروسية على البحر الأحمر.
وفي الصدد، قال الأستاذ المساعد في كلية التاريخ بجامعة العلوم الإنسانية الحكومية الروسية، سيرغي سيريغيتشيف، لـ "كوميرسانت": "فشل هذا الانقلاب، على ما يبدو بسبب سوء الإعداد. يقوم الجيش والشرطة والمخابرات بالحماية من (خطر) الإخوان المسلمين تحت إشراف الأجهزة المصرية منذ العام 2019. لكن هذا لا يعني أنه لن تكون هناك محاولات انقلابية أخرى". وبحسبه، فإن الوضع قابل للتفجر بسبب رغبة الحكومة في تسليم الرئيس البشير ورفاقه إلى لاهاي. وفي الوقت نفسه، فإن جميع اللاعبين داخل السودان يراقبون عن كثب ردة فعل الولايات المتحدة ويتساءلون "على من يمكن الرهان في المستقبل؟".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات