مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • سوريا الجديدة
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • روغوف: تمت تصفية مرتزق إيطالي من القوات الأوكرانية

    روغوف: تمت تصفية مرتزق إيطالي من القوات الأوكرانية

أفغانستان: من يدفع ثمن الحطام؟

كتب رئيس الأكاديمية الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية الروسية ألكسندر ياكوفينكو، في "كوميرسانت"، حول دروس العملية الأفغانية.

أفغانستان: من يدفع ثمن الحطام؟
أفغانستان: من يدفع ثمن الحطام؟ / RT

وجاء في المقال: بعد لقطات هروب الولايات المتحدة من كابل، واستعراض اللامسؤولية بل الحقارة أمام العالم كله، في التصرف مع الأفغان المتروكين لمصيرهم (بل والمواطنين الأمريكيين)، وسلوك الدولة العظمى التي تدعي القيادة العالمية، حان الوقت لكي يفكر الجميع. أولاً، بدروس هذه الملحمة المأساوية؛ وثانياً، كيف ومن الذي ينبغي أن يشارك في تحقيق الاستقرار في أفغانستان التي طالت معاناتها، والذي لا يمكن الاستغناء فيه عن المساعدة الدولية.

يصعب تصديق أن أحدا ما في واشنطن حسب أن الولايات المتحدة "دولة لا بديل عنها" لدرجة أن الحلفاء وأولئك الذين "يروّضون" في جميع أنحاء العالم سوف يغفرون لها هذه السلوك المخزي الذي لا مسوغ لها.

هل حقا لم يفكروا في الأمر؟ فإذن، يصبح أمر الدولة المدججة بالسلاح النووي مخيفا.

وهنا تطرح أسئلة عن الإرهاب وتهريب المخدرات من أفغانستان. فالولايات المتحدة بعيدة وراء المحيط، ويبدو أنها لم تعبأ بأحد، بقرارها الأحادي الجانب، الذي لم تستشر فيه حتى الحلفاء. وهذه بالفعل مشكلة جوهرية، أرى فيها تقويضا للدبلوماسية متعددة الأطراف كطريقة لحل المشاكل العالمية والإقليمية المعاصرة، الدبلوماسية التي يتحدثون عنها في الغرب منذ عقود.

وهنا، بعد كل ما حدث، تظهر فكرة عقد اجتماع لمجموعة السبع الكبار بشأن أفغانستان في 8 سبتمبر ودعوة روسيا والصين ودول إقليمية أخرى إليها. ماذا يعني هذا؟ الدعوة إلى "اصطفاف" الجميع لدعم مطلب "حفظ ماء وجه" الولايات المتحدة، التي لم تترك وراءها سوى "الأطباق المحطمة"؟ لماذا لا يكون التنسيق عبر مجموعة العشرين الأوسع تمثيلا عالميا؟

هناك العديد من الأسئلة، خاصة وأن الغرب أظهر للتو ما هو مؤهل له (أو غير مؤهل؟). على ما يبدو، وبسبب عدم وجود أجوبة عن كل هذه الأسئلة، أعلنت موسكو، الثلاثاء، رفضها المشاركة في الاجتماع الوزاري.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف