مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

بايدن نصب فخاً لروسيا والصين في قمة المناخ

تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني تشورنيخ، في "كومسومولسكايا برافدا" حول السم المدسوس في عسل فكرة "حماية البشرية" وتخفيف انبعاث الكربون.

بايدن نصب فخاً لروسيا والصين في قمة المناخ
الرئيس الأمريكي جو بايدن / RT

وجاء في المقال: سوف يفتتح الاجتماع عن بعد لرؤساء أربعين دولة في الـ 22 من أبريل. وهذه القمة، رسميا، مكرسة لمواجهة الاحتباس الحراري وتقليل الانبعاثات الضارة في الغلاف الجوي.

حول ذلك، التقت "كومسومولسكايا برافدا"، عضو هيئة رئاسة مجلس السياسة الخارجية والدفاعية، الكسندر لوسيف، فقال:

سوف نشهد دورة فائقة للمواد الخام. أدى الاقتصاد الرقمي والافتتان بالمشاريع "الخضراء" عالية استهلاك الموارد إلى زيادة حادة في الطلب وزيادة أسعار المعادن الصناعية والنفط وغيرها من مصار الطاقة الهيدروكربونية.

لقد رسمتم أفقا طيبا للطاقة الهيدروكربونية، وهذا ما يؤكده محللو أكبر البنوك الأمريكية - جي بي مورغان، ومجموعة غولدمان ساكس، وبنك أوف أمريكا... فلماذا إذن يعقد رئيس الولايات المتحدة قمة المناخ بمشاركة زعماء أربعين دولة رائدة، حيث سيمتدح "الطاقة البديلة" ويلعن النفط والفحم والغاز، المتهمة بأنها المذنبة الأولى في الاحتباس الحراري؟ ويدعو بوتين، وشي جين بينغ، اللذين يعدهما عدوي أمريكا، ليس عن سذاجة؟

تحرك بايدن مصلحة أكثر جدية، مصلحة جيوسياسية! بالنسبة للولايات المتحدة، تعد أجندة المناخ طريقة جديدة للحفاظ على نفوذها وقوتها وتوسيع سلطتها في العالم. من خلال فرض "المشاريع الخضراء" والقروض "الخضراء" بقوة على البلدان الأخرى (وهذا، في الواقع، استمرار للاستعباد المالي للعالم بأسره). وبتقليص الصناعات التقليدية في هذه البلدان، ستكبح أمريكا تطور جميع الدول الأخرى. بالنسبة للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، تعد المبادرات الخضراء، وتنظيم التكنولوجيا، وتحديد انبعاث الكربون، وضرائب الكربون خيارا جديدا للهيمنة العالمية والحمائية وحل مشكلاتهما على حساب البلدان النامية.

كما تعد أجندة المناخ أداة إضافية للضغط الأمريكي على الصين، التي باتت تشكل مركز العالم الصناعي. على الرغم من أن الأمريكيين والأوروبيين واليابانيين نقلوا بأنفسهم صناعاتهم الملوثة للبيئة إلى الصين منذ سنوات عديدة.

ويخطط الغرب أيضا لاستخدام القواعد المالية الخضراء لتقييد أي استثمار في الاقتصاد الروسي.

إن الأهداف النبيلة المتمثلة في "تحسين المناخ" تخفي في الواقع سياسات الأنغلوساكسونيين المتوحشة التي ينتهجونها ضد العالم بأسره منذ خمسمائة سنة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)