مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • خارج الملعب
  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

عشر سنوات من الغضب

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول الاستعصاء في الخروج من المأساة السورية رغم استمرار دوران رحاها منذ عشر سنوات، وعدم الاعتراف بأسبابها إلى اليوم.

عشر سنوات من الغضب
RT

وجاء في المقال:  يصادف اليوم مرور عشر سنوات على بداية الصراع في سوريا. مئات الآلاف من القتلى، وملايين النازحين، وأقدار محطمة.

يجمع ممثلو المنظمات الإنسانية والدبلوماسيون والخبراء من مختلف البلدان على أن السبيل الوحيد للخروج من الوضع هو إيجاد حل سياسي للصراع في سوريا. ومع ذلك، فلا أحد يرى أي تغييرات إيجابية على هذا المسار.

تشكو اللجنة الدولية للصليب الأحمر من أن قضية تبادل الأسرى والمخطوفين لم تنطلق عملياً. ولا يوجد أي تقدم في عمل اللجنة الدستورية السورية التي ترعاها الأمم المتحدة بدعم من " ترويكا أستانا" المتمثلة بروسيا وتركيا وإيران. فقد انتهت الجولة الخامسة من اجتماعات فريق الصياغة في اللجنة، التي عقدت في نهاية شهر يناير، دون نتيجة.

موسكو، تحتاج حقا على الأقل إلى بعض التقدم في عمل اللجنة الدستورية على خلفية الانتقادات المتزايدة من الدول الغربية، التي ترى أن هذه الآلية غير مجدية. تنتقد فرنسا بشدة هذه الآلية بشكل خاص. فكما أشارت صحيفة "الشرق الأوسط" فإن فرنسا بالذات هي التي بادرت إلى بيان مشترك لدول الاتحاد الأوروبي، من المقرر إصداره اليوم، بشأن عدم الاعتراف بالانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في سوريا إذا لم تتوافق مع  قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 المعتمد في العام 2015 . أي أن الحديث يدور عن عدم الاعتراف بالانتخابات التي تخطط دمشق لإجرائها هذا الصيف، والتي يكاد يكون من المؤكد أن الرئيس الحالي بشار الأسد سيرشح نفسه لها ويفوز بها. كما تعتقد الدول الغربية بأن القيادة السورية مستمرة في تجاهل أسباب أزمة 2011. ومن دون إحراز تقدم سياسي، لا ينوي الغرب رفع عقوباته عن دمشق. هذا الموقف لا يساهم في مرونة السلطات السورية. وقالت مصادر دبلوماسية في موسكو، لـ"كوميرسانت": ينبغي قبل طلب تنازلات من دمشق، إعطاؤها بعض الضمانات على الأقل، وعدم التحدث معها بلغة الإنذارات.

أي، لا يزال هناك كثير من المعارك السياسية في الأفق. لكن بينما يتجادل السياسيون تتلاشى آمال المواطنين السوريين العاديين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زاخاروفا تتلقى عريضة اعتذار من الإيطاليين عن تصريحات ماتاريلا بشأن روسيا (فيديوهات)

"فوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن".. ترامب يتراجع خطوة للوراء بشأن فرض خطته بقطاع غزة

عقيد أوكراني متقاعد يتساءل عن سبب اختفاء "أفضل صديق لكييف"

لا اتفاق بين بوتين وترامب قبل إرساء الأخير نظاما ديكتاتوريا

قائمة الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم من السجون الإسرائيلية بينهم 3 صحفيين

روسيا تقترح تعديل مشروع قرار أمريكي بالجمعية العامة حول الصراع الأوكراني