Stories
-
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
في اليوم الـ414.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
آخر التطورات الميدانية في اليوم الـ414 للحرب على غزة (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية البرلمانية لدول "الناتو" (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منظمات مناصرة للفلسطينيين تسعى لوقف صادرات الأسلحة الهولندية لإسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القيادي في حماس خليل الحية: لماذا يجب علينا إعادة الأسرى في حال عدم توقف العدوان الإسرائيلي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
يديعوت أحرونوت: انتحار 6 جنود إسرائيليين والجيش يرفض إعلان العدد الحقيقي.. الآلاف يخضعون لعلاج نفسي
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
ميركل: زيلينسكي جعلني "كبش فداء"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: لا نفكر بأي تعبئة عسكرية نظرا للإقبال الكبير على التطوع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكونغرس يعتزم إلزام ترامب بمواصلة دعم أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسباب نزاع أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
خارج الملعب
RT STORIES
شاهد.. إطلاق وابل من الرصاص على مدرب تركي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تجريم بطل UFC الإيرلندي ماكغريغور بقضية اعتداء جنسي وتغريمه 250 ألف يورو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم البرازيل يتزوج من ابنة أخت زوجته (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
برشلوني.. صديقي ميسي يتولى تدريبه مع إنتر ميامي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رجل يسجد و200 مليون يورو لن تغير أسلوب حياته.. الملاكم السابق نسيم حميد يوضح موقفه من مواجهة جيك بول
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
فيديوهات
RT STORIES
شاهد.. صاروخ "إسكندر" الروسي يدمر مقاتلة أوكرانية في مطارها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة إسرائيلية تستهدف صيادين على شاطئ صور اللبنانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس الأمريكي: "أنا زوج جو بايدن.. وهذا المنصب الذي أفتخر به أكثر من أي شيء"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة تدمير مبنى في الشويفات العمروسية بالضاحية الجنوبية لبيروت بغارة إسرائيلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا في بيروت جراء الغارة الإسرائيلية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بعمق 8 أمتار
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
الحرب الإسرائيلية على لبنان
RT STORIES
مراسلنا: تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد تحذيرات باستهداف 5 مواقع جديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لـRT من موقع الضربة الإسرائيلية لمنطقة البسطة الفوقا في بيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"حزب الله": إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لآثار سقوط صواريخ لبنانية في مستوطنة كريات أتا (صور + فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي في بلدات جنوبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب الإسرائيلية على لبنان -
صاروخ أوريشنيك
RT STORIES
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: لدينا مخزون من أوريشنيك ولا يوجد مضادات لها في العالم ونفخر بسرعة تطويرها.. سنواصل التجارب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قائد قوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة "أوريشنيك" على ضرب أهداف في جميع أنحاء أوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد ضربة "أوريشنيك".. وزير خارجية إيطاليا يطالب أوروبا بالسعي للسلام في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: زلة لسان زيلينسكي تثبت تعاطيه المخدرات
#اسأل_أكثر #Question_Moreصاروخ أوريشنيك -
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك
#اسأل_أكثر #Question_More
ماكرون بونابرت وأردوغان الفاتح!
يهيج إيمانويل ماكرون ذكريات الماضي الاستعماري لبلاده في نفوس المسلمين، ويستنهض رجب طيب أردوغان العثمانية الجديدة.
فمنذ تصريحات الرئيس الفرنسي الموصوفة بأنها معادية للإسلام، والرئيس التركي، الذي يقاتل على أكثر من جبهة، لا يتوقف عن قذف ماكرون بأسوأ النعوت إلى حد أثار حفيظة أشقاء فرنسا الأوربيين. حتى أنهم اعتبروها إهانة موجهة للعلمانية والقيم الأوربية.
وفيما كانت أنقرة، تراقب بقلق اتساع حملة مقاطعة تركيا، في السعودية وفي الإمارات وفي أقطار أخرى، ترى في أردوغان عدوا، أنقذ ماكرون غريمه التركي، الذي تحول في عيون ملايين المسلمين إلى حام للإسلام والمسلمين، وتحولت حملة مقاطعة المنتجات الفرنسية، إلى أكثر الهاشتاغات انتشارا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وانتشرت تقارير وفيديوهات عن إخلاء المحال التجارية في بلدان إسلامية مختلفة من البضائع الفرنسية.
وقدم العلماني المتطرف، ماكرون، خدمة غير متوقعة، للعثماني المتعصب أردوغان، على وقع حملة الشجب والاستنكار المتصاعدة في العالمين العربي والإسلامي لتصريحات الرئيس الفرنسي.
وانضمت المطربة أحلام، للحملة، حتى أنها من شدة انفعالها، نشرت فيديو قديما لتظاهرة في اليمن على أنها تظاهرة في جمهورية الشيشان، مسقط رأس أبوي الفتى الذي ذبح المعلم الفرنسي.
صحيح أن المطربة الغنوج، سحبت الفيديو بعد حين، لأن أحدا ما نبه إلى حقيقته، إلا أنها واصلت رفع راية المواجهة، واستمرت تهيب برجال الأمة أن يفيقوا ويدافعوا عن الإسلام والمسلمين، مع صورة لوجه العبد الفقير ماكرون، مزركشة بطعنة حذاء!
في هذه الأثناء نشر ناشطون فيديو قالوا إنه من مدينة رأس العين لمتظاهرين يجوبون شوارع المدينة حاملين لافتات وصور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويرددون هتافات تندد بالإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
ومدينة رأس العين تقع في منطقة شرقي الفرات، ومنها أطلق الجيش التركي في أكتوبر 2019 بمشاركة ما يسمى بـ"الجيش الوطني السوري" عملية "نبع السلام"، وأعلن حينها أن هدفها تطهير المنطقة من "إرهابيي العمال الكردستاني" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، وفي 17 اكتوبر، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب الإرهابيين من المنطقة، وأعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي نهاية أكتوبر.
الملفت أن متظاهري رأس العين، حملوا لافتات وأعلام "داعش" و"جبهة النصرة" المدرجتين على قوائم الإرهاب، الأمر الذي يثير السؤال، في ما إذا كانت السلطات التركية التي تتولى إدارة المدينة، بتوافق مع روسيا، توفر الحماية للتنظيمين.
ولم يمر إلا يوما، حتى تعرضت قواعد لمسلحين ينسبون لـ"جبهة تحرير الشام"، المدعومة تركيا، لقصف عنيف.
فهل، فتح قطع رأس المعلم الفرنسي في عملية إرهابية بشعة، ملف خلايا "داعش" و"النصرة" النائمة في "رأس العين"؟
وهل يمثل قصف مناطق، تعتبر تحت رعاية أنقرة بداية النهاية لما يعرف بخفض التوتر في المناطق خارج سيطرة السلطات السورية؟
ليس من باب الصدفة أن تسعر تصريحات، لم تتسم بالحذر للرئيس الفرنسي، مشاعر عداء كامنة في نفوس الملايين، وتعريض المصالح الفرنسية إلى الضرر، فقط لأن ماكرون يسعى لإرضاء اليمين الفرنسي المعادي للمهاجرين في بلاده، وكسب أصوات دعاة، فرنسا أولا.
يبدو أن تصعيد الرئيس التركي للحملة ضد فرنسا، يستهدف، التغطية على إشكاليات التدخلات التركية شرق المتوسط، وحرب مكامن الغاز، وترسيم الحدود البحرية، مع عدوتها التاريخية اليونان، والأعمال العسكرية للجيش التركي ومن يوصفون بالمرتزقة في ليبيا وإقليم ناغورني قره باخ المتنازع عليه بين أرمينيا وأذربيجان.
واضح أن الطموحات الانتخابية لماكرون، ومطامع أردوغان العثمانية، بإحياء مشروع "بان ترك"، في القوقاز، تخلق مزيدا من الأجواء الملبدة إقليميا ودوليا في وقت يحتار العالم في مواجهة جائحة كورونا التي، تكشف يوما بعد آخر عن أنيابها، دون أن يلوح في الأفق، أن الطب سيتمكن في وقت منظور من السيطرة على عربدة كائنات أقل من مجهرية، فيما غطرسة ماكرون وأردوغان، تلوث أجواء العالم أكثر فأكثر بحروب باردة، ليس مستبعدا أن تلتهب.
سلام مسافر
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات