مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

ما الذي سيحصل إذا فاز ترامب؟

تحت العنوان أعلاه، كتب كيريل بينيديكتوف، في "إكسبرت أونلاين"، حول ما يُنتظر من ترامب في ولايته الثانية إذا فاز في الانتخابات.

ما الذي سيحصل إذا فاز ترامب؟
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب / JIM BOURG / Reuters

وجاء في المقال: على الرغم من أن غالبية استطلاعات الرأي ترجح فوز جوزيف بايدن، فإن فرص إعادة انتخاب الرئيس الحالي دونالد ترامب لا تزال عالية جدا. لذلك، فمن المناسب تماما التفكير في ملامح السياسة الخارجية للولايات المتحدة إذا ظل ترامب رئيسا أربع سنوات أخرى.

مهما تكن أنشطة الرئيس الأمريكي متهورة وغير مدروسة على الساحة الدولية، فقد صاحبتها نجاحات كبيرة، استندت إلى عدة مبادئ أساسية يمكن تسميتها بـ "عقيدة ترامب". وحتى الآن، يمكن افتراض أن إدارة ترامب، إذا فاز في الانتخابات، ستستمر في الاسترشاد بهذه المبادئ.

فمن الواضح أن فصل الصين عن أمريكا سوف يستمر خلال ولاية ترامب الثانية. وأما الهدف النهائي لهذا "الطلاق" فهو ​​حرمان الصين من أحدث التقانات الفائقة.

ستظل الأولوية للقضايا المتعلقة بردع الصين عسكريا في منطقة جنوب شرق آسيا، على الرغم من استبعاد أن يتطور هذا التوتر إلى صراعات "ساخنة" في بحر الصين الجنوبي أو في تايوان.

كبير الباحثين العلميين في معهد بروكينغز، توماس رايت، واثق من أن ترامب، بعد إعادة انتخابه، سوف يسير في طريق  التقارب مع روسيا، أي وفق توجه السياسة الخارجية الذي أعلن عنه خلال حملة 2015- 2016 الانتخابية.

في الشرق الأوسط، سوف يكون الهدف الأول لترامب حماية مصالح وأمن "الصديق العظيم" للولايات المتحدة، إسرائيل.

وتجدر الإشارة إلى أن "ترامب الولاية الثانية" لن يتبع بالضرورة خط المواجهة القاسية مع إيران، ناهيكم بحل عسكري لـ "المشكلة الإيرانية" الذي دفعه "الصقور" إليه. وعلى الأرجح، إذا فاز ترامب في انتخابات نوفمبر، سيعود إلى طاولة المفاوضات مع إيران، وربما يمنح الضوء الأخضر لصفقة نووية جديدة.

أما بالنسبة لمنطقة مهمة للولايات المتحدة مثل أمريكا اللاتينية، فسوف يتطلب الوضع من ترامب سياسة أكثر حسما. لذلك، يرى أنصار ترامب في المؤسسات الفكرية المحافظة أنه سيكون بإمكانه، في ولايته ثانية، العودة إلى مبدأ طرد الصين وإيران وروسيا من الفناء الخلفي للولايات المتحدة.

وعلى الرغم من أن قادة العالم، الذين اندمجوا بعمق في النظام الليبرالي-العولمي، لم يتوقفوا عن انتقاد سيد البيت الأبيض الحالي على سياساته "المجنونة" و"غير المدروسة"، فإن عقيدة ترامب كان لها بالفعل تأثير كبير في مجال العلاقات الدولية بأكمله.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا