مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

70 خبر
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

الرابحون والخاسرون من وباء كورونا

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين" مقارنا بين التجربة الآسيوية والغربية، وحتى اليابانية، في التعامل مع فيروس كورونا.

الرابحون والخاسرون من وباء كورونا
Reuters

وجاء في المقال: وفقا لمدير الفرع الصيني لمجموعة الملابس الرياضية الإيطالية Tecnica، ريمجيو برونيلي، فإن الاختلاف الرئيسي بين الوضع في آسيا وأوروبا فيما يتعلق بـ كوفيد-19 هو أن عدم اليقين يسود العالم القديم. وفي رأيه، سوف يستمر ذلك 6 -12 شهرا أخرى، بينما الثقة تهيمن في الشرق.

في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بما في ذلك نيوزيلندا وفيتنام وتايوان وكوريا الجنوبية والصين، ضرب الفيروس التاجي بشدة في الربيع وتم تحجيمه إلى لا شيء تقريبا. وضد ما يطلق عليه الآن في أغلب الأحيان "الموجة الثانية"، تنظر السلطات في إجراءات شديدة الصرامة للسيطرة على المرض.

النتيجة الاقتصادية لهذه الإجراءات الصارمة، بالطبع، واضحة. فبالإضافة إلى انخفاض عدد الإصابات، يمكن للناس أن يعيشوا دون خوف من الفيروس. وهذا يؤدي إلى انتعاش سريع في الاستهلاك المحلي، والذي بدوره يعد داعما جيدا لانتعاش اقتصادي قوي.

أما في أوروبا، وكذلك في اليابان والولايات المتحدة، فالصورة نقيضة ذلك. هناك، يشعر معظم السكان بالذعر من فيروس كورونا، ما يؤدي إلى معاناة الاستهلاك المحلي ويبقى الاقتصاد بلا معين جاد.

هناك حاجة إلى لقاح فعال ضد كوفيد-19، لتعزيز نجاح آسيا. وإذا لم يحدث ذلك، فسيظل سكان القارة عرضة للمرض، وقد تتحول النجاحات الأولية إلى قيود أبدية على الحدود.

النقطة الثانية، هي أنه ليس من الواضح تماما من أين سيأتي طلب دعم الانتعاش العالمي في العام 2021 وما بعده. تستمر اقتصادات آسيا المحلية في العمل، لكنها مع ذلك تعاني من إغلاق السياحة المحلية، وهي رهينة الطلب العالمي على السلع.

وبالنظر إلى أن برنامج المساعدة الجديد في الولايات المتحدة لا يزال موضع تساؤل، فقد يبدأ المصنعون الآسيويون في مواجهة مشاكل من ركود أشد محتمل.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد