مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • خليجي 26

    خليجي 26

نبوءة القذافي تتحقق في ليبيا بعد 9 سنوات على مقتله

حذر الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي سنة 2011 الليبيين من مؤامرة خارجية ضد البلاد هدفها السيطرة على النفط الليبي والأراضي الليبية واستعمارها مرة أخرى.

نبوءة القذافي تتحقق في ليبيا بعد 9 سنوات على مقتله
Reuters

وكتبت صحيفة "أوبزرف" البريطانية، بعد مرور 9 سنوات على مقتل القذافي، مقالا تحت عنوان، "نبوءة القذافي تتحقق فيما تتصارع القوى الأجنبية من أجل النفط في ليبيا"، قالت فيه إن الزعيم الراحل توقع منذ بداية الأحداث في بلاده وجود مؤامرة للسيطرة على النفط الليبي، ودعا الليبيين إلى التصدي لها والدفاع عن بلادهم.

وأوضحت الصحيفة في مقالها أنه بعد مرور تسع سنوات، وبعد اندلاع حرب أهلية ثانية، لم يكن إعلان القذافي بعيدا عن الحقيقة، مشيرة إلى أنه مع تراجع الولايات المتحدة عن الدور الذي لعبته، هبطت كوكبة من القوى الإقليمية على ليبيا، ومع انتقال المعركة إلى سرت، بوابة الهلال النفطي في البلاد، تلوح في الأفق مواجهة محتملة للسيطرة على ثروة ليبيا النفطية.

وقالت الصحيفة: "في انتهاك للحظر الدولي المفروض على الأسلحة، تم إغراق المدينة والصحراء المحيطة بها في الأسابيع الأخيرة بالأسلحة والمقاتلين مع تعبئة القوات الموالية للحكومة في طرابلس من جانب وتلك التي تقاتل من أجل الجنرال خليفة حفتر، المعين من قبل البرلمان  في طبرق من الجانب الآخر.

وأضافت الصحيفة أن أعظم كنز في ليبيا على المحك الآن هو أكبر احتياطيات نفطية في القارة الأفريقية بأكملها.

وتقع معظم حقول النفط الليبية في حوض سرت، والتي تبلغ إيراداتها مليارات الدولارات سنويا. وفرضت قوات حفتر، التي تسيطر على سرت، حصارا على صادرات النفط في يناير، مما تسبب في انخفاض الإيرادات مع انخفاض الإنتاج اليومي من حوالي مليون برميل إلى 100 ألف برميل فقط في اليوم.

وأوضحت الصحيفة أن ليبيا تعيش مواجهة بين حفتر والبرلمان الليبي الذين يحظيان بدعم عربي ودولي خاصة من مصر والامارات والسعودية وروسيا، في مواجهة معسكر المليشيات الذي يشكله المجلس الرئاسي الليبي المدعوم من تركيا وقطر.

وأضافت الصحيفة أن حكومة المملكة المتحدة بقيادة ديفيد كاميرون وفرنسا في عهد نيكولا ساركوزي كانتا من بين أسباب إسقاط القذافي، لكن بينما تعمل لندن الآن دبلوماسيا من الخطوط الجانبية، حافظت باريس بقوة على الأحداث على الأرض، وتدعم الآن حفتر وليبيا بقيادة علمانية لضمان سلامة قواتها في دول الساحل ومساعدة مستعمراتها السابقة ضد الجماعات الجهادية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الحرب الإسرائيلي يهدد بفض الاتفاق مع لبنان إذا رفض "حزب الله" تنفيذ شرطين مهمين

صحيفة تركية تكشف مطالب "العمال الكردستاني" مقابل تسليم سلاحه للسلطات السورية

الهجرة التركية تصدر بيانا توضيحيا للسوريين حول إجراءات العودة الطوعية وزيارة بلادهم

هيئة البث العبرية تعلن هرب جندي إسرائيلي من البرازيل ولابيد يتهم نتنياهو بالفشل السياسي

زيلينسكي يتحدث عن شرطه لوقف إطلاق النار في أوكرانيا

"يحتاج إلى المستشفى".. المعارضة الأوكرانية تنتقد استخدام زيلينسكي للغة بذيئة خلال مقابلة مصورة

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

ساويرس يرد على ربط أحد متابعيه السوريين بين إصابته بالأنفلونزا والثورة السورية

القناة "12" العبرية: إسرائيل تنتظر موافقة "حماس" على شروطها لإتمام صفقة الأسرى

نظام كييف يستعد لاستفزاز دموي ضد روسيا قبيل تنصيب ترامب

الحكومة السورية تكشف عن تفاصيل حوارها مع "قسد" وفصائل "الجيش الوطني"

"القسام": اشتبكنا بالاشتراك مع "سرايا القدس" مع قوة إسرائيلية من 10 جنود وقتلنا عسكريا فر من المكان