مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • لافروف: المساعدات لأوكرانيا تتم على حساب سرقة الأصول السيادية والتنمية

    لافروف: المساعدات لأوكرانيا تتم على حساب سرقة الأصول السيادية والتنمية

  • نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

    نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

عين الصين على النفط الروسي

كتبت آنّا كوروليوفا، في "إكسبرت أونلاين"، حول لعبة صينية ذكية في سوق النفط، تجعل الشاري يفرض شروطه على البائع.

عين الصين على النفط الروسي
Sergei Karpukhin / Reuters

وجاء في المقال: تعتزم أكبر الشركات في الصين تعزيز مواقعها في السوق من خلال دمج الموارد، والقيام بعمليات شراء مشتركة للنفط.

فقد قررت الشركات الصينية China Petroleum & Chemical و PetroChina و Cnooc و Sinochem Group القيام بعمليات شراء مشتركة في سوق الهيدروكربونات. وبحسب بلومبرغ، فإن الصناعيين الصينيين يطورون الآن خطة مشتركة من شأنها أن تسهل مشاركتهم في شراء النفط في السوق الفورية وتقوية موقفهم من خلال تعزيز الموارد. وسوف تشمل آلية الشراء هذه النفط من روسيا.

ويرى كبير محلليTeleTrade ، مارك غويهمان، أن خطة شركات النفط في الصين، نوع من "التحذير الصيني الأخير" للسوق. فلقد تغير الوضع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، وانخفض الطلب على "الذهب الأسود" بشكل ملحوظ، ومن الواضح أن ذلك سيستمر فترة طويلة. في مثل هذه الظروف، يجري التحول، بشكل كبير، من "سوق البائعين" إلى "سوق المشترين". وقد بات بإمكان كبار المستهلكين الاستفادة من ذلك.

في علم الاقتصاد، مفهوم "الاحتكار" معروف. وهذا "احتكار عكسي"، بحسب غويهمان. من يتحكم بالسعر، في ظله، ليس المورّد إنما المشتري الكبير. وفي حين أن الاحتكار يتيح تحديد أسعار العرض ورفعها، فإن الاحتكار في هذه الحالة يملي شروطه ويخفض الأسعار. هذا هو الوضع الذي تسعى بكين إلى خلقه من خلال مشتريات منسقة على نطاق واسع. وفقا لمبدأ "بالجملة، أرخص".

ويرى المحلل أن هذه الحالة، بالنسبة لروسيا، بوصفها منتجة ومصدرة للمواد الخام، غير مواتية على العموم. فهي يمكن أن تعني ضغطا إضافيا على الأسعار ويمكن أن تخفضها بمقدار 2-3 دولار للبرميل. وقد يؤدي ذلك إلى انخفاض نسبي في عائدات التصدير. أما من ناحية أخرى، فقد يكون في ذلك ميزة هي توفير في الخدمات اللوجستية، فمن الأسهل من الناحية التنظيمية توصيل السلعة إلى مستلم واحد كبير مما إلى العديد من المستهلكين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

تقرير عبري: محمد الضيف أخّر إطلاق "هجوم 7 أكتوبر" 30 دقيقة للتأكد من عدم جاهزية الجيش الإسرائيلي

نظام زيلينسكي وما تبقى من الجيش الأوكراني على شفا الانهيار.. وقيام الدولة الفلسطينية

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك وتكشف حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة