مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

الموساد يبحث عن مخرج من الضفاف

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، عن محاولة إسرائيل التوفيق بين ضم الأراضي الفلسطينية والحفاظ على علاقات جيدة مع العرب.

الموساد يبحث عن مخرج من الضفاف
Ronen Zvulun / Reuters

وجاء في المقال: تحاول إسرائيل تخفيف المقاومة العربية لخطتها ضم جزء من الضفة الغربية، التي وعد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإطلاقها في الأول من يوليو. ويشرف "الموساد" على الاتصالات بهذا الشأن.

يجري مدير الموساد، يوسي كوهين، محادثات مع القادة العرب، بما في ذلك الأردن ومصر، بشأن خطة إسرائيل ضم جزء من الضفة الغربية. جاء ذلك في وسائل الإعلام الإسرائيلية. ولا يستبعدون أن لا يقتصر كوهين على الاتصالات عن بعد، إنما يرجحون أن يعقد عدة اجتماعات شخصية في المستقبل القريب.

فصحيفة جيروساليم بوست ذكرت أن السيد كوهين بالذات هو من لعب دورا بارزا في بناء العلاقات بين إسرائيل ودول الخليج العربي.

ولكن، وعلى الرغم من درجة تطور علاقات إسرائيل مع العالم العربي، فليس هناك أي دولة من دول الشرق الأوسط مستعدة لدعم ضم الضفة الغربية. وقد هدد الأردن، الذي تعد حدوده مع إسرائيل الأكثر موثوقية، إسرائيل بقطع العلاقات الدبلوماسية معها.

وحتى الآن، لا توجد إشارة واضحة من واشنطن عما إذا كانت إدارة ترامب مستعدة لدعم الضم من جانب واحد.

وكما ذكر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، مرارا، يبقى قرار الضم شأنا إسرائيليا. وفي الوقت نفسه، فإن التزام القيادة الإسرائيلية بـ "صفقة القرن" مهم بالنسبة لواشنطن، في حين أن الضم من جانب واحد يمكن أن يقضي تماما على آمال دونالد ترامب في تنفيذ مبادراته السلمية. فالسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين أحد الوعود الانتخابية القليلة في مجال سياسات الشرق الأوسط التي لم يف بها الرئيس الأمريكي.

أما في إسرائيل نفسها، فليسوا موحدين بشأن الضم. فتجدهم ينتقدون بنيامين نتنياهو في أوساط اليسار، كما اليمين.

وهكذا، فعلى الأرجح، ستبقى الكلمة الأخيرة للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية، التي تقوم الآن بتقدير عواقب الضم المحتملة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف