مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • من يصوت بدلا من القائد.. لماذا لا يدلي رونالدو بصوته في جوائز الفيفا؟

    من يصوت بدلا من القائد.. لماذا لا يدلي رونالدو بصوته في جوائز الفيفا؟

  • بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

    بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا

تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.

كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
Reuters

وجاء في المقال: حتى وقت قريب، بدا أن المشير حفتر كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق نصر نهائي على خصومه. فلقد ساعده العرب وفرنسا وروسيا وحتى الولايات المتحدة. ولكن ما إن تدخلت تركيا في هذا الصراع حتى وصل حفتر إلى حافة الهزيمة الشاملة.

وقد أقرت وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية بأن تركيا أصبحت القوة المهيمنة في ليبيا. كيف تمكنت من ذلك؟

لم تخش تركيا، كما يقول الخبراء الغربيون، استخدام "سيناريو روسيا السوري" من أجل ذلك. فقد طلبت حكومة السراج المعترف بها دوليا من أردوغان المساعدة رسميا، وتلقت المساعدة. والآن، سيكون من الأصعب على الدول الأخرى إرسال قوات لمساعدة حفتر، لأنه سيكون عليها أن تقاتل ليس ضد الميليشيات الليبية، إنما ضد الجنود الأتراك.

وأخيرا، تتصرف تركيا بصرامة شديدة ووقاحة في ليبيا، وصولا إلى الوعيد بحرب شاملة في البلاد.

الانتصارات التركية في ليبيا، تمثل، بالطبع، هزيمة للاعبين آخرين. لكن الخاسر الرئيس ليس روسيا. أولاً، لأن موسكو وزعت البيض بشكل صحيح، فدعمت حفتر، وعملت في الوقت نفسه مع السراج؛ ثانيا، ليبيا ليست ساحة مهمة للنشاط بالنسبة لنا، ويمكننا دائما استبدالها في إطار مساومة مع أردوغان (على سبيل المثال، للحصول على تنازلات منه في سوريا). في المقابل، فالرئيس التركي نفسه، على الرغم من لغطه حول روسيا وحفتر، فإنه يحترم مصالح موسكو، بوصفها القوة العظمى الوحيدة بين الجيران الذين تربطه بهم علاقات عمل إلى حد ما.

الخاسر الأكبر هو أوروبا. فسلبية الاتحاد الأوروبي وعدم قدرته على اتخاذ خطوات حقيقية لمواجهة تركيا تجعل العالم القديم أكثر عرضة للابتزاز التركي بالمهاجرين والنفط والغاز. لم يدرك القادة الأوروبيون أنهم بينما كانوا مشغولين بمحاربة تهديد روسي مزعوم، نشأ عدو حقيقي أمام أنوفهم.وإذا لم يقاوموا التوسع التركي في ليبيا، اليوم، فسيتعين عليهم فعل ذلك غدا في إيطاليا أو ألمانيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام