مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

السعودية تشدد الخناق

كتب الأستاذ في جامعة موسكو الحكومية غريغوري كوساتش، في "كوميرسانت" عن أسباب تشديد الرياض سياستها النفطية، ومخاطر التصعيد في ملفات سياسية بين روسيا والسعودية.

السعودية تشدد الخناق
Kevin Lamarque / Reuters

وجاء في المقال: شكل انهيار اتفاقية "أوبك+" والمواجهة الروسية السعودية القاسية التي تلت ذلك في سوق النفط العالمية لمسة إضافية تعري السياسة السعودية الحالية.

إن الجيل الواصل إلى السلطة، الذي يجسده ولي العهد الحالي الأمير محمد بن سلمان، طموح وبعيد عن أفكار وتقاليد سلوك أسلافه. ناهيكم بأن محمد بن سلمان، الذي يقوم بإعادة بناء بلاده ويعلن رغبته في وضع حد لـ "التوسع الإيراني"، يشكل نموذجا يحتذى به لأنصار التغيير في العالم العربي. بالإضافة إلى ذلك، فهو مقبول من إسرائيل وأمريكا ترامب.

يمكن لولي العهد السعودي، دون خوف من أي عواقب وخيمة على سمعته، الدخول في مواجهة مع روسيا، متجاهلاً العلاقات الودية التي تطورت مع المسؤولين الروس، واثقا من أنه سيتلقى دعما إضافيا، محليا ودوليا.

وعلى الرغم من أن بين موسكو والرياض اليوم عددا كبيرا من الوثائق الموقعة المتعلقة بتنمية العلاقات في مجالات الاقتصاد والطاقة النووية والفضاء والاتصالات العسكرية التقنية والثقافة والتعليم، إنما نظرة واقعية فاحصة إلى هذه الوثائق ستكشف على الفور أنها مجرد بروتوكولات نوايا، لا ترقى إلى مستوى اتفاقيات تنفيذية كاملة. لا تزال العلاقات الروسية السعودية قيد البناء، وهذه العملية لا تزال بعيدة عن الاكتمال.

علاوة على ذلك، فإن الصرامة السعودية الحالية ضد روسيا، إذا حاولت موسكو سلوك مسار التصعيد مع الرياض، ستعري حتماً الخلافات السياسية العالقة حول إيران وسوريا وليبيا. وسوف يصبح خطر الاختلاف في هذه الحالة أكثر وضوحا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا