مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

هل هناك مخرج من "المتاهة" السورية

كتب ألكسندر خارالوجسكي، في "فوينيه أوبزرينيه"، عن الحل المؤقت الممكن لمعضلة إدلب، مع افتراض قبول دمشق ببقاء جيب بيد المسلحين المعادين لها.

هل هناك مخرج من "المتاهة" السورية
Reuters

وجاء في المقال: المحادثات المقررة بين فلاديمير بوتين ورجب أردوغان، اليوم الـ 5 من مارس، تعطي الأمل في إنهاء المرحلة الأكثر حدة على الأقل من المواجهة في إدلب السورية.

بتورطها في المعارك في سوريا، تكبدت أنقرة خسائر كبيرة، والأهم بالنسبة لها الآن، الخروج من العمليات القتالية بأقل خسارة ممكنة لماء الوجه. ينطبق هذا بشكل خاص على أردوغان شخصيا، الذي لم يكن لديه مؤخرا ما يفخر به على الإطلاق، سواء على الجبهة السياسية أم الاقتصادية الداخلية. وإذا أضيفت إلى ذلك حرب صغيرة، ولكن غير مظفرة، فقد تنتهي الأمور بالنسبة للرئيس بشكل سيء للغاية. فهو، من ناحية، يدرك أن المزيد من التصعيد محفوف بتضحيات أكبر، ومن ناحية أخرى، لم يعد بإمكانه التوقف.

بالنسبة لروسيا، من الواضح أن المطالب التي طرحها الأتراك "للتنحي" من طريقها وسحب قواتهم من سوريا غير مقبولة على الإطلاق. هذا يعني انهيارا كاملا لسياسة موسكو كلها، ليس فقط في سوريا، إنما في الشرق الأوسط ككل.

يتمثل الحل الوسيط في نقل الوضع إلى مستوى يحصل فيه كل جانب على ما له من دون معارك كبيرة ومجابهات مباشرة، ومن دون الإعلان عن التنازلات المقدمة للتوصل إلى اتفاقات و"المكافآت" التي تم الحصول عليها مقابلها.

في هذه الحالة، سيتعين على تركيا أن تقرر ما هو أكثر أهمية بالنسبة لها: حل المشكلات مع الأكراد أم دعم عصابات "المعارضة" المناهضة للأسد. من الواضح أنه سيكون على دمشق أن تتصالح لبعض الوقت مع وجود آخر جيوب أعدائها غير المهادنين، من دون محاولة القضاء عليهم تماما. ويمكنها، من أجل تحقيق هذه الإمكانية، السيطرة على الطريقين السريعين M-4 وM-5، الشروع في بناء الاقتصاد والبنية التحتية، حيث يمكن القيام بذلك. من المهم بالنسبة لروسيا، بعد الصمود أمام عناد أردوغان، أن لا تتخلى عن مصالحها، ولا تقلل من وجودها وأهميتها في المنطقة، وأن تعمل مرة أخرى بوصفها اللاعب الأكثر توازناً وحكمة في الشرق الأوسط.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

بوتين: فوجئت بضبط ترامب لنفسه تجاه حلفائه الأوروبيين الذين يتصرفون بطريقة فظة

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

هيئة الأركان العامة الروسية تكشف مساحة الأراضي التي حررها الجيش خلال عام

أبو عبيدة يكشف عن هوية جثامين الإسرائيليين ممن ستسلمهم الفصائل الفلسطينية غدا لإسرائيل