مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • لافروف: المساعدات لأوكرانيا تتم على حساب سرقة الأصول السيادية والتنمية

    لافروف: المساعدات لأوكرانيا تتم على حساب سرقة الأصول السيادية والتنمية

  • نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

    نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

روسيا وتركيا لن تتفقا وحدهما بخصوص إدلب

تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول حاجة موسكو وأنقرة إلى حكم أوروبي يفصل بينهما، بعد تعذر اتفاقهما بخصوص إدلب السورية.

روسيا وتركيا لن تتفقا وحدهما بخصوص إدلب
Reuters

وجاء في المقال: تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن عقد قمة دولية حول سوريا، من المفترض أن تناقش الوضع في محافظة إدلب.

ووفقا للزعيم التركي، ستعقد القمة في الخامس من مارس في اسطنبول بمشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. إلا أن موعد الـ 5 مارس، الذي حدده أردوغان، لم تؤكده فرنسا ولا ألمانيا ولا روسيا، بعد.

يبدو أن أردوغان في عجلة من أمره، ولذلك حدد هذا التاريخ. وهذا يدل على تعثر الحوار الروسي التركي. وما يؤكد صعوبة الموقف إشراك ألمانيا وفرنسا في المناقشة.

وفي الصدد، قالت كبيرة الباحثين في مركز الأمن الأوروأطلسي في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، يوليا كودرياشوفا، لـ" نيزافيسيمايا غازيتا": "لم يعد بالإمكان الوصول إلى حل وسط بين روسيا وتركيا: مصالح الدولتين متشابكة للغاية في إدلب. لذلك، بات لا بد من حكم دولي".

وأفضل ما في الأمر هو أن الدولتين الأوروبيتين الرائدتين الوازنتين سياسيا، واللتين يمكن أن تصغي إلى رأيهما كل من أنقرة وموسكو، هما من سوف تلعبان دور الوسيط. أما المرشح الآخر لدور الحكم، أي الولايات المتحدة الأمريكية، فلا تتحلى بموقف حيادي. فقد دعم رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب أردوغان مباشرة، مراهنا كما يبدو على أن يساعد الموقف المشترك بشأن إدلب في حل العديد من التناقضات بين واشنطن وأنقرة. ومع ذلك، فمن دون انتظار إشارات جوابية، وصف أردوغان، لمجموعة من الصحفيين، التصريحات الصادرة من واشنطن بالمتناقضة.

للبلدان الأوروبية مصلحة في تسوية الوضع في إدلب، خوفا من موجة لجوء جديدة. فإذا ما واجهت تركيا دفقا جديدا من اللاجئين، فقد لا تصمد أمامه، وحينها يغدو الوضع في إدلب مشكلة لعموم أوروبا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن".. ترامب يتراجع خطوة للوراء بشأن فرض خطته بقطاع غزة

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

"سانا": وزير الخارجية السوري سيزور العراق والموعد سيحدد لاحقا

نظام زيلينسكي وما تبقى من الجيش الأوكراني على شفا الانهيار.. وقيام الدولة الفلسطينية

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك وتكشف حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة

"لو بوان": ترامب سيكون على منصة احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في موسكو