مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

78 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

    توتر عالمي بعد قرار ترامب فرض رسوم جمركية

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير مستودعات أسلحة لـ"حزب الله" في جنوب لبنان (فيديو)

    الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير مستودعات أسلحة لـ"حزب الله" في جنوب لبنان (فيديو)

  • الاستخبارات الروسية: نهاية زيلينسكي تقترب و"الناتو" يحاول إبقاء أوكرانيا منصة معادية لروسيا

    الاستخبارات الروسية: نهاية زيلينسكي تقترب و"الناتو" يحاول إبقاء أوكرانيا منصة معادية لروسيا

  • بيسكوف: روسيا ستواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن جميع القضايا

    بيسكوف: روسيا ستواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن جميع القضايا

  • للمرة الرابعة تواليا.. الدنمارك تحتفظ بلقب مونديال اليد

    للمرة الرابعة تواليا.. الدنمارك تحتفظ بلقب مونديال اليد

روسيا وتركيا وصلتا إلى الخط الأحمر

تحت العنوان أعلاه، كتب إيفان ستارودوبتسوف، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، حول الصعوبات التي تعانيها العلاقة بين موسكو وأنقرة، وخطورة إصرار أردوغان على تراجع الجيش السوري.

روسيا وتركيا وصلتا إلى الخط الأحمر
Reuters

وجاء في المقال: يبدو أن روسيا وتركيا وصلتا الآن إلى مفترق طرق. لا أريد تسمية هذا المفترق بالخط الأحمر، إنما وضع العلاقات الروسية التركية حول سوريا، منذ بداية العام 2020، ليس في أحسن حالاته.

أما بالنسبة للموقف الروسي من عمليات دمشق، فقد عبّر عنه، في الفضاء العام التركي، السفير الروسي في أنقرة، أليكسي إرخوف. وقال، بصريح العبارة: السوريون، يقاتلون على أرضهم، ضمن حقهم، من أجل مستقبلهم، ويستعيدون سيادتهم على أراضيهم.

في الجوهر، أكدت روسيا، من خلال سفارتها في أنقرة، رسميا، أنها تدعم عمليات دمشق في إدلب ولن تقيّدها بعد الآن. بعبارة أخرى، اتضح أن اتفاقية سوتشي فقدت قوتها في أعين الجانب الروسي. وفي نهاية المطاف، فإن أي اتفاق ينص صراحة أو يأخذ في الاعتبار حق أن ينسحب منه الطرف (الروسي) الذي يعتبر أن الشريك (التركي) لم يف بالتزاماته تجاهه.

روسيا وتركيا، من وجهة نظر منطقية، بغنى عن صراع بينهما، وحتى الغرب ليس في حاجة إلى ذلك. فدق إسفين بين روسيا وتركيا، للحيلولة دون تكوين محور استراتيجي بين الشمال والجنوب، شيء؛ وشيء آخر تماما، اشتعال حرب روسية تركية جديدة، في ظروف القرن الحادي والعشرين.

رفع رجب طيب أردوغان الرهان في اللعبة، وطرح إنذارا مباشرا، مرتفعا جدا، وسيكون من الصعب للغاية النزول من هذه الذروة. ولكن روسيا، التي سبق أن قامت بخطوات لمساعدة الرئيس التركي، عديد المرات، مستمرة، هذه المرة، ببساطة، في انتهاج مسارها في سوريا.

فما الذي سيفعله الزعيم التركي، المعروف بطبيعته الانفعالية وعدم قابليته للتنبؤ، في مثل هذه الحالة؟ لا أحد يستطيع الإجابة عن هذا السؤال، سواء في روسيا أو في تركيا نفسها. العلاقات الروسية التركية، تنتظر الموعد النهائي الذي حدده أردوغان، أي الـ 29 من فبراير. وقد يغدو هذا التاريخ بالنسبة للعلاقة بين البلدين، "موعدا نهائيا"، أي "خطا ميتا".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

بعد صورة الشرع متوجها إلى الرياض.. إغلاق حساب للرئاسة السورية على منصة "إكس" (صورة)

زيلينسكي يعترف بهول الخسائر التي تكبدتها قوات كييف

بعد زيارة أمير قطر لدمشق والشرع للرياض.. الليرة السورية تعزز قيمتها أمام الدولار

"كالعثة الصغيرة".. زاخاروفا ترد بسخرية على تصريحات زيلينسكي بشأن بوتين

من هنأ الشرع من القادة العرب بتنصيبه رئيسا لسوريا للمرحلة الانتقالية؟

في دولة عربية.. أول عملية عسكرية للجيش الأمريكي ضد "داعش" في عهد ترامب

عصر القطب الواحد انتهى – ماذا ستفعل الولايات المتحدة؟

"وول ستريت جورنال": "حماس" حولت إطلاق الرهائن لمشهد مهين لإسرائيل

وصول الرئيس السوري ووزير خارجيته إلى الرياض في أول زيارة رسمية (فيديو)

فيدان: ندعم بيان القاهرة حول مواجهة مشروع تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة