مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

الاستخبارات السورية والتركية التقت في موسكو: هل تصالح أردوغان مع الأسد؟

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي"، مقالا حول فشل المشروع التركي في سوريا، واضطرار أنقرة إلى التنسيق مع دمشق.

الاستخبارات السورية والتركية التقت في موسكو: هل تصالح أردوغان مع الأسد؟
Reuters

وجاء في المقال: عشية الـ 13 من يناير، بالإضافة إلى المفاوضات بشأن ليبيا، عُقد في موسكو اجتماع مهم، بين ممثلي الأجهزة السرية الرئيسية في سوريا وتركيا، حيث التقى كبار المسؤولين الأمنيين في البلدين، لأول مرة منذ بدء الحرب السورية في العام 2011.

وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الاتفاق على أي شيء، فالاجتماع بحد ذاته، ذلك أنه كان مستحيلاً حتى عهد قريب. وقرار السلطات التركية الاتصال المباشر بـ "النظام السوري" الذي ما زالت تعده عدوها، يمكن أن يشير إلى أمرين رئيسيين.

أولاً، تصالح أنقرة تماما مع فكرة أن بشار الأسد باق على رأس الجمهورية العربية السورية لفترة طويلة الأمد، وهو عامل يجب أخذه في الاعتبار، أكثر فأكثر، خاصة على خلفية استعراض روسيا وإيران ثقتهما المتزايدة في الأسد. في هذا الصدد، شكلت الزيارة المفاجئة لفلاديمير بوتين إلى دمشق في الـ 7 من يناير إشارة غير متوقعة للزعيم التركي رجب طيب أردوغان. فبعد زيارة العاصمة السورية واللقاء مع الأسد، في مركز القيادة العسكرية الروسية، غادر الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية إلى أنقرة في زيارة عمل مخطط لها مسبقا؛

ثانيا، الوضع في إدلب الكبرى (في محافظتي إدلب وحماة، وأجزاء من محافظتي حلب واللاذقية) يتخذ طابعا أكثر مدعاة للقلق بالنسبة للقيادة العسكرية والسياسية في تركيا. فمشروع أنقرة الأخير في ما يسمى بالمعارضة المسلحة المعتدلة - الجبهة الوطنية للتحرير، التابعة لتركيا- على وشك التفكك وتدفق "كوادر الجبهة" إلى التحالف الإسلامي "هيئة تحرير الشام". فسلسلة الهزائم في إدلب تحت ضربات قوات الأسد، بدعم جوي من مجموعة القوات الروسية في الجمهورية العربية السورية، تؤدي إلى تطرف "المعتدلين" في "الجبهة الوطنية للتحرير"، وابتعادهم عن تركيا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق