Stories
-
كأس العالم لكرة القدم
RT STORIES
أزمة بسبب احتفالات "الميم".. احتمال نقل مباراة إيران ومصر من أمريكا إلى كندا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026
#اسأل_أكثر #Question_Moreكأس العالم لكرة القدم
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
أول تعليق من النجم الأردني يزن النعيمات بعد خضوعه لعملية جراحية في قطر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغربي السلامي مدرب الأردن يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم الأردن يزن النعيمات يخضع لعملية جراحية.. آخر تطورات حالته الصحية (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هيرفي رينارد يرد على تقارير إقالته من تدريب المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreكأس العرب 2025 في قطر
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
90 دقيقة
RT STORIES
جائزة "ذا بيست - The Best" من FIFA.. لمن صوت ميسي؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سرا.. نجم يلعب دور "بابا نويل" في شوارع مانشستر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هو القادم الآن بخصوص محمد صلاح؟.. خبير في سوق الانتقالات يجيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الحوار أولا.. لكن روسيا "ستجد طرقا مناسبة" لتحرير أراضيها التاريخية إذا فشلت الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يشكر جنود كوريا الشمالية على إسهامهم في تحرير كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
FBI ينشر لقطات لمشتبه به في إطلاق النار على جامعة براون يتجول قبل ساعات من الهجوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أعضاء مجلس النواب يقفون حدادا على مقل جنديين في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)
RT STORIES
حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)
#اسأل_أكثر #Question_More
ذبول الأرز .. لبنان على حافة الانهيار المالي
تحت العنوان أعلاه، كتب دميتري ميغونوف، في "إيزفيستيا، حول الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعصف بلبنان، وتداعياتها على المنطقة.
وجاء في المقال:
اللبنانيون سحبوا مليارات الدولارات من البنوك وأودعوها في بيوتهم
"وعدت الحكومة اللبنانية بسداد مليار ونصف المليار دولار من الديون المستحقة على البلاد، وبالتالي فإن تهديد التخلف عن السداد قد تأجل لبعض الوقت، وفقا لمحللين. الآن تقف "سويسرا الشرق الأوسط"، والدولة التي كانت يضرب بها المثل من قبل الجيران بالنجاحات الاقتصادية، على حافة الهاوية.
بلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في لبنان عام 2018، أكثر من 9.3 ألف دولار بينما كان نفس الرقم في تونس، التي تعتبر مزدهرة بالمعايير العربية، أقل بثلاثة أضعاف تقريبا عند مستوى 3.5 ألف دولار. وبعيدا عن الدول النفطية في الخليج، فإن لبنان كان الثالث بعد إسرائيل وتركيا من حيث التنمية الاقتصادية.
تدين قصة نجاح لبنان إلى بنيتها الاجتماعية التي تعتمد بنصف سكانها تقريبا، عكس بقية البلدان العربية، على الطوائف المسيحية، التي كانت لفترة طويلة المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي. كذلك هاجر جزء كبير من هذه الطوائف بشكل جماعي إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأمريكا اللاتينية وأوروبا أثناء حكم الامبراطورية العثمانية، وشكلوا مجتمعات تجارية ناجحة ومترابطة. فيما بعد عاد بعض هؤلاء إلى لبنان، جالبين معهم الكثير من المال والكفاءات الجديدة، واستثمروا جزءا آخر بنشاط في الاقتصاد اللبناني، وذلك إلى جانب دعم لبنان من قبل الدول الغربية ولا سيما فرنسا.
لكن النمو الاقتصادي بدأ في التباطؤ بعد عام 2010، ليبلغ 1%، وذلك لعدة عوامل:
أولا، تقلص تدفق الاستثمارات من البلدان المتقدمة إلى البلدان النامية بعد أزمة 2008 الاقتصادية، حيث أحجمت تلك الاستثمارات عن المخاطرة في بيئة غير مستقرة.
ثانيا، كان الوضع في لبنان معقدا بسبب الحرب الأهلية في سوريا المجاورة، وانخفض عدد من يرغبون بالاستثمار في دولة تقع على الخطوط الأمامية من الحرب السورية.
وأخيرا، لعب دور الانخفاض العالمي لأسعار النفط دورا غير مباشر في ذلك، حيث اعتمد الاقتصاد اللبناني على تحويلات العاملين في الخارج، بخاصة في دول الخليج النفطية، حيث بلغ حجم التحويلات ربع الناتج المحلي الإجمالي، وضعف حجم جميع الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

لبنان يمدد مهلة التقديم لمناقصة استيراد البنزين لمدة أسبوع
وقد أدى كل ذلك إلى عجز هائل في ميزان التجارة، ليسجل هذا العجز عام 2017 مستوى 20 مليار دولار، وهو أكثر من ثلث الناتج المحلي الإجمالي. أما في الوقت الراهن فيبلغ إجمالي الدين المحلي الإجمالي أكثر من 150%من الناتج المحلي الإجمالي، وتحتل لبنان المرتبة الثالثة بعد اليابان واليونان، لكن اليابان مدينة بشكل أساسي بديون داخلية، بينما يساعد الاتحاد الأوروبي اليونان.
بإمكان حل التشابك المتراكم للمشكلات في القطاع المالي بلبنان من خلال تخفيض قيمة العملة، كما تفعل العديد من الدول. لكن الليرة اللبنانية مرتبطة بالدولار منذ أكثر من عقدين، لدعم القطاع المالي في البلاد، وتحقيق حد أدنى من الرفاهية للمواطنين. لذلك فإن تخفيض قيمة العملة سوف يكون ضربة قاصمة لمستوى المعيشة في البلاد، في الوقت الذي يتعين على لبنان فيه سداد الديون بطريقة أو بأخرى.
المحزن في الوضع اللبناني هو أن النموذج الاقتصادي اللبناني، الذي يعتمد لحد كبير على تحويلات العاملين والاستثمارات الأجنبية في البنوك اللبنانية، لم يعد يجلب الثروة للغالبية العظمى من السكان، حيث تتوسع الطبقية الاقتصادية، ويحوز 1% من المودعين أكثر من نصف الودائع في النظام المصرفي الوطني، و10% يحصلون على ما يقرب من 60% من مداخيل الاقتصاد.
في عام 2019 فكرت الحكومة في تصحيح الوضع المالي، من خلال تدابير تقشفية وفقا للنموذج الذي اتبعته اليونان ودول أخرى، بموجب خطة لمكافحة الأزمة، شملت تخفيض المعاشات التقاعدية وتنظيما صارما للنظم المصرفية، وكان بعض المستثمرين على استعداد لتوفير الأموال اللازمة.
ولكن، ما إن تم الإعلان عن تلك التغييرات، حتى صادفت سوء فهم شعبيا، وغمرت البلاد احتجاجات، تسببت في انهيار الائتلاف الحاكم، واستقالة رئيس الوزراء، سعد الحريري، الأمر الذي ساهم في تدهور الأوضاع، نتيجة للتراجع السريع في احتياطيات النقد الأجنبي، الذي يتبخر بسرعة بسبب جهود الدولة في الحفاظ على سعر الليرة اللبنانية.
بلغ احتياطي النقد الأجنبي في لبنان 33 مليار دولار عام 2017، وفي مطلع العام الحالي وصل إلى 25 مليار دولار، بينما يتوقع خبراء أن يصل بسبب الأزمة إلى 19 مليار دولار بحلول يناير القادم، وذلك في الوقت الذي يتجاوز فيه إجمالي الديون المستحقة على لبنان بحلول نهاية عام 2020 أكثر من 6.5 مليار دولار، كما قد يتعين على لبنان أيضا أن يسدد فاتورة الاستيراد. الآن يكفي احتياطي النقد الأجنبي لـ 7-8 أشهر.
مسؤول أمريكي يؤكد الإفراج عن المساعدة العسكرية للبنان
ويقترح المحللون، للخروج من الأزمة الراهنة، إعادة هيكلة للديون، وإعلان عجز تقني عن السداد، نظرا لأن سداد الديون من خلال إعادة التمويل في هذه الظروف عمليا مستحيل. لقد تخلت الحكومة المؤقتة عن محاولات تخطي دفعة السداد الحالية (مليار ونصف المليار دولار)، ومستعدة لدفعها بالكامل، خوفا من عواقب التخلف عن السداد، حيث يلوح شبح الانهيار الاقتصادي، إذا رأى المستثمرون عجز الدولة عن خدمة ديون ضخمة، وهو ما يمكن أن يهز الحالة الاقتصادية الهشة.
إذا لم يتم العثور على طريقة لحل الأزمة الاقتصادية اللبنانية، فمن المتوقع أن يستبب الانهيار المالي اللبناني في حدوث موجة من الصدمات في جميع أنحاء المنطقة. فعلى الرغم من أن الاقتصاد اللبناني صغير نسبيا، لكنها ليست الجمهورية الوحيدة في الشرق الأوسط التي تعاني من مشكلات مماثلة.
لقد نشأت هذه الصعوبات في المنطقة على خلفية اقتصاد عالمي مستقر ومتنام نسبيا، ترى ما الذي يمكن أن يحدث عندما يبدأ الركود العالمي القادم؟ يبدو أن الهجرة الجماعية للاجئين، وتفاقم النزاعات الطويلة الأمد، هي احتمال واقعي للغاية.
لا يزال هناك حل للمشاكل المالية الحالية في لبنان، بمشاركة لاعبين خارجيين مثل فرنسا والمملكة العربية السعودية وإسرائيل وربما روسيا. يمكن لهذه الدول أن تساعد لبنان في كسب الوقت لاستقرار الوضع المالي. لكن، حتى في هذه الحالة، سوف ينخفض مستوى المعيشة في لبنان انخفاضا حادا. ومع ذلك، فعلى المدى الطويل، يحتاج لبنان للتوصل إلى بعض المزايا التنافسية الجديدة التي تتيح للدولة أن تحافظ على مشاركتها في السوق العالمية. لا تظهر في الوقت الحالي أي آفاق سوى في تطوير حقول النفط والغاز، حيث يبدو أن الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط غني جدا بالرواسب الهيدروكربونية على أعماق مختلفة، وهو ما يؤكد عليه حقل "ليفياثان" قبالة السواحل الإسرائيلية، وأيضا حقول قبرص.
سوف يبدأ لبنان في الأسابيع القليلة المقبلة في استكشاف حقول خاصة به بمساعدة شركة "نوفاتيك" الروسية، وإذا أثبتت هذه الجهود نجاحا مثلما حدث في الدولة المجاورة، فإن ذلك سوف يوفر للبنان فرصة جيدة لإعادة بناء واستقرار اقتصاده، الذي لن يستمر طويلا بشكله الحالي".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات