مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

ماكرون يمكر!

"باريس: الزعيم الفرنسي يحلم بأن يصبح رئيسا لأوروبا"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "أوراسيا ديلي"، حول طموحات ماكرون لتزعم أوروبا، بعد تراجع دور ألمانيا وأفول نجم أنغيلا ميركل.

ماكرون يمكر!
Reuters

وجاء في المقال: تواجه ألمانيا مزيدا من المشكلات في الاقتصاد والسياسة. فرنسا، بقيادة إيمانويل ماكرون، تضغط لإزاحة ألمانيا عن قيادة أوروبا. وماكرون، مستفيدا من مشاكل جيرانه وكون المفوضية الأوروبية الآن في حالة انتقالية، يطرح نفسه، أكثر فأكثر، كزعيم لعموم أوروبا.

وقد أدى سلوك إيمانويل ماكرون في الأشهر الأخيرة إلى زعزعة الشراكة الفرنسية الألمانية، التي شكلت أساسا للاتحاد الأوروبي منذ البداية. فالرئيس الفرنسي، على سبيل المثال، يهتم بموسكو وأوكرانيا بكل طريقة ممكنة على أمل أن يصبح صانع سلام في النزاع الروسي الأوكراني. كما حاول تجريب هذه الحيلة مع إيران والولايات المتحدة.

منذ بداية فترة رئاسته، أولى إيمانويل ماكرون، خلاف سلفه، السياسة الخارجية اهتماما كبيرا، ولم يخف طموحاته، إن لم يكن العالمية، فإلى قيادة أوروبا. بطبيعة الحال، فمع مثل هذه الطموحات، لم يكن له إلا أن يستغل جملة الظروف التي تطورت مؤخرا لتحقيق أهدافه. فزعيمة أوروبا في السنوات الأخيرة، أنغيلا ميركل، تنهي الأشهر الأخيرة لعملها، بعدما سئمت من السياسة، وطبيعي أنها لم تعد نشطة كما كانت من قبل. وأكثر ما يقلقها الآن الحفاظ على مكانة ألمانيا في صدارة أوروبا. وبالمناسبة، يغدو ذلك أكثر صعوبة، يوما عن يوم. فألمانيا تبعد خطوة واحدة عن الركود التقني. والمكون الاقتصادي، بالطبع، يكسب ماكرون ثقة إضافية.

والوضع الجيوسياسي، أيضا إلى جانب إيمانويل ماكرون. فثالث أكبر قوة أوروبية، بريطانيا، مشغولة ببريكسيت. وإيطاليا تتنازعها الآن خلافات بين ائتلاف حاكم ضعيف ومعارضة قوية... كما فقدت الولايات المتحدة في عهد الرئيس ترامب جزءا كبيرا من النفوذ الذي كانت تتمتع به في العالم القديم، حتى العام 2016.

في المواجهة مع الولايات المتحدة التي تجنح من جانب إلى آخر والصين المندفعة والمثابرة، تحتاج أوروبا حقًا إلى زعيم قوي وكاريزمي. تطورت الظروف بحيث، يمكن أن يكون ماكرون هذا الزعيم.. قد لا يكون لديه نجاحات يعتد بها، لكن بقية الزعماء الأوروبيين الذين يمكنهم التنافس معه أقل نجاحا منه.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هجوم تركي عنيف على إسرائيل.. أنقرة تصف تصريح ساعر بـ"الوقح" وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق ضد أردوغان

مصدر أمني إسرائيلي يكشف عن تطور جديد بشأن تركيا ويقول: الشرع عدو لنا.. لديه أهداف قصيرة وبعيدة المدى

مستشار خامنئي: إذا ارتكبت أمريكا خطأ فإن إيران ستضطر للتحرك لبناء أسلحة نووية تحت ضغط الرأي العام

بيسكوف: ثمة وقائع تثبت تنسيقا أمريكيا بريطانيا في محاولة لهزيمة روسيا

الشرع يرد على اتهامات بتهميش عشائر السويداء في التشكيل الحكومي (فيديو)

الخارجية الأمريكية: تصريحات ترامب حول عواقب تراجع كييف عن صفقة المعادن تتحدث عن نفسها

مقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين في حصيلة أولية جراء الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت (فيديوهات)

إعلام: طهران تجهز منصات صواريخها في أنحاء البلاد للرد على أي تصعيد أمريكي

برلماني إيطالي يطالب بتعليق عضوية هنغاريا في الاتحاد الأوروبي بعد الإعلان عن زيارة نتنياهو لبودابست