مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

27 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • لقاء بوتين وترامب في السعودية

    لقاء بوتين وترامب في السعودية

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • "السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

    "السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

  • سوريا.. وفد أممي يزور مبنى المحافظة في مدينة السلام بالقنيطرة (صور)

    سوريا.. وفد أممي يزور مبنى المحافظة في مدينة السلام بالقنيطرة (صور)

ماكرون يمكر!

"باريس: الزعيم الفرنسي يحلم بأن يصبح رئيسا لأوروبا"، عنوان مقال سيرغي مانوكوف، في "أوراسيا ديلي"، حول طموحات ماكرون لتزعم أوروبا، بعد تراجع دور ألمانيا وأفول نجم أنغيلا ميركل.

ماكرون يمكر!
Reuters

وجاء في المقال: تواجه ألمانيا مزيدا من المشكلات في الاقتصاد والسياسة. فرنسا، بقيادة إيمانويل ماكرون، تضغط لإزاحة ألمانيا عن قيادة أوروبا. وماكرون، مستفيدا من مشاكل جيرانه وكون المفوضية الأوروبية الآن في حالة انتقالية، يطرح نفسه، أكثر فأكثر، كزعيم لعموم أوروبا.

وقد أدى سلوك إيمانويل ماكرون في الأشهر الأخيرة إلى زعزعة الشراكة الفرنسية الألمانية، التي شكلت أساسا للاتحاد الأوروبي منذ البداية. فالرئيس الفرنسي، على سبيل المثال، يهتم بموسكو وأوكرانيا بكل طريقة ممكنة على أمل أن يصبح صانع سلام في النزاع الروسي الأوكراني. كما حاول تجريب هذه الحيلة مع إيران والولايات المتحدة.

منذ بداية فترة رئاسته، أولى إيمانويل ماكرون، خلاف سلفه، السياسة الخارجية اهتماما كبيرا، ولم يخف طموحاته، إن لم يكن العالمية، فإلى قيادة أوروبا. بطبيعة الحال، فمع مثل هذه الطموحات، لم يكن له إلا أن يستغل جملة الظروف التي تطورت مؤخرا لتحقيق أهدافه. فزعيمة أوروبا في السنوات الأخيرة، أنغيلا ميركل، تنهي الأشهر الأخيرة لعملها، بعدما سئمت من السياسة، وطبيعي أنها لم تعد نشطة كما كانت من قبل. وأكثر ما يقلقها الآن الحفاظ على مكانة ألمانيا في صدارة أوروبا. وبالمناسبة، يغدو ذلك أكثر صعوبة، يوما عن يوم. فألمانيا تبعد خطوة واحدة عن الركود التقني. والمكون الاقتصادي، بالطبع، يكسب ماكرون ثقة إضافية.

والوضع الجيوسياسي، أيضا إلى جانب إيمانويل ماكرون. فثالث أكبر قوة أوروبية، بريطانيا، مشغولة ببريكسيت. وإيطاليا تتنازعها الآن خلافات بين ائتلاف حاكم ضعيف ومعارضة قوية... كما فقدت الولايات المتحدة في عهد الرئيس ترامب جزءا كبيرا من النفوذ الذي كانت تتمتع به في العالم القديم، حتى العام 2016.

في المواجهة مع الولايات المتحدة التي تجنح من جانب إلى آخر والصين المندفعة والمثابرة، تحتاج أوروبا حقًا إلى زعيم قوي وكاريزمي. تطورت الظروف بحيث، يمكن أن يكون ماكرون هذا الزعيم.. قد لا يكون لديه نجاحات يعتد بها، لكن بقية الزعماء الأوروبيين الذين يمكنهم التنافس معه أقل نجاحا منه.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

حسام زكي يعلن احتمال تأجيل قمة القاهرة بشأن غزة ويؤكد ضرورة خروج "حماس" من "المشهد"

صحيفة: المرتزقة الأجانب في أوكرانيا يخططون للتوجه إلى إسرائيل بعد انتهاء النزاع

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

"فاينانشيال تايمز": القادة الأوروبيون يبحثون إرسال قوات إلى أوكرانيا.. تحفظ ألماني وتحذير روسي

نيبينزيا: هناك فرصة لانتهاء المرحلة الساخنة من النزاع الأوكراني

"فايننشال تايمز": الولايات المتحدة قد تسحب قواتها من دول البلطيق في سياق محادثات مع روسيا