مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

تركيا لن تخضع للنفوذ الروسي

"لماذا لن تدخل تركيا منطقة النفوذ الروسية"، عنوان مقال في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن الخلط بين صفقات شراء الأسلحة وخيارات الدول الاستراتيجية، على مثال علاقة أنقرة بموسكو.

تركيا لن تخضع للنفوذ الروسي

وجاء في المقال:  حضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في الـ 27 من أغسطس، معرض MAKS 2019 الجوي، أتاح الحديث عن الاتجاه الذي تنوي أنقرة مواصلة التعاون العسكري التقني مع موسكو فيه.

لم يستبعدوا في مجتمع الخبراء أن تشمل المرحلة التالية من التعاون الروسي التركي شراء تركيا طائرة Su-35 أو توطين إنتاج المقاتلة Su-57 في تركيا.

كان الدافع للحديث عن تطوير التعاون العسكري التقني بين روسيا وتركيا هو إتمام صفقة إس-400. فكما هو معلوم، أعلنت واشنطن أن قرار تركيا امتلاك هذا السلاح الروسي يجعل من المستحيل استمرار مشاركتها في برنامج إنتاج طائرة الجيل الخامس F-35. إلا أن أردوغان عبّر عن أمله في أن يتصرف نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، بشكل صحيح، فلا يجعل العلاقات الثنائية "رهينة لموضوع إس-400".

ومع أن أنقرة تكرر على الدوام أن العلاقات وصفقات الأسلحة أمران مختلفان، فلا يزال الرأي العام الروسي يميل إلى رؤية علامات تحول جيوسياسي تركي باتجاه روسيا في صفقة إس-400.

هذا الاستنتاج، ينطوي على رغبوية شديدة. فمسألة انضمام بلد ما إلى مجال نفوذ ما، أوسع وأكثر جدية بكثير من إطار صفقة أو أكثر من صفقات السلاح. وأردوغان نفسه يشير إلى ذلك بالقول إن شراء إس-400 مسألة بزنس، وليس علاقات.

دخول البلد في دائرة نفوذ لاعب دولي، يعني الموافقة على النموذج الحضاري الذي يقدمه هذا اللاعب. بهذا المعنى، لدى واشنطن ما تقدمه لأنقرة. فأولاد النخبة التركية يدرسون في الولايات المتحدة، والنظام المصرفي التركي مرتبط بأنظمة التسديد الغربية. وإذا افترضنا، بتجاوز كبير، أن تقرر القيادة التركية الانفصال عن الإدارة الأمريكية غدا، فستحتاج إلى بديل. هل لدى روسيا ما تقترحه على شريكها التكتيكي الحالي؟ الجواب عن هذا السؤال لا لبس فيه.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان