مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

23 خبر
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

    الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

الطاقة الذرية: إيران نقلت مواد حساسة إلى الخارج

صرح دبلوماسي نقلا عن تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران شحنت 11 طنا من الماء الثقيل إلى الخارج من أجل خفض مخزونها إلى الحد الذي نص عليه الاتفاق مع القوى الكبرى.

الطاقة الذرية: إيران نقلت مواد حساسة إلى الخارج
مفاعل نووي إيراني - أرشيف / Raheb Homavandi / Reuters

وهذه الشحنات من الماء الثقيل خطوة نحو حل النزاع مع القوى الغربية، بما فيها الولايات المتحدة، التي تحرص على منع إيران من خرق شروط الاتفاق.

وقال الدبلوماسي: "التقرير أكد بيانا إيرانيا الشهر الماضي بشأن عملية النقل إلى سلطنة عمان"، لكنه لم يحدد وجهتها.

وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تراقب القيود على أنشطة إيران النووية بموجب الاتفاق الموقع في يوليو/تموز 2015، في تقرير الشهر الماضي، إن "مخزون طهران من الماء الثقيل تجاوز للمرة الثانية الحد المسموح به والبالغ 130 طنا"، وعبرت لإيران عن قلقها بشأن هذا.

ونقل الدبلوماسي عن التقرير المكون من خمس فقرات، والذي أعدته الوكالة للدول الأعضاء، قوله: "تحققت الوكالة في السادس من ديسمبر/كانون الأول من الكمية البالغة 11 طنا متريا من الماء الثقيل من الدرجة التي تستخدم في الأنشطة النووية في المكان المقصود خارج إيران"... "ونقل هذه الكمية من الماء الثقيل خارج إيران يقلص مخزونها منه إلى ما دون 130 طنا"، وذكر الدبلوماسي أن إيران أبلغت الوكالة أن الشحنة غادرت البلاد في 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيعتبرون شحن الماء الثقيل خطوة في الاتجاه الصحيح، إلا أنه لا يكفي لإرضائهم، فقد أكدت واشنطن أن الاتفاق يقول إنه "يجب تسليم الماء الثقيل لمشتر أجنبي"، وأوضحت إيران أن عمان ليست الوجهة النهائية.

ويستخدم الماء الثقيل للتبريد في المحطات النووية مثل المحطة الإيرانية غير مكتملة البناء في "أراك"، والتي تم نزع قلب مفاعلها بموجب الاتفاق الذي أدى أيضا إلى رفع عقوبات دولية كانت مفروضة على حكومة طهران.

من جهته، تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في البداية بإلغاء الاتفاق النووي، واصفا إياه بأنه "أسوأ اتفاق جرى التفاوض عليه على الإطلاق"، لكنه تراجع لاحقا، وقال إنه "سيراقب الاتفاق مراقبة شديدة لا تتيح للإيرانيين فرصة لإنتاج أسلحة نووية".

وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني الثلاثاء الماضي، إن "بلاده لن تسمح لترامب بإلغاء الاتفاق النووي"، محذرا من تداعيات لم يحددها إذا تراجعت واشنطن عن الاتفاق.

المصدر: رويترز

هاشم الموسوي

التعليقات

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

"لم يلتزموا بالضمانات وخرقوا الاتفاقيات".. الكرملين يرد على ماكرون

اليمن.. عبد الملك الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام قبل استئناف العمليات العسكرية البحرية ضد إسرائيل

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

تفاصيل جديدة حول المعتقل بأمريكا المتورط في هجوم "كروكوس" الإرهابي

قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين

"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية

القائد العام لـ"قسد" ينفي وجود أفراد من فلول النظام السابق في شمال وشرق سوريا

المجلس الاقتصادي الأمريكي: ترامب يدرس فرض عقوبات على روسيا