مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

    المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

  • فيديوهات

    فيديوهات

هل فاز بوتين بالبيت الابيض؟!

يقول نواب روس إن قرار الرئيس فلاديمير بوتين تعليق الهجمات الجوية على حلب ساعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في هزيمة منافسته هيلاري كلينتون.

هل فاز بوتين بالبيت الابيض؟!
مقالات رأي / RT

بيد أن مراكز متخصصة بالعلاقات الروسية الامريكية، ترى في تلك الأقوال شطحات خيال سياسي تتناغم مع تلك الدوائر الأميركية التي تحدثت على مدى شهور من الحملة الانتخابية عن " يد موسكو الطويلة " وحياكتها "المؤامرات" وصولا إلى تنفيذ هجمات الكترونية "، هتكت "أسرار" الديمقراطيين.

قطعا لم يغمض للكرملين عين طوال البارحة، في انتظار نتائج أقذر معركة انتخابية، خاضها " الفيل" دونالد ترامب مع " الحمار" هيلاري كلينتون. وليس في التوصيف إساءة، الفيل شعار الحزب الجمهوري والحمار شعار الديمقراطي. وفي العالم الجديد والغرب لا يتنابزون مثلنا في العالم القديم بالألقاب مثل إبن الكلب أو إبن الحمار كشتيمة! فالكلب مثل الحمار مقدر لديهم.

وعلى مدى ساعات الاقتراع الذي صعقت نتائجه العالم، راقبت موسكو، شأنها شأن عواصم القرار الدولي الأخرى، عن بعد أو عن قرب الانتخابات، وسط تكهنات سادت الدوائر الروسية بأن شقراء الدبلوماسية الأميركية السابقة، المرشحة هيلاري كلينتون، لن تخرج من الحملة الانتخابية سليمة العظام حتى لو عادت لتنام على الفراش الوثيرة في البيت الأبيض.

ولم تكن تصريحات فلاديمير بوتين أثناء الحملة الانتخابية وفهم منها تعاطفا مع دونالد ترامب، غير انطباع شخصي عن شخصية أثارت وستثير الجدل داخل أمريكا وخارجها.

المفارقة أن المرشحة الديمقراطية سعت لتحويل مدائح بوتين، إلى معول لتهديم صورة ترامب في المخيال الشعبي، وفق قاعدة من يصادق عدونا- والمقصود هنا بوتين- فإنه لن يصلح رئيسا لأميركا!

ويتضح أن حسابات السيدة ذات الابتسامة الهوليودية، كانت خاطئة، فكلما امعنت حملتها في تسويد صفحة منافسها، كلما تصاعدت شعبيته وسط الناخبين "الباطنيين"؛ وعددهم بالملايين ممن لم يدلوا بدلوهم قبلا وخرجوا هذه المرة ليصوتوا انتقاما من النخبة الحاكمة التي وصفها ترامب بالفاسدة وبشر" المستضعفين" بطبعة جديدة من الحلم الأمريكي.

أما بعبع بوتين، فلم يفلح في الحد من اندفاعته، بفعل أن المواطن الأمريكي "لا يتدخل بالسياسة"، وربما يجهل كثيرون بينهم؛ أين تقع روسيا ومن على رأس الحكم فيها!!

ولعبت مزاعم الديمقراطيين بأن الأجهزة الروسية "انتهكت أعراضهم" واجتاحت مواقعهم الألكترونية، وكشفت أسرار حملة كلينتون لمنافسها ترامب، دورا عكسيا. فقد أظهرت الولايات المتحدة العظمى، بلدا مخترقا كما لو كان أحد جمهوريات الموز. ولربما صدمت تلك المزاعم وعي النخب المتعلمة التي لم تصوت لترامب لكنها لم تعطف على كلينتون بصوت.

كان بوتين والكرملين، و"يد موسكو" ومخابراتها، حاضرين في الانتخابات الامريكية، حتى آخر لحظة. الأمر الذي يفسر لماذا يذهب الخيال ببعض الساسة الروس الأشد تعلقا بقيادة بوتين، أن كل خطوة قام بها الرئيس الروسي، كانت تصب في صالح المرشح ترامب الذي قد يظهر أنه ليس مريحا لموسكو وربما أسوأ من كلينتون. "فالخردل ليس أحلى من الخل" كما يقول الروس والعرب، على حد سواء! عندها سيثار السؤال مجددا هل فاز بوتين في البيت الابيض؟!.

سلام مسافر

التعليقات

"ولّعت ولّعت".. شاهد لحظة استهداف "القسام" لدبابة إسرائيلية على أطراف حي التفاح شرقي مدينة غزة

إعلام عبري يتحدث عن تأثير الحرب على مصر وسر قدرة السيسي على إدارة ملفات ساخنة وخطيرة بقوة

لافروف يوجه تحذيرا شديدا لأوروبا

موقع عبري يتحدث عن أسوأ كابوس لإسرائيل قد يتحقق على يد بن سلمان وترامب

حظر تجوال أمني شامل في جميع الوحدات العسكرية الإسرائيلية