مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

60 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • القمة العربية في القاهرة

    القمة العربية في القاهرة

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • كنت ضعيفا وخجولا.. محمد صلاح يكشف اسم لاعب غير عقليته

    كنت ضعيفا وخجولا.. محمد صلاح يكشف اسم لاعب غير عقليته

الولايات المتحدة وفضيحة "بنغازي غيت"!!

لا يزال مستقبل هيلاري كلينتون السياسي يواجه تحديات حقيقية من ملابسات واقعة مقتل السفير الأمريكي لدى ليبيا في هجوم على القنصلية الأمريكية في مدينة بنغازي في 11 سبتمبر عام 2012.

الولايات المتحدة وفضيحة "بنغازي غيت"!!
السفير الأمريكي لدى ليبيا كريستوفر ستيفنز بطرابلس في يونيو عام 2012 / Reuters

وكان آرون كلين، الصحفي ومراسل راديو "WND" قد فجر فضيحة من العيار الثقيل في كتاب أصدره في المدة الماضية تحت عنوان "قصة بنغازي الحقيقة: ما لا يريد البيت الأبيض وهيلاري أن تعرفوه" من خلال تأكيده أن السفير كريستوفر ستيفنز قام بدور محوري في عمليات تنسيق إرسال شحنات أسلحة إلى المتمردين "الجهاديين" في سوريا.

ووصف كلان خطة إرسال الأسلحة إلى المتمردين السوريين التي تتخلل قصة بنغازي بأنها "قد ترقى في إدارة أوباما إلى فضيحة إيران كونترا".

وعلى الرغم من أن البيت الأبيض نفى مرارا انخراطه في تسليح المتمردين السوريين حتى نهاية أبريل عام 2013 ، إلا أن كتاب "قصة بنغازي الحقيقية" يؤكد أن وتيرة عمليات نقل الأسلحة تسارعت وتيرتها صيف عام 2012 مع وصول شحنة كبيرة من ليبيا إلى تركيا قبل أيام معدودة من الهجوم على القنصلية الأمريكية في مدينة بنغازي والذي أدى إلى مقتل السفير ستيفنز وأمريكيين آخرين.

ويرجح الكتاب أنه تم استخدام أعضاء من كتيبة 17 فبراير، وهي مليشيا مرتبطة بتنظيم أنصار الشريعة للمساعدة في نقل الأسلحة إلى متمردي سوريا، لافتا إلى أن وزارة الخارجية الأمريكية تعاقدت بـ"شكل محير" مع مسلحين من هذا التشكيل لحماية البعثة الأمريكية الخاصة في بنغازي.

وتشير معلومات كلاين إلى أن ستيفنز كان تاجر سلاح ومنسقا للاستخبارات لمساعدة ما يسمي بـ"الربيع العربي" أكثر من كونه دبلوماسيا، وأنه وصل في الأصل إلى ليبيا خلال الثورة ضد القذافي على متن سفينة شحن يونانية حملت معدات ومركبات، وكانت مهمته الأصلية في ليبيا أن يكون حلقة وصل بين إدارة أوباما والمتمردين في بنغازي. وستيفنز، بحسب كلاين، لم يتخل عن هذا الدور حتى بعد أن أصبح سفيرا.

وعدد الكتاب نشاطات السفير الأمريكي في هذا الإطار، مشيرا إلى أن ستيفنز تدخل عام 2011 في تسهيل طلب قدمه مارك توري، وهو تاجر أسلحة إلى وزارة الخارجية بشأن بيع أسلحة. وقد تمت الموافقة عليه بعد شهرين من رفضه في المرة الأولى عقب تصريح توري بأنه "يخطط لشحن أسلحة بقيمة 200 مليون دولار إلى قطر"، وكانت هذه الدولة شريك تركيا في مساعدة المتمردين السوريين.

ويعلق كلاين في هذا الصدد قائلا :" لا يتطلب الأمر شرلوك هولمز للتخمين في احتمال وجود صلة باعتداءات بنغازي وسط تقارير عن دعم ستيفنز طلب تاجر أسلحة، بينما كان ضباط الاستخبارات الأمريكية يختبئون في "أماكن سرية" لمساعدة حكومات عربية على شراء الأسلحة لإرسالها إلى المتمردين في الشرق الأوسط، بما فيهم بعض عناصر نفس المجموعات المرتبطة بهجوم 11 سبتمبر 2012".

ويبرهن كلاين على "التورط الأمريكي مع كتيبة 17 فبراير" التي تتولى حراسة البعثة الأمريكية الخاصة، بتصريح أدلى به لوكالة رويترز، عبد الباسط هارون، وهو تاجر أسلحة ليبي كان ينتمي في السابق للكتيبة المذكورة كشف فيه أنه ساعد على إرسال شحنات أسلحة من بنغازي إلى المتمردين السوريين عبر تركيا.

ويؤكد الكتاب أن عملاء أمريكيين بالإضافة إلى عمليات تسليح المتمردين السوريين، أداروا انطلاقا من البعثة الأمريكية الخاصة في بنغازي ومرافق الاستخبارات الأمريكية في المنطقة عمليات بملايين الدولارات "لتأمين" أسلحة مضادة للطائرات في ليبيا بعد سقوط نظام القذافي.

ودفع الكاتب في هذا السياق بفرضية تقول "إن المنظمات الجهادية المختلفة التي نهبت مخزونات القذافي من منظومات الدفاع الجوي المحمولة، والجماعات المتمردة التي تلقت أسلحة خلال حملة حلف شمال الأطلسي على ليبيا، كانت تشعر بأنها مهددة من قبل الجهود الأمريكية الخاصة بمحاولة استعادة الأسلحة".

وينقل كلاين عن أندرو شابيرو، مساعد وزيرة الخارجية لمكتب الشؤون السياسية والعسكرية قوله إن المتمردين المدعومين من الغرب لم يكونوا يريدون التخلي عن السلاح، ولا سيما منظومات الدفاع الجوي المحمولة على الكتف، التي كانت محور جهود جمع الأسلحة.

المصدر: global research

محمد الطاهر

التعليقات

العاهل السعودي وولي عهده ورئيس الإمارات يغيبون عن قمة القاهرة

الشرع يجري عدة لقاءات على هامش القمة العربية في القاهرة (فيديو)

ترامب: تلقينا إشارات قوية من روسيا بأنها مستعدة للسلام في أوكرانيا

زيلينسكي يصدر أمرا جديدا بعد قرار الولايات المتحدة وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا

قراءة أمريكية في دوافع إسرائيل لاستهداف المواقع العسكرية في الجنوب السوري مؤخرا

مجريات القمة العربية الطارئة بالقاهرة لمناقشة التطورات في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية

ترامب: تلقيت رسالة من زيلينسكي تؤكد استعداده لتوقيع اتفاق المعادن والجلوس إلى طاولة مفاوضات السلام

زاخاروفا تعرب عن دهشتها من جهل وزير الخارجية الإسرائيلي حقيقة تمجيد أوكرانيا لبانديرا

فانس يعرب عن رفضه سياسة الضغط على روسيا عبر تشديد العقوبات ضدها كوسيلة لتسوية الأزمة الأوكرانية

ماذا يحدث بين أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية؟