مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا الجديدة
  • فيديوهات
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

مسؤول نيوزيلندي: وضع الاعتبارات الجيوسياسية فوق مصالح البشر أفشل مشروعنا حول سوريا

أعلنت نيوزيلندا تعليق العمل على مشروع قرار قدمته سابقا إلى مجلس الأمن من أجل وقف القتال في حلب السورية، بسبب "تناقض لا يمكن تجاوزه" بين مواقف روسيا والدول الغربية.

مسؤول نيوزيلندي: وضع الاعتبارات الجيوسياسية فوق مصالح البشر أفشل مشروعنا حول سوريا
مجلس الأمن الدولي / Reuters

وقال مندوب نيوزيلندا الدائم لدى الأمم المتحدة جيرارد فان بوهمن إن محاولات تنسيق نص المشروع، وصلت إلى طريق مسدود، بسبب استمرار التعارض بين مواقف الدول الغربية وروسيا.

وربط الدبلوماسي فشل المشروع النيوزيلندي بـ "وضع الاعتبارات الجيوسياسية قبل مصالح الناس"، مشددا على أن ذلك أدى مجددا إلى فشل المساعي للتوصل إلى اتفاق حول اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة.

وكشف الدبلوماسي عن بعض التفاصيل حول مناقشة الوثيقة، التي قدمتها بلاده في مجلس الأمن كحل وسط بعد فشل المشروعين الفرنسي والروسي بشأن حلب خلال اجتماع المجلس يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول، إذ استخدم كل من روسيا والدول الغربية حق الفيتو ضد مشروع الطرف الآخر.

واستدرك فان بوهمن قائلا: "قال أحد الأطراف في النقاش إن البند الرئيسي (الخاص بوقف الهجمات) في مشروعنا غير مقبول، لأنه سيؤدي لوقف كافة الغارات الجوية على حلب الشرقية، فيما قال الآخرون إن هذا البند غير مقبول لأنه لن يضمن وقف تلك الهجمات".

واعتبر فان بوهمن أن لا أحد من الأطراف على حق، لكنه شدد على عدم وجود أي آفاق لتجاوز هذا التعارض بين المواقف في الوقت الراهن.

وانتقد الدبلوماسي روسيا بسبب "رفضها التراجع عن العمليات العسكرية في حلب الشرقية"، لكنه أعرب في الوقت نفسه عن خيبته العميقة من رفض أعضاء مجلس الأمن الآخرين، الانخراط في مناقشة جوهرية للبنود الرئيسية لمشروع القرار، "إذ واصلت تلك الدول إصرارها على إدراج بنود أخرى، كان قد اتضح سابقا، أنها غير مقبولة، في النص النيوزيلندي".

وشدد على أن فشل ثالث مشروع قرار حول سوريا في غضون أسابيع عدة، لا يصب في مصلحة أحد.

يذكر أن مشروع القرار النيوزيلندي حول سوريا، كان يطالب جميع الأطراف بالوقف الفوري لكافة الهجمات التي قد تؤدي لمقتل أو إصابة مدنيين أو لإلحاق الضرر بالمنشآت في مدينة حلب. كما كانت مبادرة نيوزيلندا تنص على خروج مسلحي تنظيم "جبهة النصرة" من حلب، تنفيذا لخطة المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، وعلى تنصل المعارضة السورية المعتدلة من الإرهابيين.

كما اقترحت نيوزيلندا إعلان فترات تهدئة دورية في حلب لمدة 48 ساعة من أجل إيصال المساعدات الإنسانية، لتدخل الهدنة الإنسانية الأولى حيز التنفيذ في غضون 24 ساعة بعد تبني القرار.

وفي معرض تعليقه على قرار نيوزيلندا التراجع عن مبادرتها، أعرب فيتالي تشوركين، مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة عن تقديره لجهود الوفد النيوزيلندي، لكنه شدد على أن أي محاولة لإيجاد صيغة توافقية للقرار حول حلب، يجب أن تشمل سبل مواصلة محاربة الإرهاب بسوريا.

وشدد قائلا: "إننا نعتقد أن المبادئ الأساسية التي قبلناها كلنا، والتي تم تبنيها بالإجماع في قرارات مجلس الأمن، تنص على طرد الإرهابيين في سوريا والعراق على حد سواء من معاقلهم، كما أنها تعني أن نظام وقف إطلاق النار لا يشمل تنظيمي "جبهة النصرة" و"داعش" الإرهابيين".

وأوضح قائلا: "وذلك يعني أنه بغض النظر عن نظام وقف إطلاق النار، يجب مواصلة محاربة الإرهابيين دون انقطاع".

وذكر بأنه سبق للإرهابيين في حلب أن استغلوا كافة فترات التهدئة من أجل إعادة نشر عناصرهم استعدادا لشن هجمات جديدة.

المصدر: وكالات

أوكسانا شفانديوك

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا