Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
بنود "مجنونة" في عقد راموس مع مونتيري المكسيكي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
برشلونة يعتلي صدارة الدوري الإسباني بعد فوز صعب على رايو فاليكانو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سباق الحذاء الذهبي الأوروبي.. صلاح يعزز صدارته ومرموش يحقق قفزة كبيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
علاء مبارك يثير تفاعلا بتعليقه على "هاتريك" مرموش مع مانشستر سيتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سجله مع مانشستر سيتي كله انتصارات!.. "اليويفا" يعلن عن حكم مباراة ريال مدريد و"السيتي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كاراجر: ليفربول يمتلك لاعبا يمكنه تخفيف الاعتماد على محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عاشور يقلد احتفالية نجم النصر السعودي
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
RT STORIES
إسرائيل تنسحب من جنوب لبنان باستثناء 5 مواقع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غانتس يوضح سبب قرار إسرائيل بإبقاء قواتها في 5 مواقع داخل الأراضي اللبنانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: سنبقي على أعداد من قواتنا في 5 مواقع بجنوب لبنان بعد 18 فبراير (خريطة)
#اسأل_أكثر #Question_Moreانسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
-
المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
RT STORIES
رئيس الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة من الرياض: "ترامب وفريقه قادرون على حل المشاكل"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: أوكرانيا لن تعترف بأي اتفاق روسي أمريكي من وراء ظهرها
#اسأل_أكثر #Question_Moreالمباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
قديروف: لا يجب الاسترخاء وانتظار بدء المفاوضات علينا تعزيز تدريب مقاتلينا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"واشنطن بوست": أوروبا تخطط لنشر أكثر من 25 ألف جندي في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في خاركوف شرق أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزيرة خارجية السويد لا تستبعد إرسال قوات إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة سفيردليكوفو في محيط كورسك وتدمير عشرات الأسلحة الغربية في 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
الرئيس الإماراتي محمد بن زايد يزور الجناحَ الروسي في معرض "آيدكس"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فرقة الباليه الروسية "كوستروما" تقدم عرضا في أبو ظبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع العراقي يزور الجناح الروسي في معرض IDEX الدفاعي في أبو ظبي
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
RT STORIES
حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
500 يوم على حرب غزة.. أرقام ووقائع
#اسأل_أكثر #Question_Moreاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
-
كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"
RT STORIES
كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"
#اسأل_أكثر #Question_More
دول عربية تتخذ من إسرائيل صديقة لها
صرح بنيامين نتنياهو، الأربعاء 13 يوليو/تموز، بأن العلاقات بين إسرائيل ودول عربية تشهد تحولا كبيرا وجذريا، مدعيا أن ذلك سيقود إلى تسوية سلمية مع الفلسطينيين.
![دول عربية تتخذ من إسرائيل صديقة لها](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/static.ar/article/no_cover.png)
ويقول المحلل السياسي هاني أبو سباع إن هذا التصريح جاء عقب جولة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في إفريقيا، وعقده سلسلة اتفاقيات هناك. ثم جاءت التصريحات عقب ذلك تفيد بأن العلاقات مع الدول العربية الآن تتطور، وخاصة مع جمهورية مصر العربية، التي قامت بثلاث خطوات مهمة تجاه إسرائيل: الأولى تتمثل بإعادة السفير الإسرائيلي، ثم دعوة الرئيس المصري الأحزاب الإسرائيلية إلى التوحد، والعودة إلى طاولة المفاوضات.
ويوضح هاني أبو سباع أن زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى إسرائيل هي لدفع الجهود بهذا الاتجاه. كما أن الجيش الإسرائيلي بالتنسيق مع الجيش المصري في سيناء قام بقصف أهداف للإسلامويين. وإضافة إلى ذلك، هناك حديث عن إمكانية عقد قمة في مصر بحضور العاهل الأردني والرئيس المصري والرئيس الفلسطيني بمشاركة نتينياهو، الذي أبدى استعداده لحضورها. وتعتبر هذه مؤشرات عملية واقعية لما صرح به نتنياهو.
وهذا ما أشار إليه المحلل السياسي خليل شاهين، حيث قال إن "تصريح نتينياهو يعكس الواقع الحالي. فإسرائيل توطد علاقاتها مع عدد من الدول العربية. والعديد من التقارير تتحدث عن هذا الموضوع وتصريحات المسؤولين الاسرائيليين تؤكد ذلك".
وهذا الأمر يشير إلى أن الأطراف العربية أيضا على ما يبدو باتت ترى أن الخطر الرئيس الذي يهدد المنطقة العربية والاستقرار في الشرق الاوسط ليس وجود الاحتلال المستمر للأرض الفلسطينية وممارساته المختلفة، بل في أمور اخرى كالإسلام المتشدد والمتطرف أو إيران.
وهذا الأمر يعني إعادة خلط الأولويات في المنطقة العربية بحسب خليل شاهين، عبر مقولات من نوع "إقامة علاقات طبيعية بين إسرائيل ودول المنطقة"؛ ما يشير إلى أنه رغم الحديث عن عدم تعديل مبادرة السلام العربية، فإن ما يجري على أرض الواقع من مشاركة بعض الدول العربية هو التفاف على هذه المبادرة وإفراغها من مضمونها، حتى وإن لم يتم تعديلها بشكل رسمي وخصوصا في القمة العربية المقبلة في نواكشوط.
لذلك يعتقد المحلل السياسي أن المطلوب فلسطينيا هو العمل الحثيث في إطار جامعة الدول العربية من أجل ضمان التمسك العربي في مبادرة السلام العربية، التي تؤكد أن الشرط الأول من أجل تطبيع العلاقات مع إسرائيل هو إيفاؤها بالتزاماتها باتجاه الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة عبر الالتزام بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة بما يفتح الطريق أمام إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
ومن دون ذلك، فإن هذا الأمر يعني أن ما يحدث الآن سوف يطوي صفحة القضية الفلسطينية وأهميتها وحلها بشكل عادل إلى زمن طويل مقبل، وقد يفتح المجال أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية بما يعنيه ذلك من التحضير لانفجارات مقبلة أكثر بشاعة وإيلاما مما تشهده المنطقة الحالية.
ويبين خليل شاهين أننا كفلسطينيين سمعنا بعض التصريحات من بعض المسؤولين العرب التي تلتقي مع تصريحات نتينياهو والمسؤولين الإسرائيليين. وهو الأمر الذي يشير إلى تبدل أولويات بعض الدول العربية، ويشير في المقابل إلى تراجع مكانة القضية الفلسطينية لدى الدول العربية.
هذا الامر يحفز التوجهات الإسرائيلية الحالية التي تريد أن تستفيد من خلال تطبيع علاقاتها مع الدول العربية من دون أن تدفع مقابل ذلك أي ثمن. أي من دون أن تلتزم بحل القضية الفلسطينية.
والمشكلة في هذا الموضوع تتمثل في أن أي حديث عن المبادة الفرنسية على سبيل المثال سوف يصبح مجرد أوهام؛ لأن تطبيع العلاقات مع الدول العربية من شأنه إضعاف حتى الحراك الفرنسي أو على الأقل الرهان الفلسطيني على إمكانية الوصول إلى عقد مؤتمر دولي للسلام قادر على التدخل لحل القضية الفلسطينية بشكل عادل من دون الاستناد إلى مواقف دولية تبدلت في علاقتها مع إسرائيل أو مواقف عربية باتت تعتبر إسرائيل صديقة لها لا عدوا لها.
جدير بالذكر أن أقوال نتنياهو جاءت خلال حفل تخريج دفعة من كلية "الأمن القومي" أمس الأربعاء؛ حيث أكد أهمية السلام مع الأردن ومصر، ووصفه بالأمر الحيوي لمستقبل إسرائيل؛ مضيفا أن صعود ما أسماه "الاسلام المتطرف سواء كان شيعيا بقيادة إيران أو سنيا بقيادة "داعش"، جعل الدول العربية تدرك أن اسرائيل حليفتها وليست عدوا لها.
ووصف نتنياهو "داعش" وايران بالتهديد المشترك الذي تواجهه إسرائيل والدول العربية، وأضاف أن اسرائيل قالت دائما إن السلام مع الفلسطينيين يمكن أن يدفع باتجاه تطبيع العلاقات مع العرب؛ لكنها الآن تعتقد أن الأمر يمكن أن يسير بالعكس، إذ يمكن أن يدفع التطبيع باتجاه تحقيق السلام، وفق ادعائه.
ولاء شمالي – رام الله
التعليقات