Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
رد فعل ميسي على سؤال حول حياته "الجنسية".. فيديو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خطيبة رونالدو ترسم البسمة على وجوه أطفال مستشفى بالسعودية..فيديو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار.. باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أرقام فلكية.. كم حصدت صورة استعراض رونالدو عضلاته المفتولة؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غوارديولا يحسم مستقبله مع السيتي ويحدد موعد اعتزاله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد سقوطه بالضربة القاضية أمام جوشوا.. جيك بول يتعرض للإيقاف عن الملاكمة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أسطورة ليفربول يكشف عن السبب الوحيد لرحيل محمد صلاح عن "الريدز"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالضربة القاضية.. أنتوني جوشوا يقضي على جيك بول (فيديو - صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضحكة فينيسيوس جونيور تشعل أزمة جديدة في ريال مدريد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين شرق أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محطة زابوروجيه: القصف الأوكراني قد يحدث كارثة بحجم تشيرنوبل وفوكوشيما
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسقاط 10 أهداف جوية في سيفاستوبول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير 3 بلدات جديدة في منطقة العملية العسكرية بأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
ضربات أمريكية جديدة تستهدف زوارق في المحيط الهادئ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل أنت بخير.. الأخبار الكاذبة؟ ترامب يمازح مراسلا أثناء مؤتمر الصحفي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة مليونية في صنعاء نصرة للقرآن وتأييدا لفلسطين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة هجوم بقنابل دخانية وسكين في تايبيه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دبي تغرق بعد أمطار غزيرة تسببت في حدوث سيول واسعة النطاق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
احتفالات في الرباط عقب فوز المنتخب المغربي بكأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
RT STORIES
"فشل وانقسام وانهيار سياسي".. قمة الاتحاد الأوروبي تختتم دون مصادرة الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرض كييف سيكلف الاتحاد الأوروبي مليارات من اليوروهات سنويا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صائد الأشباح.. أوربان يسخر من ميرتس وفون دير لاين بعد انتصاره في إفشال سرقة الأصول الروسية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد فشل القمة الأوروبية: بريطانيا ترفض مصادرة الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق
#اسأل_أكثر #Question_More
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
مصادر فلسطينية: 6 قتلى على الأقل وعدد من الجرحى بقصف إسرائيلي على مدرسة في حي التفاح شرق مدينة غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: عدم نزع سلاح حماس يعني عدم وجود سلام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
روبيو: واشنطن هي الوحيدة القادرة على قيادة مفاوضات فعالة بين موسكو وكييف والقرار النهائي بيد الطرفين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: لا مؤشرات على استعداد "الناتو" لتغيير نهج المجابهة مع روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب ينتقد بطء أوكرانيا المفرط في مفاوضات تسوية النزاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: سنجري اتصالات مع واشنطن لمعرفة نتائج مباحثاتها مع أوكرانيا وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا
RT STORIES
أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_More
أبعاد زيارة محمد بن سلمان إلى واشنطن
تختلف وجهات النظر حول زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي إلى الولايات المتحدة، ومباحثاته مع المسؤولين هناك.
فقد جاءت هذه الزيارة عقب اتهامات أمريكية للرياض بالوقوف وراء أحداث 11 سبتمبر 2001. كما تزامنت مع هجوم أورلاندو الإرهابي، ما أضاف لبساً إضافياً إلى العلاقة بين الرياض وواشنطن في المرحلة المقبلة. فجدوله هذه المرة مكتظ بين ثلاث ولايات: نيويورك وكاليفورنيا وواشنطن.
وجاءت زيارة محمد بن سلمان، رئيس المجلس الاقتصادي الأعلى، ووزير الدفاع السعودي، لترميم العلاقات المتدهورة بين الجانبين، في ظل اتهامات واشنطن ومرشحي الرئاسة للرياض بدعم الإرهاب، الذي طال الأراضي الأمريكية عدة مرات. وذلك، في محاولة منه لتبديد الاعتقاد السائد بأن السعودية راعية للإرهاب العالمي، وأنها يمكن أن تكون حليفاً اقتصاديا باعتبار أنها تمثل فرصاً استثمارية كبيرة للشركات الأمريكية. وهذا ما يمكن أن نستشفه من الزيارة؛ إذ إن بن سلمان عرض على الشركات الأمريكية فرصاً في السوق السعودية، وخصوصا في مدينة الملك عبد الله. وهذا هو السبب الحقيقي لزيارته إلى وادي السيلكون في كاليفورنيا، مقر الشركات العملاقة في البرمجيات. كما أنه التقى كذلك مع كبار المستثمرين في السوق المالي "وول ستريت" في نيويورك، وتباحث معهم حول ما يمكن للرياض أن تقدمه في ظل "رؤية-2030" السعودية، التي تسعى لتنويع مصادر الدخل وتخفيض الاعتماد على الطاقة الهيدروكربونية، بسبب تراجع أسعار النفط.
ويمكن تلخيص زيارة محمد بن سلمان إلى واشنطن بعدة نقاط أبرزها:
أولاً: الملف الاقتصادي
وهنا قام بن سلمان بالتباحث مع المسؤولين الأمريكيين بصفته من يتخذ القرارات في السعودية؛ إذ عرض على المستثمرين الأمريكيين فرصاً استثمارية في المملكة بحوافز كبيرة والدخول في شراكات مالية بهذا الخصوص لتعزيز الثقة بالاقتصاد السعودي. كما أن المتفحص للوفد المرافق له، يجد أنه ضم وزراء: الطاقة خالد الفالح، والخارجية عادل الجبير، والثقافة والإعلام عادل الطريفي، والتجارة والاستثمار ماجد القصبي، والمالية إبراهيم بن عبد العزيز العساف؛ وعضو مجلس الوزراء محمد بن عبد الملك آل الشيخ، ووجوهاً عسكرية وأمنية أخرى؛ ما يعكس توجه القيادة السعودية إلى زيادة التعاون في تلك المجالات مع واشنطن؛ حيث تم التباحث في أكثر من مشروع اقتصادي مشترك بين الجانبين.
وكانت الرياض قد هددت في أبريل/نيسان الماضي واشنطن ببيع ما تملكه من أصول في الولايات المتحدة، والتي تقدر قيمتها بـ 750 مليار دولار، وذلك قبل إصدار قانون أمريكي في مايو 2016 يسمح بمقاضاة المملكة بشأن أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001. ويسعى بن سلمان لبناء علاقة اقتصادية استراتيجية بين البلدين؛ حيث بلغ التبادل التجاري بين البلدين 45 مليار دولار عام 2015. وتباحث مع القطاع الخاص الأمريكي إنشاء شركة "صدارة" للكيماويات "ٍSadara"، لتكون لبنة للتعاون المشترك بين شركة "داو للكيماويات" "Dow" وشركة "أرامكو" "ِAramco" السعودية برأسمال يبلغ 20 مليار دولار لتكون بذلك أكبر مشروع بتروكيماوي في العالم.
ثانياً: الملف السياسي
يحاول بن سلمان تحسين صورة الرياض لدى الإدارة الأمريكية وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وتحديداً إلى ما قبل المفاوضات الأمريكية-الإيرانية في مسقط عام 2013، والتي تُوجت بالاتفاق النووي. ولعل ما يميز الحزبين الأمريكيين الرئيسين أنهما، وبالرغم من الخلافات الكبيرة بينهما، يتفقان على انتقاد الرياض وسياستها. وقد تمثل ذلك في انتقاد الرئيس الأمريكي باراك أوباما للرياض، واتهامه لها برعاية الإرهاب في مقابلة مع مجلة "ذا أتلانتك" في مارس الماضي، وفي أن واشنطن لن تضحي بأبنائها من أجل حماية مصالح السعوديين أو غيرهم، وأنها بصدد الانسحاب من منطقة الشرق الأوسط والتوجه نحو الباسيفيك وإفريقيا؛ حيث النفوذ الصيني، ونحو أمريكا الجنوبية؛ حيث النفوذ الروسي. وتمثل ذلك أيضاً في اتهام الكونغرس الأمريكي الرياض برعاية الإرهاب.
كما يحاول بن سلمان أن ينقل إلى واشنطن وجهة نظر دول مجلس التعاون الخليجي من الاتفاق النووي مع إيران في مسألة تنصيب إيران قوة إقليمية في المنطقة.
وتعدُّ هذه الزيارة الثالثة للأمير الشاب إلى الولايات المتحدة منذ تبوئه المنصب، وبعد مشاركته في قمة كامب ديفيد في مايو 2015، تأتي الزيارة في ظروف تشعر فيها دول المنطقة، وخصوصا الخليجية، بخطورة الوضع العسكري والأمني والسياسي والاقتصادي، عقب انخفاض أسعار النفط وزيادة حدة التطرف والعمليات الإرهابية.
ثالثاً: الملف الانتخابي
الولايات المتحدة مقبلة على انتخابات رئاسية بين قطبين هما دونالد ترامب وهيلاري كلينتون. ولعل الرياض هي من أقوى الداعمين لهيلاري كلينتون عبر "مؤسسة كلينتون العالمية للأعمال الخيرية"؛ إذ ترى السعودية أن كلينتون قد تبقي الأساطيل الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، وأنها قد تفتعل حرباً جديدة في المنطقة، في الوقت الذي ترى فيه الرياض أن ترامب يمثل عدواً رئيساً للمنطقة.
ومن الواضح أن سِر الزيارة يكمن في اجتماعه مع قياديين في فريق عمل كلينتون وسط أنباء عن قيام لوبيات لدعم كلينتون لتكون أول رئيسة للولايات المتحدة. وفي هذه الحالة، تحصل الرياض على فرصة قوية في استمرار النفوذ الأمريكي المؤيد لسياستها في منطقة الشرق الأوسط، والذي لا يتماهى مع السياسة الروسية. ومن الجدير ذكره أن دول الشرق الأوسط باتت تعتمد أسلوب الاستعانة بخدمات شركات العلاقات العامة الفرنسية والأمريكية والإنجليزية للترويج لسياساتها.
إلى ذلك، بحث بن سلمان الوضع في العراق وسوريا واليمن ومصر وليبيا، إضافة إلى زيادة النفوذ الإيراني في العراق وسوريا واليمن على وجه الخصوص.
رابعاً: الملف العسكري الأمني
في هذا السياق، يمكن القول إن محمد بن سلمان يعي تماماً أن الأمريكيين يولون مصالحهم الاستراتيجية أهمية قصوى، وهنا يكمن سر بيع واشنطن ما قيمته 60 مليار دولار للرياض عام 2015 في صفقات أسلحة، لتكون السعودية أكبر مستورد للسلاح الأمريكي.
كما تتابع اللجان المنبثقة عن قمة "كامب ديفيد" الالتزامات الممنوحة من واشنطن في مجال الأمن البحري.
ولعل لقاء الأمير مديرَ وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون برينان، ولقاءه وزيرَ الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، يأتيان في سياق ما تسعى الرياض لتحقيقه في المقبل من الأيام مع الإدارة الأمريكية: زيادة التعاون الأمني والاستخباري وزيادة حجم الصفقات العسكرية.
شهاب المكاحلة
التعليقات