Stories
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
نزال سهل للسعودية ومواجهة قوية بين عمان والمغرب في كأس العرب.. القنوات الناقلة والمواعيد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سيناريو "المؤامرة" يلوح في الأفق.. نتيجة واحدة ترضي فلسطين وسوريا وترعب قطر وتونس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا تعمق "جراح" قطر بتسديدة صاروخية لا تصد ولا ترد (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرار مثير للجدل بإلغاء ركلة جزاء في مباراة سوريا وقطر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. "الفدائي" يحقق "ريمونتادا" قوية أمام تونس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
90 دقيقة
RT STORIES
قرعة بطولة العالم للملاكمة في دبي تكشف صدامات قوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيفا تمنح ترامب جائزة خاصة في حفل قرعة كأس العالم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس برشلونة: نحن رمز للحرية وريال مدريد يمثل القوة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صانع محتوى روسي يقلد الاحتفال الشهير للأسطورة رونالدو على ارتفاع 1700 متر
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
زيارة بوتين إلى الهند
RT STORIES
"تلغراف": روسيا تفوقت على بريطانيا في ودّ الهند
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مودي يستقبل بوتين شخصيا لدى وصوله إلى الهند (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الهند تظل شريكا موثوقا لروسيا في المجال الدفاعي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحفية "إنديا توداي": بوتين أحد أكثر القادة جاذبية في العالم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: توازن القوى في العالم يتغير وتظهر مراكز قوى جديدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: تصريحات الغرب عن إحياء الاتحاد السوفيتي تهدف لتخويف الشعوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: لن أقيم ترامب وهذا حق لمواطنيه
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا والهند توقعان مذكرة لتعزيز المشاريع الصناعية الروسية في السوق الهندية
#اسأل_أكثر #Question_More
زيارة بوتين إلى الهند
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
توزيع الحلوى في قطاع غزة احتفالا بمقتل ياسر أبو شباب (فيديو + صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبيلة الترابين في غزة: ياسر أبو شباب خان شعبه وتعاون مع الاحتلال.. ومقتله طوى صفحة عار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"شيطان يطاردني منذ 7 أكتوبر.. فعلت أشياء لا تغتفر": ضابط إسرائيلي في لواء غفعاتي ينتحر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
حركة حماس تصدر بيانا بشأن مقتل ياسر أبو شباب: "مصير حتمي لكل عميل"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة أبو شباب المسلحة تكشف ملابسات مقتله
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: إقامة دولة فلسطين المستقلة هو مفتاح الحل لمشكلة قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
زاخاروفا: زيلينسكي يواصل التضحية بالجميع للبقاء في السلطة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: روسيا تريد إنهاء حرب شنها الغرب ضدها وزيلينسكي يخدم مجموعات متطرفة على حساب الأوكرانيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: أوكرانيا دفعت نفسها إلى مأزق بقرارها الحرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محاصرون ويطلبون الإجلاء.. جنود أوكرانيون يستغيثون للانسحاب من كوبیانسك-أوزلوفي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
غروشكو: روسيا لا تعتبر منظمة الأمن والتعاون في أوروبا فعالة لتحقيق السلام في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دميترييف: ميرتس شوه سمعته بسياساته التي تقوض محادثات السلام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فانس: قد تظهر قريبا "أخبار جيدة" بشأن التسوية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تحذير من الخيانة".. إعلام ألماني يكشف تفاصيل محادثة سرية بين قادة الاتحاد الأوروبي وزيلينسكي
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
لدعم عملية "الرمح الجنوبي".. قوات من مشاة البحرية الأمريكية تنتشر في البحر الكاريبي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالرقص والموسيقى وعلى السجادة الحمراء.. شاهد مراسم استقبال بوتين في الهند
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
أبعاد زيارة محمد بن سلمان إلى واشنطن
تختلف وجهات النظر حول زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي إلى الولايات المتحدة، ومباحثاته مع المسؤولين هناك.
فقد جاءت هذه الزيارة عقب اتهامات أمريكية للرياض بالوقوف وراء أحداث 11 سبتمبر 2001. كما تزامنت مع هجوم أورلاندو الإرهابي، ما أضاف لبساً إضافياً إلى العلاقة بين الرياض وواشنطن في المرحلة المقبلة. فجدوله هذه المرة مكتظ بين ثلاث ولايات: نيويورك وكاليفورنيا وواشنطن.
وجاءت زيارة محمد بن سلمان، رئيس المجلس الاقتصادي الأعلى، ووزير الدفاع السعودي، لترميم العلاقات المتدهورة بين الجانبين، في ظل اتهامات واشنطن ومرشحي الرئاسة للرياض بدعم الإرهاب، الذي طال الأراضي الأمريكية عدة مرات. وذلك، في محاولة منه لتبديد الاعتقاد السائد بأن السعودية راعية للإرهاب العالمي، وأنها يمكن أن تكون حليفاً اقتصاديا باعتبار أنها تمثل فرصاً استثمارية كبيرة للشركات الأمريكية. وهذا ما يمكن أن نستشفه من الزيارة؛ إذ إن بن سلمان عرض على الشركات الأمريكية فرصاً في السوق السعودية، وخصوصا في مدينة الملك عبد الله. وهذا هو السبب الحقيقي لزيارته إلى وادي السيلكون في كاليفورنيا، مقر الشركات العملاقة في البرمجيات. كما أنه التقى كذلك مع كبار المستثمرين في السوق المالي "وول ستريت" في نيويورك، وتباحث معهم حول ما يمكن للرياض أن تقدمه في ظل "رؤية-2030" السعودية، التي تسعى لتنويع مصادر الدخل وتخفيض الاعتماد على الطاقة الهيدروكربونية، بسبب تراجع أسعار النفط.
ويمكن تلخيص زيارة محمد بن سلمان إلى واشنطن بعدة نقاط أبرزها:
أولاً: الملف الاقتصادي
وهنا قام بن سلمان بالتباحث مع المسؤولين الأمريكيين بصفته من يتخذ القرارات في السعودية؛ إذ عرض على المستثمرين الأمريكيين فرصاً استثمارية في المملكة بحوافز كبيرة والدخول في شراكات مالية بهذا الخصوص لتعزيز الثقة بالاقتصاد السعودي. كما أن المتفحص للوفد المرافق له، يجد أنه ضم وزراء: الطاقة خالد الفالح، والخارجية عادل الجبير، والثقافة والإعلام عادل الطريفي، والتجارة والاستثمار ماجد القصبي، والمالية إبراهيم بن عبد العزيز العساف؛ وعضو مجلس الوزراء محمد بن عبد الملك آل الشيخ، ووجوهاً عسكرية وأمنية أخرى؛ ما يعكس توجه القيادة السعودية إلى زيادة التعاون في تلك المجالات مع واشنطن؛ حيث تم التباحث في أكثر من مشروع اقتصادي مشترك بين الجانبين.
وكانت الرياض قد هددت في أبريل/نيسان الماضي واشنطن ببيع ما تملكه من أصول في الولايات المتحدة، والتي تقدر قيمتها بـ 750 مليار دولار، وذلك قبل إصدار قانون أمريكي في مايو 2016 يسمح بمقاضاة المملكة بشأن أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001. ويسعى بن سلمان لبناء علاقة اقتصادية استراتيجية بين البلدين؛ حيث بلغ التبادل التجاري بين البلدين 45 مليار دولار عام 2015. وتباحث مع القطاع الخاص الأمريكي إنشاء شركة "صدارة" للكيماويات "ٍSadara"، لتكون لبنة للتعاون المشترك بين شركة "داو للكيماويات" "Dow" وشركة "أرامكو" "ِAramco" السعودية برأسمال يبلغ 20 مليار دولار لتكون بذلك أكبر مشروع بتروكيماوي في العالم.
ثانياً: الملف السياسي
يحاول بن سلمان تحسين صورة الرياض لدى الإدارة الأمريكية وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وتحديداً إلى ما قبل المفاوضات الأمريكية-الإيرانية في مسقط عام 2013، والتي تُوجت بالاتفاق النووي. ولعل ما يميز الحزبين الأمريكيين الرئيسين أنهما، وبالرغم من الخلافات الكبيرة بينهما، يتفقان على انتقاد الرياض وسياستها. وقد تمثل ذلك في انتقاد الرئيس الأمريكي باراك أوباما للرياض، واتهامه لها برعاية الإرهاب في مقابلة مع مجلة "ذا أتلانتك" في مارس الماضي، وفي أن واشنطن لن تضحي بأبنائها من أجل حماية مصالح السعوديين أو غيرهم، وأنها بصدد الانسحاب من منطقة الشرق الأوسط والتوجه نحو الباسيفيك وإفريقيا؛ حيث النفوذ الصيني، ونحو أمريكا الجنوبية؛ حيث النفوذ الروسي. وتمثل ذلك أيضاً في اتهام الكونغرس الأمريكي الرياض برعاية الإرهاب.
كما يحاول بن سلمان أن ينقل إلى واشنطن وجهة نظر دول مجلس التعاون الخليجي من الاتفاق النووي مع إيران في مسألة تنصيب إيران قوة إقليمية في المنطقة.
وتعدُّ هذه الزيارة الثالثة للأمير الشاب إلى الولايات المتحدة منذ تبوئه المنصب، وبعد مشاركته في قمة كامب ديفيد في مايو 2015، تأتي الزيارة في ظروف تشعر فيها دول المنطقة، وخصوصا الخليجية، بخطورة الوضع العسكري والأمني والسياسي والاقتصادي، عقب انخفاض أسعار النفط وزيادة حدة التطرف والعمليات الإرهابية.
ثالثاً: الملف الانتخابي
الولايات المتحدة مقبلة على انتخابات رئاسية بين قطبين هما دونالد ترامب وهيلاري كلينتون. ولعل الرياض هي من أقوى الداعمين لهيلاري كلينتون عبر "مؤسسة كلينتون العالمية للأعمال الخيرية"؛ إذ ترى السعودية أن كلينتون قد تبقي الأساطيل الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، وأنها قد تفتعل حرباً جديدة في المنطقة، في الوقت الذي ترى فيه الرياض أن ترامب يمثل عدواً رئيساً للمنطقة.
ومن الواضح أن سِر الزيارة يكمن في اجتماعه مع قياديين في فريق عمل كلينتون وسط أنباء عن قيام لوبيات لدعم كلينتون لتكون أول رئيسة للولايات المتحدة. وفي هذه الحالة، تحصل الرياض على فرصة قوية في استمرار النفوذ الأمريكي المؤيد لسياستها في منطقة الشرق الأوسط، والذي لا يتماهى مع السياسة الروسية. ومن الجدير ذكره أن دول الشرق الأوسط باتت تعتمد أسلوب الاستعانة بخدمات شركات العلاقات العامة الفرنسية والأمريكية والإنجليزية للترويج لسياساتها.
إلى ذلك، بحث بن سلمان الوضع في العراق وسوريا واليمن ومصر وليبيا، إضافة إلى زيادة النفوذ الإيراني في العراق وسوريا واليمن على وجه الخصوص.
رابعاً: الملف العسكري الأمني
في هذا السياق، يمكن القول إن محمد بن سلمان يعي تماماً أن الأمريكيين يولون مصالحهم الاستراتيجية أهمية قصوى، وهنا يكمن سر بيع واشنطن ما قيمته 60 مليار دولار للرياض عام 2015 في صفقات أسلحة، لتكون السعودية أكبر مستورد للسلاح الأمريكي.
كما تتابع اللجان المنبثقة عن قمة "كامب ديفيد" الالتزامات الممنوحة من واشنطن في مجال الأمن البحري.
ولعل لقاء الأمير مديرَ وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون برينان، ولقاءه وزيرَ الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، يأتيان في سياق ما تسعى الرياض لتحقيقه في المقبل من الأيام مع الإدارة الأمريكية: زيادة التعاون الأمني والاستخباري وزيادة حجم الصفقات العسكرية.
شهاب المكاحلة
التعليقات