مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • بالأرقام.. هالاند يهدد عرش الأسطورة كريستيانو رونالدو التاريخي

    بالأرقام.. هالاند يهدد عرش الأسطورة كريستيانو رونالدو التاريخي

  • لامين جمال يثير قلق برشلونة قبل مباراته في ملعب "بالايدوس"

    لامين جمال يثير قلق برشلونة قبل مباراته في ملعب "بالايدوس"

علماء يخترقون حاجز شفرة السرطان الجينية

تمكن علماء الوراثة من الوصول إلى "قلب" الورم السرطاني من خلال فك شفرة المرض الجينية واكتشاف معلومات هامة جديدة ستساعد على رفع فاعلية علاج السرطان إلى مستوى أعلى.

علماء يخترقون حاجز شفرة السرطان الجينية

فقام فريق علماء الواثة من معهد ماساتشوستس للتقنية الأمريكي وجامعة هارفارد البريطانية بتحليل المحتوى الوراثي لسرطان الخلايا الصبغية أو الميلانوما بغية معرفة ما هي الوظائف التي تنفذها الأنواع المختلفة من الخلايا السرطانية وما هو تأثيرها على تصرف الورم الخبيث.

جدير بالذكر أن الورم السرطاني هو عبارة عن منظومة بيئية معقدة التركيب تتضمن أنواعا مختلفة من الخلايا ومن بينها الخلايا الخبيثة العدائية وغير العدائية والخلايا المناعية وخلايا النسيج الضام مثل الخلايا الليفية اليافعة Fibroblast التي تشارك في لأم الجراح.
ويقول العلماء إن الصعوبة الأساسية التي تواجهها أساليب العلاج المضاد للسرطان هي في تنوع خلايا الورم.

وحلل العلماء مجمل التعبيرات الجينية لأكثر من 8 ألاف خلية خبيثة ومناعية وجذعية مأخوذة من 19 ورما جلديا (ميلانوما).

وانطلاقا من المعلومات المتوفرة حدد العلماء أنواع الخلايا المتواجدة في الورم.

وأتضح أن بعض الخلايا الخبيثة كان مختلا من حيث عدد الكروموسومات وأن الخلايا الخبيثة شكلت مجموعات منفصلة مختلفة من حيث النشاط الجيني.

هكذا، أظهرت نتائج البحث أن ورم الميلانوما حتى قبل استخدام العلاج يمكن أن يضم مجموعة من الخلايا المقاومة للأدوية تستخدم للعلاج الجزيئي الموجه. وتم تحديد أن تلك الخلايا تتميز بنشاط الجين المسمى MITF والذي يشفر مركّبا كيميائيا يشارك في تأمين استمرار المرض. علاوة على ذلك تم العثور على علامتي AXL وNGFR اللتين تشيران إلى مقاومة الخلايا للعلاج الجزيئي الموجه.

وتدعم الخلايا الخبيثة والخلايا الحميدة على حد سواء استمرار الورم حيث تشكل الخلايا الحميدة البيئة التي تضمن نمو وانتشار الكتلة السرطانية.

وهكذا تعكس تركيبة الخلايا "غير العدوانية" تركيبة جيرانها الخبيثة.

وشدد العلماء على ضرورة اتخاذ تدابير أولية لازمة قبل البدء بتطبيق علاج ما ومن بينها تحديد مكونات الورم والمساراتِ الخلوية لنقل الإشارة المسؤولة عن تشكل الورم وتطوره، وكذلك مجموعات الخلايا السرطانية المقاومة للأدوية المعينة والخلايا التي يمكن أن تساعد على فهم مدى فاعلية العلاج، وذلك من أجل زيادة فاعليته من خلال تقويض برامج نمو المرض المميتة.

المصدر: lenta.ru

التعليقات

نيبينزيا: روسيا تشعر بالصدمة من الفيتو الأمريكي على قرار وقف إطلاق النار في غزة

بيانان لـ"حماس" و"الجهاد الإسلامي" بعد الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق نار فوري بغزة

ميركل تكشف في مذكراتها أهم خصلة عرفتها في بوتين

"تمهيدا لحكم عسكري".. نتنياهو يعتزم توزيع المساعدات في غزة عبر شركات خاصة وغالانت يحذر

الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية

أمين عام حزب الله اللبناني: نجاح المفاوضات مرتبط بالرد الإسرائيلي وبجدية نتنياهو

نعيم قاسم يعلق على 10 أيام من الإرباك الحقيقي عاشها حزب الله عقب اغتيال أمينه العام حسن نصر الله

"بلومبرغ": قوات كييف استخدمت للمرة الأولى صواريخ بريطانية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا

صحيفة عبرية تحصي عدد العسكريين السوريين القتلى في الغارات الإسرائيلية على تدمر السورية

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: موقع بارشين الإيراني الذي استهدفته إسرائيل ليس موقعا نوويا

فرنسا تبرر سماح بايدن لنظام كييف بضرب العمق الروسي

"الشيوخ الأمريكي" يبقي باب تسليح إسرائيل مفتوحا على مصراعيه